!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||
| ||||||||
![]() الرد على مقال بيان لقوم يعقلون صاحب المقال هو ضياء الدين على والذى يسمى نفسه بسفينة نوح الأخيرة وهو اسم خاطىء يظهر لنا وكان نوح(ص) كان لديه أكثر من سفينة وليس سفينة واحدة كما قال تعالى : "وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَصْحَابَ السَّفِينَةِ وَجَعَلْنَاهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ" وقال : "فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ " وقال : "وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ" وكل الآيات سواء ذكرت السفينة أو الفلك تتحدث عن شىء واحد ويبدو أن ضياء الدين على يعتقد نفسه انه منقذ البشرية ولذا سمى نفسه بهذا الاسم والغريب ان ما صادفته من مقالاته لا ينشرها هو وإنما ينشرها شخص يسمى نفسه : نور الحق بالحروف الإنجليزية والمقال السابق وهذا المقال يشتركان في شىء واحد وهو : تحويل معانى الكلمات عن المعانى المعروفة تحويلا تاما بدون دليل من القرآن وهى ظاهرة لا توجد إلا عند الصوفية وبعض فرق الشيعة وأشهر تلك التحويلات ان الأحكام ليست أحكاما وإنما دلالة على أسماء الأئمة أو أسماء أعداءهم وقد قال في أول المقال ما يشبهه فقال: "كل ما ورد من أسماء او حيوانات أو طيور او غيرها فى القرءان ما هى إلا صفات لأشخاص وأفعال و نبين لمن يعقل الأقرب لمراد الله منها دون تجسيد لكلم الله ظنها السلف والمشايخ أنها أسماء علم وما ينادى به الشخص بين قومه وهم لا يعقلون فكل ما ورد فى القرءان من اسماء هى صفات لأشخاص غير معلوم بماذا كان يناديهم قومهم فى الدنيا " هنا أصبحت أسماء الأفراد في القرآن وكذا الحيوانات والطيور وغيرها ليست أسماء ينادون لها أو تطلق عليهم وإنما صارت صفات لناس حتى ولو كان المتكلم عنه حيوان أو طيور وهو كلام يخالف تسمية الله يحيى (ص) صراحة في قوله تعالى : " يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا" ويناقض تسمية الله المولود من مريم : المسيح عيسى ابن مريم(ص) صراحة في قوله تعالى : إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" ويناقض تسمية المسيح (ص) الرسول الآتى بعده باسم أحمد(ص) صراحة في قوله تعالى : "وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ" ويناقض تسمية امرأة عمران (ص)ابنتها صراحة باسم مريم في قوله تعالى : "فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" وكل هذه الآيات تكذب ما ذهب إليه ضياء في كلامه ثم قال : "وأول إشارة من الله للناس ما جاء عن أسماء الله الحسنى فهى كلها صفات لله ليعلم الناس معنى كلمة أسماء و اسمه وقد وردت اسم – أسماء ولم يعقل المشايخ والسلف الى ماذا تشير الكلمة رغم تغير تشكيلها وتغير ما يتبعها رغم وجود كلمة الله – و – ربك – ربه" وهنا يقول لنا ان كلمة اسم الله وأسماء الله الحسنى تعنى صفات فلا وجود لبرهان على هذا المعنى فأسماء الله الحسنى تعنى : أحكامه العادلة كما قال تعالى : " ومن أحسن من الله حكما " وهى نفسها أحسن الحديث كما قال: "اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ" ثم ضرب الرجل أمثلة على ما ذهب إليه فقال: "الرحمن:٧٨ تَبَٰرَكَ ٱسْمُ رَبِّكَ ذِى ٱلْجَلَٰلِ وَٱلْإِكْرَامِ الاعلى:١ سَبِّحِ ٱسْمَ رَبِّكَ ٱلْأَعْلَى فى الءايتين نجد البداية ( تبرك – سبح ) ولم يفهم السلف والمشايخ ما هو المقصود من الكلمتين واخترعوا ( سبحة ) ليرددوا عليها كالببغاوات ( سبحان – سبحان ) ولا يعرفون حتى معنى الكلمة التى يقولونها فما معنى ( سبحان ) التى وردت 41 مرة برسومات مختلفة وبعون الله نبين للناس اقرب ما تشير اليه الكلمات بلسان القرءان فكلمة ( سبح = سلم ) فهى تشير