![]() |
كلما أدبني ..... الدهـر أراني نقص عقلـي وإذا ما ازددت ..... علماً زادني علماً بجهلي |
أحنُّ إلى خبزِ أمّي وقهوةِ أمّي ولمسةِ أمّي وتكبرُ فيَّ الطفولةُ يوماً على صدرِ يومِ وأعشقُ عمري لأنّي إذا متُّ أخجلُ من دمعِ أمّي |
يا قدس ما لي أرى في العين اسئلة ... على بحار من الامواج تحملني |
التقينا بعد الاوان وافترقنا قبل الاوان |
إنّ آلعيون آلتي في طرفهـآ حور *** قتلننــآ ثمّ لم يحيين قتلـآنـآ | |
سوف أمضي أسمع الريح تناديني بعيداً في ظلام الغابة اللفّاء .. والدّرب الطويل يتمطي ضجراً، والذئب يعوي، والأفول يسرق النجم كما تسرق روحي مقلتاك فاتركيني أقطع الليل وحيدا سوف أمضي فهي ما زالت هناك في انتظاري محمود درويش |
لا تقل بألامس كنا وغدا سوف نكون ..... فألامس ولى وغداً قد لا يكون |
تعال سجل في عيوني حضــورك وآنا بسجـل في عيونك حضوري !! انا برد آقووول .. شـــــكرا ً مرورك وجودك اصبح في حياتي ضروري !! |
أشـكو الـغـرام إليكم فـاقـبـلـوا شـغـفـــي ..... و لو شكوت لصخر رق و احترقـا. |
أحبك لأنك متناقض. لأنك أكثر من رجل واحد. لأنك الأمزجة كلها داخل لحظة تأجج. |
العطر كالموسيقى، ينقلنا إلى أزمنة أخرى. العطر بطاقة سفر إلى الذكرى، أو رحيل القلب إلى الحلم. للعطر صوت يهمس: أذكريني... |
خذ ما تراه ودع شيئا سمعت به .... في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل للمتنبي |
على قدر أهل العزم تأتي العزائم ۞ وتـأتـي على قدر الكريم الكرائم وتكبر في عين الصغير صغارها ۞ وتصغر في عين العظيم العظائم |
لو تعصرين سنين العمر أكملها .. لسال منها نزيـف مـن جراحاتـي لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي .. لكن عسر فقر الحال مأساتـي عانيت عانيت لا حزني أبوح به .. ولست تدرين شيئاً عـن معاناتـي |
عيناك قدرى لاأستطيع أن أهرب منهما وأنا أرسمهما فى كل مكان وأرى الاشياء خلالهما |
عَرَفتُ أَديباً فَأَحببته = وَسُرعان ما غابَ هَذا الحَبيب وَيا لَهفي الآن كَلّمته = وَفي لَحظةٍ باتَ لا يَستَجيب |
فليكن ما يكوون .. أحبـك ,وأهلاً بالزلزاال . |
أحببتكَ لأنك الغموض، لأنني لا أعرف من أنت، أعرف من ليس أنت! |
أخـــاف أقتــــرب منـــك فأحبـــك وأخاف أبتعـــد عنـــك فأفقــــدك قــل لـــي كيف أقتــرب مــن النــار ولا تحرقــني وكيـف أكــون ظمــآنة والمـــاء تجــري وكيــف أحبــك ولا أحــبك وأنـــت كالنبــض فــي قـــلبي وأنـــت كالأكسجيـــن يســري فــي دمــي فقــل لـــي كيــف أهــواك وأنــا لا أدري |
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضجرة يدق |
لو يلبس الحزن كفي.. سيكتب.. قصائد عارية الدمع.. وغيم يرتجف من الكآبة... رباه.. كيف يُقال الحزن.. دون كلمات؟! |
سأحصي كل خيباتي وأمضي إلى غابة فراقك.. هناك.. سأغلق باب الوقت وأتفقد اتساع صرختي وأرى النهر يقول: لن تقربي الماء هذا العام! |
أصل بأقدام راكضة مائدتي جمرات.. ومن خلف المطر سأنظر إليك وأحلم بالشمس.. ما لم تكن معطفا لي ذات / خوف! |
كنا حزينين جدا كما لو أن الموت يمنحنا أمنيةً أخيرة لنرتب كل شيء.. عن الفوضى..! |
