![]() |
لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ: حُرٌّ أَنا قرب حريتي. وغدي في يدي. سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي، وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن، وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ |
رِحَت .. حَتَّى الْنَّوَر فِي عَيْنَي إنْطفـا كُل شَي ٍ ل الْسُقُوُط .. أَصْبَح وَشِيْك ! طِفْلَة تَتَلَعْثَم .. ب كَلِمَات .. و ( أُفْا ) مَا تَجِي ب عِتَاب .. دَمْعَتَهَا تْجِيْك .. !! |
لا تسالين الناس عن مغرم هام في غبة اوهام بعيد مداها تلوح له شمس الهنا بعض الايام لكن ظلام الياس يسرق ضياها يمكن بعد يومين يمكن بعد عام نفسه تحقق في هواها رجاها أو يمكن تضيع الحقايق بالاوهام وتبيعه أيام بعمره شراها |
أَيُّ فَقِيرٍ بِعَطَايَاكِ يَا * خَيْرَ نِسَاءِ الْخَلْقِ لَمْ يُنْعَشِ وَأَيُّ دَارٍ لَكِ بِالْجُودِ وَالإكْـ * ـرَامِ لِلْعَافِينَ لَمْ تُفْرَشِ أَنْتِ الَّتِي جَدَّدَ إحْسَانُهَا * أُنْساً لِرَبْعِ الْكَرَمِ الْمُوحِشِ مُذْ كَفَّتِ الـأَيَّامِ عَنْ ظُلْمِهَا * كَفُّكِ لِمَ تَفْتُكْ وَلَمْ تَبْطُشِ وَمُذْ وَرَدْنَا بَحْرَ إحْسَانِكِ الـ * ـزَّاخِرَ لَمْ نَظْمَأُ وَلَمْ نَعْطَشِ جُودِي بِرَسْمٍ أَنَا مِنْ خَوْفِ تَضْـجِيعِكِ * فِيهِ جِدُّ مُسْتَوْحِشِ |
يا آل عمران إنّ اللـه فضلكم * بمريم بنت عمران التي كملتْ بما رآه الذي للـه كفلـها * من العناية فيما فيه قد كفلتْ أتى إليها وفي محرابها طبق * فقال : ماذا ؟ قالت: رتبة عجلت خذها إليكم فإنَّ اللـه أطلعكم * لتسألوه فإن النفسَ ما بخلت فكان يحيى حصوراً مثلـها وبها * لـهمة من أبيه عنده حَصلت فاستفرغت طاقة الإنسان حالتها * هذي مقالتها لو أنها سئلت لقد نظرت إليها وهي سافرةٌ * فما به فصلت به لـها وصلت فانظر إليها وسلمها لخالقها * فإن نفسك تُجزى بالذي عملت |
إِن النساء مضيئات ظواهرُها * لكن بواطنها ظُلم وإِظلام كالدهر في صَرفه سقم وعافية * وكالزمان لـه بؤس وإِنعام |
قُم حيِّ هذي النَّيِّراتِ * حَيِّ الحسانَ الخيِّرات واخفض جبينَك هَيبةً * للخُرّد المتخفّرات زيْنِ المقاصِر والحِجا لِ * وزيْن محرابِ الصلاة هذا مقامُ الـأُمهاتِ، * فهل قدرت الـأُمهات؟ لا تَلْغُ فيه، ولا تقل * غيرَ الفواصلِ مُحْكَمات وإِذا خطبتَ فلا تكن * خَطْباً على مِصرَ الفتاة اذكرْ لـها اليابانَ، لا * أُممَ الـهوى المتهتِّكات ماذا لَقِيتَ من الحضارة * يا أَخيَّ التُّرَّهات لم تلقَ غيرَ الرقِّ من * عُسْرٍ على الشرقيِّ عات خُذ بالكتابِ، وبالحديـثِ، * وسيرةِ السلَف الثِّقات وارجع إلى سنن الخليــقةِ * ، واتَّبِعْ نُظَم الحياة هذا رسولُ اللـه، لم * يُنقص حقوقَ المؤمنات العلمُ كان شريعةً * لنسائه المتفقِّهات رُضْنَ التجارَةَ، والسياسةَ، * والشؤون الـأُخريات ولقد علت ببناتهِ * لُجَج العلوم الزاخرات كانت سُكَيْنَةُ تملـأُ الدنــيا، * وتهزأُ بالرُّواة روت الحديثَ، وفسرتْ * آيَ الكتاب البيّنات وحضارةُ الإسلام تنــطقُ * عن مكان المسلمات بغدادُ دارُ العالما تِ، * ومنزلُ المتأَدِّبات ودِمشقُ تحتَ أُمَيَّةٍ * أُمُّ الجواري النابغات ورياضُ أَندلس نَمَيْــنَ * الـهاتفاتِ الشاعرات أُدْعُ الرجالَ لينظروا * كيف اتحادُ الغانيات؟ والنفعَ كيف أَخذن في * أَسبابه متعاونات؟ لما رأَين نَدَى الرِّجا * لِ تفاخُراً، أَو حبَّ ذات ورأَين عندهُمُ الصنا * ئعَ والفنونَ مُضيَّعات والبِرَّ عند الـأَغنيا * ءِ من الشؤون المهمَلات أَقبلن يَبنين المنا * ئِرَ للنجاح مُوَفَّقات عقائلِ الــوادي * هوىً في الصالحات اللَّهُ أَنبتهنَّ في * طاعاته خيرَ النبات فأَتينَ أَطيبَ ما أَتى * زَهَرُ المناقِب والصِّفات لم يكفِ أَن أَحسنَّ، * حـتى زِدْنَ حَضَّ المحصنات؟ |
الـأمُّ مَدرَسَةٌ إذا أعْدَدْتَها * أعْدَدْتَ شَعْباً طَيِّبَ الـأعْراقِ الـأمُّ رَوْضٌ إنْ تَعَهَّدَهُ الحَيا * بالرِّيِّ أوْرَقَ أيَّما إِيراقِ الـأُمُّ أُستاذُ الـأساتِذَةِ الآلي * شَغَلَتْ مَآثِرُهُمْ مَدَى الآفاقِ |
لا تكن للعيش مجروح الفؤادِ إنما الرزق على رب العباد |
اتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً من الحسن حتي كاد أن يتكلما |
الساعة الآن 08:45 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.