!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||
| ||||||||
![]() الشبه فى الإسلام الشبه فى القرآن: الكتاب المتشابه : الله أنزل أحسن الحديث والمراد أن الرب أوحى أفضل الحكم وهو كتاب متشابه مثانى والمراد قرآنا متماثلا متشابها وهذا يعنى أنه كتاب واحد ليس فيه اختلافات وإنما يفسر بعضه بعضا وفى هذا قال تعالى : "الله أنزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانى" الآيات المتشابهات : الوحى الذى ينقسم إلى آيات محكمات أى أحكام واجبات الطاعة هن أم الكتاب أى أصل الحكم وآيات متشابهات أى وأحكام مماثلات لها ليست واجبة الطاعة فى المرحلة الحالية وهى التى يسمونها الأحكام المنسوخة لأنها تصلح فى حياة المسلمين فى المجتمع الكافر وأما ما يطبق فى المجتمع المسلم فهو المحكمات وهى أحكام المجتمع المسلم المحكوم بحكم الله وفى هذا قال تعالى: "هو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات" أسباب إتباع الكفار للآيات المتشابهات : بين الله لرسوله(ص) أن الذين فى قلوبهم زيغ أى الذين فى نفوسهم مرض هو التكذيب لحكم الله يتبعون ما تشابه منه والمراد يطيعون الذى تماثل منه وهو أحكام المسلمين فى المجتمعات الكافرة وأسباب طاعتهم لما يسمى المنسوخ هى ابتغاء الفتنة وابتغاء التأويل والمراد طلبا لإحداث الخلاف بين المسلمين وطلبا للتفسير الصحيح للوحى حتى يقدروا على قلب الحق باطلا وفى هذا قال تعالى: "هو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله" العالم بتأويل الآيات المتشابهات والمحكمات : بين الله أن تأويل الآيات المحكمات والمتشابهات وهى أحكام المسلمين عند الحياة فى مجتمعات الكفر وهى المنسوخات وهو تفسيرها التفسير الصحيح لا يعلم به أى لا يعرفه سوى الله والراسخون فى العلم وهم الثابتون فى المعرفة وهم أهل الذكر ولا يمكن أن يعلم الله وحده بالتفسير لأن الأمر لو كان كذلك فمعناه أن كل الرسل(ص)والفقهاء كانوا جهلة لا يعرفون تفسيره وهو ما لا يقول به عاقل وفى هذا قال تعالى: " وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا " تشبيه المسيح (ص) للكفار : بين الله أن اليهود ما قتلوه وما صلبوه والمراد ما ذبحوا عيسى(ص) وما علقوه بعد القتل على الصليب والحقيقة هى أنه شبه لهم أى مثل لهم والمراد اختلط عليهم أمره حيث قتلوا وعلقوا شبيه له فى الجسم وفى هذا قال تعالى: " وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم " تشابه البقر على بنى إسرائيل : بين الله أن القوم طلبوا من موسى (ص)أن يسأل الله مرة أخرى عن ماهية البقرة المطلوبة أى حقيقتها حتى يذبحونها والسبب فى سؤالهم كما قالوا إن البقر متشابه أى متماثل أمامهم فى اللون والعمر وأنهم يريدون أن يعرفوا البقرة المطلوبة وفى هذا قال تعالى: "قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هى إن البقر تشابه علينا" تشابه الخلق على الكفار : يسأل الله : أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم والمراد هل اخترعوا لله أندادا أبدعوا كإبداعه فاختلطت المخلوقات أمامهم؟ والغرض من السؤال هو إخبار الكل أن شركاء الكفار وهم آلهتهم المزعومة لم يخلقوا شيئا فى الكون لأنه خالق كل شىء فتشابه الخلق وهو تماثل المخلوقات محال لأن خلق الله وحده هو المخلوقات ولا يوجد للآلهة المزعومة أى خلق حتى يتم اختلاطه على الكفار وفى هذا قال تعالى: "أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم" الاتيان برزق الجنة متشابها : بين الله أن المسلمين فى الجنة كلما أعطوا من الجنات من متعة نفعا قالوا هذا الذى أعطينا من قبل وجيئوا به متماثلا فهنا يبين الله أن المسلمين كلما أعطاهم غلمان الجنة من الجنات ثمرة أى متعة لينتفعوا بها قالوا لبعضهم البعض : هذا الذى أعطينا من قبل فى مرات العطاء السابق وهذا يعنى أن الخدم يأتونهم بالثمار متشابهة لا يفرقون بينها بسبب تماثلها فى الشكل واللون وغيره. وفى هذا قال تعالى: "كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذى رزقنا من قبل وأتوا به متشابها " النباتات ثمارها متشابهة وغير متشابهة : بين الله أنه هو الذى أنشأ أى خلق كل من الجنات المعروشات والمراد الحدائق المسكونات وهى التى ينظمها أى يزرعها الإنسان والجنات غير المعروشات وهى الحدائق غير المسكونات وهى الغابات ،والنخل والزرع والزيتون والرمان التى منها المتشابه أى المتماثل فى صنف المحصول وغير المتشابه وهو غير المتماثل فى صنف المحصول لوجود عدة أصناف فى النوع الواحد وكل هذه المخلوقات مختلف أكله والمراد متنوع طعمه ومثال ذلك