الفرح لم يكن مهنتي.. كما لم تكن أنت منتهى فرحي.. أيهما أجمل.. حزن في القلب.. أو عشر أكاذيب على الشجرة؟! |
كان فصلاً بارداً جدا ومع هذا كنت أسميه الشمس.. وأغتابه / كدفء الأصدقاء.. وأقول للجميع : هذا ربيعي! |
لأني كنتُ نون / التعب والقلق / لأني اختصرت كل الحنين في قلب لا يعرف النوم باكرا لأني كنت القصيدة التي تهرع إليك بلا قوافي حزن فضلت أن تختصر الحكاية كلها في حريق ذاكرة.. نسب إلى مجهول! |
كنا نبدو جميلين جداً ونحن نخترع أسبابا للصدف المتكررة.. نتلكأ في اختراع تفاصيل كانت كثيرا مضحكة.. لا أنت تقرأ الجريدة ذاتها ولا أنا أرتاد المقهى نفسه ولا نحن كنا نفضل أفلام العنف والحركة.. ومع ذلك.. تكررت لقاءاتنا.. كما تتكرر الآن أسباب كثيرة... لفراقنا! |
بحثتُ عني ولم أجدني.. شيء ما يقود حزني من كفيه الصغيرين إلى أول حقل للفراشات.. كبرت أحزاني والطفلة التي بداخلي تخلت عن كسر لعبها وتعلمت الشوق إلى عينيك من خلف جدران سميكة..! أيتها العيون التي ترقبني.. هل نذرتني لعيد قريب يحتفلون فيه بموتي المحقق؟! |
الحب الكبير لا يمنح شمساً واحدة كما غيابه.. لا يعني نهاية الضوء! |
في ذلك المساء.. كانت ضحكتك أرقّ ما يمكن أن أتعلق بأصابعه.. هذا الصباح كان حزنك أخطر ما يمكن أن أصحو على نسيانه! |
بإمكانك أن تختبر غيابي آلاف المرات.. وتضع في كافة خانات الإجابة... كان حلماً مستعصياً على الطبيعة. وإن خجلت من عطب الحب.. اكتب : لم يكن هذا وارداً في مقررات القلب! |
أن تجاهر بخساراتك الكثيرة.. أجمل من أن تخفي مكاسب قليلة لا تتعلق بالشوق.. يا سيدي: ضائح الحب أعذب من صمت مستتر قصير الأجل! |
أحبك... كما كوكب جديد.. وجد أنه بعد ضياع آلاف السنين.. ينتمي إلى منظومة الشمس.. وأن له علاقة بما يرتكبه البشر.. من خطايا وحماقات وضعف وعشق وصخب وكسل وضياع.. |
أحبك.. فهل كان لمداراتي دخل بانشطارك قبل هذا المجيء؟ |
كلما هربت من أشيائك.. أُعذّبني بالصمت.. بالعطر الذي يبهر كل من مروا بدربينا.. بالملامح التي أزينها لعينيّ سواك.. بالضحكات التي لا تطلع صافية من القلب.. بأغنياتنا بأمنياتنا بتفاصيلنا المشتركة.. وأفشل في تجارب النسيان جميعها.. رباه.. كيف يترك القلب بعضه أعزل.. ويمضي؟! |
على أطراف أصابع الشوق .. أتمايل كراقصة باليه على ترانيم الحنين .. |
لا تــــــــخبرني بــــــــأنــــــــك تحبنــــــــــــــي افعــــــــــــــــــــــل مــــايجعلــــــني اعـــــــرف هــــــــــذا جيـــــــــدا..... |
العين تبدي الذي في قلب صاحبها ............من الشناءة أو حب إذا كانا إن البغيض له عين يصـــدقها ..........لا يستطيع لما في القلب كتمانا فالعين تنطق والأفواه صـــامتة ....... حتى ترى من صميم القلب تبيانا |
بحياتك ...يا ولدي ...امراة عيناها...سبحان المعبود فمها...مرسوم كالعنقود ضحكتها...موسيقى وورود لكن سماءك ممطرة وطريقك مسدود مسدود فحبيبة قلبك...يا ولدي نائمة في قصر مرصود و القصر كبير يا ولدي وكلاب تحرسه وجنود و اميرة قلبك نائمة من يدخل حجرتها مفقود من يدنومن سور حديقتها مفقود من حاول فك ضفائرها يا ولدي مفقود مفقود مفقود |
الساعة الآن 10:20 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.