!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..!

الرغب في الإسلام

الرغب في الإسلام الرغب في القرآن : الرغبة إلى الله : بين الله لنبيه (ص)أن مع العسر وهو الضرر يسرا أى نفعا وكرر نفس الحقيقة وهى أن الشر يأتى بعده

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 8 ساعات
رضا البطاوى غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2859
 تاريخ التسجيل : Jul 2015
 فترة الأقامة : 3754 يوم
 أخر زيارة : منذ 8 ساعات (06:21 AM)
 المشاركات : 321 [ + ]
 التقييم : 11
 معدل التقييم : رضا البطاوى is an unknown quantity at this point
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 1
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي الرغب في الإسلام



الرغب في الإسلام
الرغب في القرآن :
الرغبة إلى الله :
بين الله لنبيه (ص)أن مع العسر وهو الضرر يسرا أى نفعا وكرر نفس الحقيقة وهى أن الشر يأتى بعده الخير وقد طلب منه أن ينصب إذا فرغ والمراد أن يطع حكم الله إذا ترك حكم الهوى وفسر هذا بأن يرغب إلى ربه والمراد أن ينيب إلى دين الله .
وفى هذا قال تعالى
"فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب"
وبين الله لنبيه (ص)أن المنافقين لو رضوا ما أتاهم الله ورسوله (ص)والمراد لو أخذوا الذى أعطاهم الله أى أعطاهم نبيه (ص)فالله قد حكمه فى توزيع المال وفسر رضاهم بقولهم :حسبنا الله سيؤتينا من فضله ورسوله (ص)والمراد كافينا أى واهبنا هو الله الذى حكم نبيه (ص)فى التوزيع سيعطينا من رحمته والمراد من رزقه ،إنا إلى ربنا راغبون والمراد إنا لرحمة وهى رزق إلهنا قاصدون أى طالبون وهذا يعنى أن يقروا بأن الله هو الرازق وأنهم يرغبون فى رحمته .
وفى هذا قال تعالى :
"ولو أنهم رضوا ما أتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا من فضله ورسوله إنا إلى ربنا راغبون "
وبين الله لنبيه (ص)أن أوسطهم وهو أعدل أصحاب الجنة قولا قال لهم :ألم أقل لكم لولا تسبحون والمراد ألم أحدثكم لولا تطيعون حكم الله أى بسبب طاعتكم حكم الله تثمر حديقتكم ؟
فقالوا سبحان ربنا والمراد الطاعة لحكم إلهنا إنا كنا ظالمين أى طاغين والمراد مخالفين لحكمه ،وأقبل أى أتى بعضهم إلى بعض يتلاومون أى يتعاتبون أى يرمى كل منهم الأخر أنه سبب المصيبة ويتمنى لو نصحه بغيره فقالوا:
يا ويلنا أى العذاب لنا إنا كنا طاغين أى ظالمين أى عاصين لحكم الله عسى ربنا أى إلهنا أن يبدلنا خيرا منها والمراد أن يعطينا أحسن من الحديقة الهالكة ،إنا إلى ربنا راغبون والمراد إنا فى رحمة إلهنا طامعون ،والغرض من ذكر القصة هو تعريف الناس أن الكافر لا يعرف طاعة حكم الله إلا بعد فوات الأوان أى كما يقول الناس لا يعرف الله إلا وقت شدة .
وفى هذا قال تعالى :
"قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون "
الدعوة رغبا ورهبا :
بين الله لنا أن زكريا (ص)نادى ربه أى دعا خالقه فقال :رب أى إلهى لا تذرنى فردا والمراد لا تتركنى وحيدا وأنت خير الوارثين أى وأنت أحسن المالكين ،وهذا الدعاء يطلب فيه من الله أن يرزقه ولدا يرثه وقد استجاب له أى علم بطلب زكريا (ص)فوهب له أى فأعطاه يحيى (ص)ولدا له وأصلح له زوجه والمراد وحسن له امرأته وهذا يعنى أنه أزال عقمها وجعلها صالحة لإنجاب يحيى (ص)
وبين لنا أن زكريا (ص)وزوجته ويحيى (ص)كانوا يسارعون فى الخيرات والمراد كانوا يتسابقون فى عمل الحسنات وفسر هذا بأنهم كانوا يدعون الله رغبا ورهبا أى أنهم كانوا يطيعون الله حبا فى جنته وخوفا من عذابه وفسر هذا بأنهم كانوا له خاشعين أى مطيعين لحكم الله وفى هذا قال تعالى :
"وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرنى فردا وأنت خير الوارثين فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون فى الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين "
الرغب في الفقه :
عرف الفقهاء الرغيبة تعاريف مختلفة منها :

