![]() |
يخاطبني السّفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مُجيبا يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاده الإحراق طيبا |
ولربّ نازلة يضيق لها الفتى ذرعاً وعند الله منها المخرج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنّها لا تفرج |
لما عفوت ولم أحقد على أحد أرحت نفسي من هم العداوات إنّي أُحيّي عدوي عند رؤيته لأدفع الشّر عني بالتّحيات وأظهر البشر للإنسان أبغضه كما إن قد حشى قلبي مودّات |
يَا ذَا الَّذِي مَا كفاهُ الذَّنْبُ في رَجبٍ حَتَّى عَصَى ربَّهُ في شهر شعبانِ لَقَدْ أظَلَّكَ شهرُ الصَّومِ بَعْدَهُمَا فَلاَ تُصَيِّرْهُ أَيْضًا شَهْرَ عِصْيانِ وَاتْل القُرانَ وَسَبِّحْ فيهِ مجتَهِدًا فَإِنه شَهْرُ تسبِيحٍ وقُرْآنِ كَمْ كنتَ تعرِف ممَّنْ صَام في سَلَفٍ مِنْ بين أهلٍ وجِيرانٍ وإخْوَانِ أفْنَاهُمُ الموتُ واسْتبْقَاكَ بَعْدهمُ حَيًّا فَمَا أقْرَبَ القاصِي من الدانِي |
قُل لأهـل الذُّنوبِ والآثامِ قابلوا بالمتابِ شهرَ الصِّـيامِ إنَّه في الشـهور شهرٌ جليلٌ واجبٌ حقُّه وكيـدُ الزّمامِ وأقلُّوا الكـلام فيه نهـارًا واقْطعـوا ليلَه بطـولِ القيامِ واطلبـوا العفوَ من إلهٍ عظيمٍ ليس يخفَى عليه فعلُ الأنامِ |
ما كانتِ الحسناءُ ترفعُ سترها لو أن في هذي الجموع رجالاً |
من قصيدتي بعنوان (لهيب المشاعر) لون حبيبتي كالندى لمعانه وعيونها نجمين في كراسي . لمليكتي سأشيد قصراً عامراً وأعانق الإخلاص في إخلاصي |
ربّاه إنّي قد عرفتك خفقةً في أضلعي وهتفت باسمك يا الله لحناً يروق بمسمعي أنا من يذوب تحرّقاً بالشّوق دون توجّعي قد فاض كأسي بالأسى حتى سئمت تجرّعي |
ضحكت فقالو الا تحتشم .... بكيت فقالو إلّا تبتسم بسمت فقالوا يرائي بها .... عبست فقالو بدا ما كتم صمتّ فقالوا كليل الّلسان .... نطقت فقالوا كثير الكلم يقولون شذّ إذ قلت: لا .... وإمّعة حين وافقتهم فأيقنت أنّي مهما أردت .... رضا النّاس لا بد أن أذم |
اكتبي شيئا لتهدأ روحي حتى لو زدتي في نزف جروحي |
الساعة الآن 08:52 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.