عاشق على مقعد الانتظار
والشوق نده ومن الكل عليها يغار
انا عاشق على مقعد الانتظار
الكل يرقبني تائه محتار
حديث الومى انا صرت
ينافر اليل قواعده ان اطلت علي
والازم النهار ان ورد من رحيقها الي
لكنني ما زلت عاشق على مقعد الانتظار
اقلب الكلمات اي منها لوصفها اختار
احبها وصبري يخذلني
وبعدها عني ما زال يقهرني، يغلبني، يكسرني
كما الصخر يقد الانهار
وانا لازلت عاشق على مقعد الانتظار
وعشقي للحياة ولّى
وولائي لها لا يبلا
حبي لها كضحى النهار
وبين حبي والنهار ستار
يخجلني لكن انا عاشق على مقعد الانتظار

آخر الليل موعد .. للبكاء الأنيق ..
واول الصبح فرصة لـ إقتناص الأمل !!

لو كانت جروحي .. هي أكبر مطامحك
ما بوقف : بـ وجهك ، ولاني : بـ أعيّي !
'
اجرح ، وخلّي .. في جروحك : ملامحك
لـ الجرح : لذّة منْك .. " يا بعْد حيّي " !
'
شفني : على كثرة جروحك .. مسامحك
صعبة : تلاقي لك من الناس " زيّي " !

حتى لو إني غبت برضيك مادام
قلبي يصون العهد بينك وبيني !

وإن شفتني جيـتك بعد غيبة أيام
سلامتـك ماعندي الا " حنيني ♡

جادك الغيث إذا الغيث همي ***** يا زمان الوصل بالأندلـس
لم يكن وصلك إلا حلـما ***** في الكرى خلسة المختـلس

للقدس رائحة الإباء .. للقدس طعم الشهداء
والقدس أرض الأنبياء .. والقدس حلم الشهداء
والقدس قُبُّرَة قد هدها التعب
والقدس أغنية في صدرها عتب
والقدس للدنيا القمر

في القدس قد نطق الحجر

يا صرخة إحساسي وخنقة دموعي إذا الصّدف جابت مكاني مكانه من داخلي إحساس يعلن خضوعي وفي ظاهري رجال حافظ كيانه

فليتك تحلو والحياة مريرةٌ
وليتك ترضى والأنام غِضابُ..


وليت الذي بيني وبينك عامرٌ
وبيني وبين العالمين خرابُ..

لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ
‏ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ


‏لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
‏ما نالَ مِنَّيَ .. ما نالتْهُ عيناكِ