|
من عيونه برق للحب بارق لين امطر على قلبي حنينه - يابو وجه ٍ من الاحساس شارق صرت كل العمر واجمل سنينه |
لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ طبيعياً .. كأية زهرةٍ بيضاء .. طالعة من الصخر.. طبيعياً .. كلقيا الثغر بالثغر .. ومنساباً كما شعري على ظهري ... |
لماذا لا يحب الناس .. في لينٍ وفي يسر ؟ كما الأسماك في البحر .. كما الأقمار في أفلاكها تجري.. |
يا خافقي انهكتتي. وأهذيت افكاري ورميتني في بحور الشوق والناري |
أنا الغريبُ بأرضٍ لا أراكَ بها الروحُ عندك إن ما سافرَ الجسدُ في ضجة الناس بات الشوق يعزلني كأنني في بلادٍ مابها أحدُ .. |
تهوى القلوبُ من كان منها حاضراً وتنسى الذي عن العيونِ يغيبُ وأقول: كم من حاضرٍ لا يُستطاب بِهِ وكم من غائبٍ عن العيونِ حبيبُ |
كعصفورةٍ في كف طفل يَزُمّها تذوقُ حياضَ الموت والطفل يلعبُ فلا الطفل ذو عقل يرقُّ لما بها ولا الطير ذو ريشٍ يطيرُ فيذهب ُ.. |
العَيْنُ تُبصِرُ مَن تَهْوَى وتَفقده ونَاظِرُ القَلْبِ لا يَخْلُو مِن الـنَظَر .. |
وعيناكَ تهوى القتالَ لأجلها فقاتلتُ وانتصرتُ حتى احتللتُ أرضها .. |
كَبُرتُ على التصابي غيرَ أني أعودُ إلى الصِّبا في حِضنِ أمي إذا مَسَحَتْ عليّ براحتَيها تَجَلَّتْ بسمتي وانزاحَ همي .. |
أُلامُ على حُبي ، وكأنّـى سننتـهُ وقد سُنّ هذا لحبُّ من قَبلِ جُرهُـم .. |
إنّي لأحسِدُ جارَكم لِجواركم طوبَى لمن أمسَى لبيتك جاراً يا ليتَ جاركَ باعني من دارهُ شبراً فأعطيهِ مُقابلَ شبرهِ دار |
سألـتها عن فؤادي أين موضعهُ فـإنه ضلّ عنّي عند مـسراها قـالـت لدينا قـلـوبًا جـمّةً جُمعت فأيها أنت تعني ؟ قلت : أشقاها |
كأني انا السفينه وانتي اشرعتي وساغرق انا ان لم تكوني مرساتي |
أنا الغريبُ بأرضٍ لا أراكَ بها الروحُ عندك إن ما سافرَ الجسدُ في ضجة الناس بات الشوق يعزلني كأنني في بلادٍ مابها أحدُ .. |
العَيْنُ تُبصِرُ مَن تَهْوَى وتَفقده ونَاظِرُ القَلْبِ لا يَخْلُو مِن الـنَظَر .. |
إنّي لأحسِدُ جارَكم لِجواركم طوبَى لمن أمسَى لبيتك جاراً يا ليتَ جاركَ باعني من دارهُ شبراً فأعطيهِ مُقابلَ شبرهِ داراً |
لا تسالين الناس عن مغرم هام في غبة اوهام بعيد مداها تلوح له شمس الهنا بعض الايام |
لكن ظلام الياس يسرق ضياها يمكن بعد يومين يمكن بعد عام نفسه تحقق في هواها رجاها |
من مات مات وسجت الناس عنه إلا العمل يبقى على طول موجود |
أشتاق له كثر أشتياق (الجد) لعناق (الحفيد) وأتحمله كثر أحتمال ( السد ) موج ٍ يدفعه |
وأحتاج له كثر أحتياج القلب دايم للوريد وأنفعه مثل العشير اللــي عشيره ينفعه |
(الوصل ) .. يشربْ من قَرآحهْ صدود ..! ............. و ( الغروب ) .. يضيم مشراقه ويحَّدْ |
مستحيل يعيش .. ( حبه ) .. في رغود ..! ............. من يذوق ..الملح في طعمْ ( آلشهدْ )! |
لا لاتلوم القلب يوم إنه اغلاك.... وش حيلتي مدام قلبي عصاني |
غصب علي قلبي يوديني هناك.... جيت اشتكي لك من عذاب الزماني |
خدعوها بقولهم حسناء ….. والغواني يغرهن الثناء |
أتراها تناست أسمي لما …. كثرت في غرامها الأسماء |
إن رأتني تميل عني كأن لم … تك بيني وبينها أشياء |
نظرة فابتسامة فسلام …. فكلام فمـــــوعد فلقــــاء يوم كنا ولاتسل كيف كنا …. نتهادى من الهوى مانشاء |
وعلينا من العفاف رقيب … تعبت في مراسه الأهواء |
جاذبتني ثوبي العصي وقالت … أنتم الناس أيها الشعراء |
دع الوشاة وما قالوا ومـا نقلـو ابينـي وبينكـم مـا سينفـصـلُ |
لكم سرائـر فـي قلبـي مخبـأةٌ لا الكتب تنفعني فيها ولا الرُسـلُ |
انا في وسط غيونك عشقااان وبس شفافك هي اللي ترويييني |
لعينيكِ ما يلقى الفؤادُ وما لقِي وللحبّ ما لم يبقَ مني وما بقِي وما كنتُ ممّن يدخلُ العشقُ قلبَه ولكنّ من يبصر جفونكِ يعشقُ |
أجيك .. أسأل .. أحبك ! .. وإنت ماتدري أشتاق / أوله عليك / و أكتم أسراري , ( أراقبك ) من بعييد آحسّك بـ صدري ! أسولف لـ " طــيــفكـ " عن : آخر أخباري أشاورك باللي يطري . و إللي مايطري . - أشتتك – أجمعك – تتشتت أفكاري ! |
احسِك داخل صدري وبدمي تجري وكل ما اقرب صوبِك تزيدي في هجري |
قل للمليحةِ إن ثغركِ فاتن طاب الفؤادُ لمبسمِ المتكلمِ الوجه بدرٌ والعيون كأنها سهمأٌ يداوي موضع المتالمِ . |
ما عندي بس حابه اعلق بصراحة كل الأبيات اتبخروا ولا عآد في العقل شي بيت الله هههههههه |
| الساعة الآن 02:08 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.