الى التسليم بما وصف الله الكلم فى كتابه فهو العربى المبين وليس لسان الأعراب الأعجمي وعليه فكل ما فى السموت والأرض يسبحون فهم جميعا خلق الله وهم جميعا ( سلموا بذلك ولم يعترض أحد ) ولذا جاء تابعين مختلفين (سَبِّحِ ٱسْمَ ) و (فَسَبِّحْ بِٱسْمِ ) فلماذا زاد حرف الباء على الكلمة فهو إشارة للتدبر والبحث ولماذا وردت (ٱسْمُ) بهذا الرسم الذى يختلف تماما عن قواعد اللغو السيباوي فحرف الألف بدون همزة لنفهم (سَبِّحِ ٱسْمَ رَبِّكَ = سلم وصف ربك ) لنفهم أنه أمر للنبي بتسليم وصف الله فيما أنزل من الكلمات دون تحريف للرسم أو المنطوق --- ولذا جاء بعدها كلمة (ٱلْأَعْلَى) لنفهم أن ما وصفه الله للناس فى كلماته هو الأعلى الذى لا يعلى عليه وما وصف الأعراب فى كلامهم إلا أعجمي فهم يغيرون المعنى للكلمة حسب أهواءهم او ما يلمحون اليه " الرجل هنا يقول لنا أن معنى سبح هو سلم من التسليم دون اعتراض وهو ما يخالف ان التسبيح هو السجود هو الإسلام وهو طاعة أحكام الله كما قال تعالى : "سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ" وقال : "يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ" وقال مفسرا : "وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ" وقال مفسرا : "وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ" ولو قارن ضياء الدين على آيات القرآن لعلم الحقيقة من المقارنة بين قوله : "سبح اسم ربك الأعلى " وقوله : " اقرأ باسم ربك الذى خلق " لعلم أن التسبيح ليس مجرد تسليم بلا اعتراض وإنما التسبيح هو القراءة وهو طاعة اسم وهو حكم الله وهو وحى الله ولو قارن بين قوله : "تبارك اسم ربك ذى الجلال والاكرام " وقوله : "وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فاتبعوه " لعلم أن اسم الرب هو الكتاب وهو الوحى وهو الحكم وكلها أسماء لشىء واحد فالله هو من يبارك الخلق وليس الخلق من يباركونه أى يدعون له بالبركة فكل ما قيل " تبارك الذى" و" تبارك الله "معناه ان الله بارك اسمه وهو كتابه وهو حكمه وهو وحيه وتحدث عن غفلة المشايخ عن اسم ألأعلى في الأحاديث المنسوبة للنبى(ص) فقال : "ولم يلحظ المشايخ أن وصف ( الأعلى ) لم يرد فى ال99 إسم التى إخترعها المشركين لله وقالوا كلها اسماء لله ينادى بها فى تجسيد مخل وبعض ما ذكروه فيه إهانة لله ولم ترد كوصف لله ابدا فى القرءان " وللحقيقة فقد ورد وصفين حسب وصف ضياء في تلك الروايات وهما العلى والمتعالى وهو نفس المعنى في حديث الترمذى: " 3507 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ: حَدَّثَنِي صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً غَيْرَ وَاحِدٍ مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلَامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ الغَفَّارُ القَهَّارُ الوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الفَتَّاحُ العَلِيمُ القَابِضُ البَاسِطُ الخَافِضُ الرَّافِعُ المُعِزُّ المُذِلُّ السَّمِيعُ البَصِيرُ الحَكَمُ العَدْلُ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الحَلِيمُ العَظِيمُ الغَفُورُ الشَّكُورُ العَلِيُّ الكَبِيرُ الحَفِيظُ المُقِيتُ الحَسِيبُ الجَلِيلُ الكَرِيمُ الرَّقِيبُ المُجِيبُ الوَاسِعُ الحَكِيمُ الوَدُودُ المَجِيدُ البَاعِثُ الشَّهِيدُ الحَقُّ الوَكِيلُ القَوِيُّ المَتِينُ الوَلِيُّ الحَمِيدُ المُحْصِي المُبْدِئُ المُعِيدُ المُحْيِي المُمِيتُ الحَيُّ القَيُّومُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَاحِدُ الصَّمَدُ القَادِرُ المُقْتَدِرُ المُقَدِّمُ المُؤَخِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ الوَالِيَ المُتَعَالِي البَرُّ التَّوَّابُ المُنْتَقِمُ العَفُوُّ الرَّءُوفُ مَالِكُ المُلْكِ ذُو الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، المُقْسِطُ الجَامِعُ الغَنِيُّ المُغْنِي المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الهَادِي البَدِيعُ البَاقِي الوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبُورُ» وتحدث عن أن معنى تبارك هو تثبت فقال : "تبرك = وردت 9 مرات ) وكلها تشير الى فعل تثبت لله لنفهم (تَبَٰرَكَ ٱسْمُ رَبِّكَ = تثبت وصف ربك ) فهو فعل تثبيت من الله لكل ما خلق ولذا وردت كلمة تبارك مع ( الذى نزل الفرقان) ( الذى جعل فى السماء بروجا) ( الذى بيده الملك ) ( الذى له ملك السموت والأرض) ( الذى جعل الأرض قرارا) فكلها وصف حال للخالق لنفهم أن كل ما خلق الله هو بوصف الله الذى تثبت ولا يجب على أحد ان يغيره وأن هذا الوصف هو ما يثبت ( يبين ) للناس مراد الله فى كلماته " والرجل لم يأت بأى دليل يثبت معنى الكلمة تثبت أو حتى استدلال فلو كان تبارك مرتبط بذات الله كما قال فلماذا بعد عن ذكر آيات : " تبارك اسم ربك ذى الجلال والاكرام "؟ والسؤال ما هو معنى ثبات وصف الرب ؟ الاجابة لو قلنا بهذا ما جاز لله نفسه أن يفسر أى لفظ بلفظ أخر للتعبير لا عن ذاته فالثبات هو في الذات ولكم الألفاظ المعبرة عنه متغيرة كما في قوله تعالى " ولم يكن له كفوا أحد" وقوله " هل تعلم له سميا " ثم قال : "الواقعة:٧٤ فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ " وردت3 مرات ولذا وردت الءاية تأكيد للنبي على ما يجب عليه فعله (فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ = فسلم بوصف ربك = فسلم بوصف راعيك ) ٱلْعَظِيمِ فهو أمر بالتسليم بما وصف الله فيما أنزل ولا يغيره من عند نفسه وأن يسلمه للناس كما أنزله الله اليه ( لنفهم أنه أنزل مكتوبا ) وليس كما يدعى السلف وأن الله أمر النبي بتسليمه للناس كما أنزله الله " الرجل هنا يقول أن الوحى كان ينزل مكتوبا في كل مرة ينزل جبريل(ص) وهوما يخالف أنه لو كان مكتوبا لحدثت المعجزة التى طلبها الكفار من إنزال الوحى في قرطاس أى كتاب من السماء وفى هذا قال تعالى : "وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ" وقال : أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا" فلو كان الوحى ينزل مكتوبا ما رفض النبى (ص) حسب أمر الله طلب الكفار بإنزال كتاب من السماء كما ينزل في كل مرة كما يدعى ضياء لأنه ساعتها سلبى طلبهم وهو ما لم يحدث لأن الله رفض كل مطالبهم بنزول آيات أى معجزات فقال : " وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون" المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! hgv] ugn lrhg fdhk gr,l durg,k |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الرد على مقال النبي(ص) ترك للأمة قرٱنا غير منقوط ولا مشكول | رضا البطاوى | الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! | 0 | منذ يوم مضى 05:25 AM |
الرد على مقال " إن أول بيت وضع للناس للذى ببكة مباركا | رضا البطاوى | الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! | 0 | منذ 6 يوم 05:57 AM |
الرد على مقال هل مصر المذكورة فى القرآن هى مصر المعروفة الآن؟ | رضا البطاوى | الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! | 0 | منذ 2 أسابيع 05:33 AM |
الرد على مقال الراديونكس | رضا البطاوى | الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! | 0 | 05-27-2025 05:00 AM |
الرد على مقال الوهم الخرافي في فهم "القَسَم" القرآني | رضا البطاوى | الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! | 0 | 05-24-2025 05:00 AM |