:



راحت ايامك وانا منْك استرحت
ذكرياتي صارت اغراض وشنط
انت صححت الخطا قبلي ورحت
معرفتنا .. كانت اصلاً ( بالغلط )

:


اصدق مقوله شفتها في حياتي
واظنها الاصدق على مر الازمان

حفظتها واسقطتها وسط ذاتي
" من الذكاء انك غبي بعض الاحيان "

:



‏وين الطبيب اللي تخصص زراعه
‏من وضع بعض الناس يا ناس حاير
‏
‏ان كان عنده حل والا استطاعه
‏يزرع ضمير لـ ميتين الضماير
‏

حكيت .. عنك .. !!

للمطر ...!!
انك عطر ..!
وفرحة عمر ....!!
حكيت له .. انك تمر ..!!!
مثل المطر ..!!
تحيي .. جفافي .. والزهر ..!!
..
حكيت عنك ..!
للمطر ..!!

الا ليت الغراب الذي ينعى بفرقتنا

يعرى من الريش ولا تحويه اوكار

ما عاد نبضي يعزف لحن الهوى
بل يبحث عن برٍ فيه يرسيكِ..
و صارت مشاعري للسائحين فقط
و انتهت وطناً لـ طالما كان يؤيكي
فما يعني ان اقصي روحي عنكِ
و غصباً عني تأتيكي
و ان اعادي كل ما فيي لكِ
و انت لا اعاديكي
فلتسلمي يا ذنباً رغماً عني أحمله
لست بحاقدٍ ابداً ان كان هذا يعزيكي
لكن كفى تظهرين في كل امرأةٍ اعرفها
و تحبطين مسعايا في تخطيكي

زرعت لك فـ الروح بستان من شوق
زاد إهتمامي فيك ( ليه المكابر ؟ )
إما إحتويني عدل أو فارق بـ ذوق
ما عاد باقي في فؤادي ( مقابر )

أحب حسك ، و أحب حكيك
و أحب االصباح ، و أحبك
عرفت نفسك ؟ قول انا أكثر ،

ليه عايش منطوي وشكلك كئيب ؟
وش يعني المفارق ترا ما هو بـ بلـوه
عمر هالدنيا
ما وقفت على ”حبيب”
هذا انا ما لي حبيب والدنيا حلوه .