قول الدسوقي:
ما رغب فيه الشارع وحده ولم يفعله في جماعة.
قول عليش: صارت الرغيبة كالعلم بالغلبة على ركعتي الفجر.
وقال غيرهم:
الرغيبة هي ما داوم الرسول صلى الله عليه وسلم على فعله بصفة النوافل، أو رغب فيه بقوله: من فعل كذا فله كذا
وقد اختلف أهل الفقه فى تسمية النوافل فبعضهم سماها :
الرغائب وبعضهم سماها الفضائل وبعضهم سماها المندوبات وبعضهم سماها النوافل
ولا وجود لنوافل فى كتاب الله إلا بمعنيين :
الأول حكم شرعه الله للمسلم أن يفعله او لا يفعله والنافلة الوحيدة التى شرعها الله فى الصلاة هى :
قيام الليل وهى ما يسمى :
الاعتكاف
وفيها قال تعالى:
"إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثى الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى وأخرون يضربون فى الأرض يبتغون من فضل الله وأخرون يقاتلون فى سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه"
وقال :
" ولا تباشروهن وأنتم عاكفون فى المساجد "
الثانى حكم شرعه الله للمسلم أن يفرضه على نفسه وهو النذر وفيه قال سبحانه :
" ويوفون بالنذر "
ويطلق الفقهاء على صلاة اخترعها الضالون اسم صلاة الرغائب والبعض منهم أباح صلاتها مستدلين بقول :
"الصلاة خير موضوع"
والجملة معناها صحيح إن كان المعنى :
الإسلام هو خير شرع
وأما أن الصلاة أفضل الأعمال فهو تكذيب لقول الله بكون الجهاد أفضل العمل بقوله تعالى :
" فضل الله المجاهدين بأنفسهم وأموالهم على القاعدين درجة "
فمهما صلى الفرد ولو صلى عمره كله فلن يصل لمكانة المجاهد عند الله
صلاة الرغائب الموضوعة لها وقت محدد عند من اخترعوها وهو :
أول رجب أو في منتصف شعبان.
وقيل :
في أول جمعة من رجب، أو في ليلة النصف من شعبان
وذكر الناس أن لتلك الصلاة كيفية مخصوصة
والرافضون لتلك الصلاة من الفقهاء قالوا فى تاريخ ابتداعها :
قال الطرطوشي أخبرني المقدسي قال:
" لم يكن ببيت المقدس قط صلاة الرغائب في رجب ولا صلاة نصف شعبان، فحدث في سنة ثمان وأربعين وأربعمائة أن قدم علينا رجل من نابلس يعرف بابن الحي، وكان حسن التلاوة فقام يصلي في المسجد الأقصى ليلة النصف من شعبان فأحرم خلفه رجل، ثم انضاف ثالث ورابع فما ختم إلا وهم جماعة كثيرة، ثم جاء في العام القابل فصلى معه خلق كثير، وانتشرت في المسجد الأقصى وبيوت الناس ومنازلهم، ثم استقرت كأنها سنة إلى يومنا هذا"
وأما أسباب رفضها فقد قال النووي:
" وهاتان الصلاتان بدعتان مذمومتان منكرتان قبيحتان، ولا تغتر بذكرهما في كتاب قوت القلوب والإحياء، وليس لأحد أن يستدل على شرعيتهما بما روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: الصلاة خير موضوع فإن ذلك يختص بصلاة لا تخالف الشرع بوجه من الوجوه"
وتحدث إبراهيم الحلبى الحنفى عن حديثها فقال :
" قد حكم الأئمة عليها بالوضع قال في العلم المشهور:
حديث ليلة النصف من شعبان موضوع ، قال أبو حاتم محمد بن حبان: كان محمد بن مهاجر يضع الحديث على رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديث أنس موضوع؛ لأن فيه إبراهيم بن إسحاق قال أبو حاتم: كان يقلب الأخبار ويسوق الحديث، وفيه وهب بن وهب القاضي أكذب الناس ذكره في العلم المشهور
وقال أبو الفرج بن الجوزي: صلاة الرغائب موضوعة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذب عليه "
وعند طائفة من الفقهاء رغيبة أخرى وهى :
سنة صلاة الفجر
وقد اعتبروها أعلى من المندوبات ودون السنن
واعتبرها بعضهم وهو ابن رشد:
ركعتا الفجر سنة لأنه صلى الله عليه وسلم قضاها بعد طلوع الشمس"
قطعا فى القرآن لا وجود للنوافل فى الصلاة أو الصوم أو غيرها سوى قيام الليل والنذر وأما غيرهم فلا وجود لنوافل
ونجد فى الأحاديث رغبة المريض فى أكل طعام معين ومن تلك الأحاديث :
" من أطعم مريضا شهوته أطعمه الله من ثمار الجنة " رواه الطبرانى وفى سنده أحد الكذابين
وهذا الحديث وأشباهه يتناقض مع الطب فبعض المرضى يحرم اطعامهم ما يريدون كمرضى السكرى عندما يقدم لهم مواد سكرية وما شابهها مما يرفه نسبة السكر فى دماءهم ويؤدى إلى مصيبة كالغيبوبة وكمرضى الضغط العالى عندما تقدم لهم مواد ترفع الضغط كزيادة الملح فى الطعام أو الطعام الحريف أو الحادق أو مرضى الضغط المنخفض عندما تقدم لهم أطعمة تساعد على تهبيط الضغط
المريض الوحيد الذى له سلطة عليه هو طبيبه وهو يقوم بتعريف من حوله سواء الممرضين أو أهله بالطعام الذى يجب ان يأكله وعليه لا يجب تلبية رغبة المريض فى أكل معين معروف أنه يضره إلا بعد استشارة الطبيب المعالج وهو من يقول بتلبية رغبته أم لا



hgvyf td hgYsghl





رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة فى كتاب الإسلام المبكر فى التواريخ السريانية رضا البطاوى الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 0 01-12-2025 06:53 AM
قمة الرعب الحقيقي ^ ^ مــوج ! النكت والطرائف 11 03-30-2016 08:56 AM
القبض على تمساح ضخم أثار الرعب في بأستراليا رفيقة ٱلقمر عالم الحيوان والنبات 4 05-18-2015 10:34 AM
الماء في العبادة و فلسفة الطهارة في الإسلام سفير القلعة ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 7 02-16-2014 09:06 PM


الساعة الآن 03:02 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.