ثمار النخل فالبلح منه متشابه اللون كالبلح الأحمر أو البلح الأصفر ومنه ما هو مختلف اللون كالأصفر والأحمر ومنه متشابه الطول ومنها مختلف الطول فهناك بلح طويل الثمرة وهناك بلح صغير الثمرة وفى هذا قال تعالى: "وهو الذى أنشأ جنات معروشات وغير معروشات والنخل والزرع مختلفا أكله والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه " تشابه القلوب : بين الله أن الكفار فى كل العصور قالوا نفس الطلبات للرسل(ص)ومنهم محمد(ص)مثل طلب تكليم الله أو طلب آية معجزة ومن ثم فأقوالهم متشابهة والقلوب هى الأقوال وفى هذا قال تعالى: "وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله أو تأتينا آية كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم تشابهت قلوبهم" الشبه فى الفقه : الشبه فى الفقه هو التماثل وأما الأصوليون فاستعملوا الشبه في معنى خاص كما تقول الموسوعة الفقهية الكويتية فى مادة شبه : " فعرفه بعضهم: بأنه الوصف الذي لا يعقل مناسبته لحكم الأصل في القياس بالنظر إليه في ذاته، وتظن فيه المناسبة لالتفات الشارع إليه في بعض المواضع . وعرفه آخرون بأنه ما لا يكون مناسب الذاته، بل يوهم المناسبة. فهو بهذا المعنى مسلك من مسالك العلة." وضربت الموسوعة مثالا للشبه فقالت : " أن يقال في إزالة الخبث: هي طهارة تراد للصلاة فيتعين فيها الماء ولا تجوز بمائع آخر كطهارة الحدث، فإن المناسبة بين كونها طهارة تراد للصلاة وبين تعين الماء غير ظاهرة، فإن الحدث لا يمكن إزالته إلا بالتعبد وذلك بالماء، وفي الخبث بإزالة عينه، لكن إذا اجتمعت أوصاف، منها ما اعتبره الشارع ككونها طهارة تراد للصلاة، ومنها ما ألغاه ككونها طهارة عن الخبث توهمنا من ذلك أن الوصف الذي اعتبره مناسب للحكم، وأن فيه مصلحة " وهو كلام قد يفهمه البعض وقد لا يفهمه البعض الأخر فالمناسبة وهو الشبه هى وهمية يتوهم الإنسان وجودها وهى غير موجودة وفى الفقه تحدث الفقهاء عن الحكم بالشبه فى اللقيط من خلال ما يسمونه : القائف وقد بنوا حكمهم على حديث عائشة : أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها مسرورا تبرق أسارير وجهه فقال: ألم تري أن مجززا المدلجي نظر آنفا إلى زيد وأسامة وقد غطيا رءوسهما وبدت أقدامهما، فقال: إن هذه الأقدام بعضها من بعض . وبعض أخر ذكروا حديثا مناقضا يبنى فيه الحكم على نزعة العرق وهوما نسميه حاليا الوحم وهو : . وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن أعرابيا أتاه فقال: يا رسول الله إن امرأتي ولدت غلاما أسود، فقال: هل لك من إبل؟ قال: نعم، قال: ما ألوانها؟ قال حمر، قال: فهل فيها من أورق؟ قال: نعم، قال: فأنى كان ذلك؟ قال: أراه عرق نزعه، قال: فلعل ابنك هذا نزعه عرق . والحق أن الطفل لا ينسب إلا بعلم يقينى وليس بوحم أو بقافة ولا حتى بما يسمونه علم الوراثة فكلها أوهام والعلم اليقينى يكون إما بالشهود وإما بوجود عقد الزواج أو إثبات الزنى ولذا قال تعالى : "ادعوهم لاباءهم " أشباه الإنسان : مقولة شائعة أصل لها فى الوحى ولكن هناك عدة أشباه للإنسان ساء كان فى عصره أو فى عصر سابق أو تالى فعيسى (ص) كان له شبيه إسرائيلى هو من اختلط أمره على اليهود وفى هذا قال تعالى: "ولكن شبه لهم " التفرقة بين المتشابهين : المتشابهون فى صورة الجسم خاصة الوجه لابد أن بينهم فروق أولها الفرق الشهير فى البصمات وثانيها فروق جسمية لا يعلمها إلا المعاشرين لكل واحد وكذلك الفروق النفسية والبعض ممن لديهم توائم متشابهة يقومون بعمل فرق جسمى ليعرفوا هذا من ذاك مثل إطالة شعر واحد وتقصير شعر الأخر أو تعمد ترك ظفر طويل فى يد أحدهم مع قص كل أظفار الأخر ... تحاشى عقاب واحد بدلا من شبيهه : يجب أخذ البصمات منذ الولادة ووضعها فى قاعدة البيانات وذلك لتحاشى هذا الخطأ الوارد حدوثه نادرا ولكن يجب سؤال المحيطين بالاثنين أو الأكثر عن عاداتهم ولوازمهم الكلامية حتى يمكن للقاضى التفرقة بين المذنب وغير المذنب المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! hgafi tn hgYsghl |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
يخلق من الشبه اربعين | حبيب العمر | غرائـب وعجائـب | 14 | 09-16-2018 09:51 AM |
الأصدقاء السته في حياتك | نقآء | زوايا عامة | 12 | 04-25-2016 01:35 PM |
يخلق من الشبه 40-2015 | بنات فلسطين | غرائـب وعجائـب | 10 | 12-21-2014 08:21 PM |
من الشبه بيخلق آربعين | الصياد | مسآحة لـ الإهداء | 11 | 10-25-2014 07:39 AM |
.يخلق من الشبه 200 | الصياد | غرائـب وعجائـب | 2 | 09-28-2013 12:38 AM |