![]() |
افترقنا قليلاً لنلتقى ثانيه هذا الفراق الصغير كان تجربه استثنائيه لطعم الموت ! |
رأيتك بالمنام تشم ورداً و تفسير المنام يهدي إليكا |
لا أعلم ... هل أنا من سرقت مكاتيبه أم هو من عبث بلغتي هل أنا من وقعت بشباكه أم هو اصطادني هل أنا سكبت عطره أم عبيره حواني هل شربت فنجانه أم قهوته ارتشفتني هل تعمّدت حبّه أم عشقه تيّمني هل كنت يوما" معه أم هو من كان معي |
أبوس الايد أبوس الراس أبوس الذوق والاحساس هو انتي ياعمر العمر عندك حاجة ماتنباس أشوفك في ظلام الليل أشوفك جالسة لوحدك تحتضني قميصي بشوق ودمعة وبسمة في خدك وكفيتي وفيتي ياأم بيتي وتاج الراس |
كان علي أن أطلق الرصاص على ذكراك دفاعاً عن حياتي ، وكان علي أن أفشل في نسيانك دفاعاً عن إنسانيتي ، ممده بين لا و نعم ! |
لأن كلام القواميس مات~ لأن كلام المكاتيب َماتْ لأًنَ كًلام الروايات مات أريد اكتشَاف طريّقة عشقٍ أحبكَ فيها بلا كلمات..~ |
في هذا المساء: قهوة مرة سوداء أتناولها وحدي في مأتم الحب لمواجهة بياض الوقت، الذي لا أدري كيف أنفقه في يوم ممطر كهذا .. |
وأخيراً .. أخذتُ منكِ رسالَهْ بعد عامٍ لم تَكْتُبي لي خلالَهْ عَرَّشَتْ وردةٌ على الهُدْب .. لمَّا رحتُ أتلو سطُورَها في عُجَالَهْ أبريدُ الحبيبةْ الغضُّ .. هذا ؟ أم ربيعٌ مُجرِّرٌ أذيالَهُ فعلى أرض حُجْرَتي اندفعَ الزهرُ وفوق الستارةِ المنهالَهْ مرحباً .. ضيفةَ الهوى ، يجُفُوني رقعةٌ ، عاطفيةٌ ، سَلْسَالَهْ كلُّ حرفٍ فيها خزانةُ طيبٍ يا لَهُ عطرَكِ النسائيَّ .. يا لَهُ |
هذا شيخ آحر يلقي اللعنة من مئذنة المسجد فوق رؤوس الناس .. هذا العابر أصفر هذا الغاضب أحمر .. و على المجبر * أن يختار المنبر هذ الشيخ .. شيخ "المنصر " و الحق يكتم بيننا .. و يقام للسوءات منبر |
ولقد ذكرتك والرماح نواهلٌ مني وبيضُ الهندِ تقطرُ من دمي فوددتُ تقبيلَ السيوفِ لأنها لمعت كبارقِ ثغركِ المتبسمِ |
الساعة الآن 08:52 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.