!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..!

الطرفٌ في الإسلام

الطرفٌ في الإسلام الطرف في القرآن: قاصرات الطرف بين الله أن المسلمين عندهم قاصرات الطرف عين والمراد أن فى بيوت المسلمين فى الجنة غضيضات البصر حسان والمراد نساء جميلات يشبهن

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 6 ساعات
رضا البطاوى غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2859
 تاريخ التسجيل : Jul 2015
 فترة الأقامة : 3621 يوم
 أخر زيارة : منذ 6 ساعات (05:50 AM)
 المشاركات : 192 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : رضا البطاوى is an unknown quantity at this point
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي الطرفٌ في الإسلام



الطرفٌ في الإسلام
الطرف في القرآن:
قاصرات الطرف
بين الله أن المسلمين عندهم قاصرات الطرف عين والمراد أن فى بيوت المسلمين فى الجنة غضيضات البصر حسان والمراد نساء جميلات يشبهن البيض المكنون أى البيض الخفى وهذا يعنى أنهم يوجدون فى مكان يخفيهن عن أنظار الأخرين عدا رجلهن وفى هذا قال تعالى :
"وعندهم قاصرات الطرف عين"
بين الله أن المسلمين عندهم قاصرات الطرف أتراب والمراد ولديهم فى المساكن غضيضات البصر متساويات فى الحسن والجمال وفى هذا قال تعالى :
" وعندهم قاصرات الطرف أتراب"
وفى هذا قال تعالى :
"متكئين على فرش بطائنها من استبرق وجنى الجنتين دان فبأى آلاء ربكما تكذبان فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان "
بين الله للناس أن المسلمين متكئين على فرش بطائنها من استبرق والمراد راقدين على أسرة حشاياها وهى المراتب والمخدات من حرير له بريق وجنى الجنتين دان والمراد وثمر وهو قطوف الأشجار ذليل أى قريب مصداق لقوله بسورة الإنسان"وذللت قطوفها تذليلا"وفى الحدائق قاصرات الطرف وهن غضيضات البصر لم يطمثهن أى لم يجامعهن إنس من قبلهم ولا جان وهذا يعنى أن هذه قال تعالى بسورة النساء ل يست نساء الدنيا وهن يشبهن الياقوت والمرجان فى تعدد أشكالهن وألوانهن
وفى هذا قال تعالى :
"متكئين على فرش بطائنها من استبرق وجنى الجنتين دان فبأى آلاء ربكما تكذبان فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان "
الطرف الخفى
بين الله لنبيه (ص)أنه يراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل والمراد أنه يشهدهم يعاقبون فى النار مستسلمين بسبب الهوان وهم ينظرون من طرف خفى والمراد وهم يرون من جانب باطن وهذا يعنى أن رؤيتهم تكون دائما من أسفل وفى هذا قال تعالى :
"وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف "
طرف سليمان
بين الله لرسوله (ص)أن الذى عنده علم من الكتاب وهو الذى لديه معرفة ببعض الوحى الإلهى وهو جبريل(ص)قال أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك والمراد أنا أحضره لك قبل أن يعود إليك بصرك وهذا يعنى أن جبريل(ص)أحضره فى زمن أقل من الزمن الذى يغمض فيه الإنسان عينه ثم يفتحها مرة أخرى وهى سرعة قياسية لا نعرف لها مثيلا حاليا وفى هذا قال تعالى :
"قال الذى عنده علم من الكتاب أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك "
الطرف لا يرتد:
بين الله لنبيه (ص)أن عليه ألا يحسب الله غافلا عما يعمل الظالمون والمراد ألا يظن الله غائبا عن الذى يفعل الكافرون وهذا يعنى أن الله عالم بكل شىء يفعلونه وسيحاسبهم عليه ،ويبين له أنه إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار والمراد إنما يبقيهم بلا عقاب حتى يوم تقوم فيه الناس مصداق لقوله بسورة المطففين "يوم يقوم الناس "وهم فى هذا اليوم مهطعين أى مستجيبين لدعاء وهو نداء الله للبعث وفى هذا قال بسورة الإسراء"يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده "وقوله بسورة القمر"مهطعين إلى الداع"وهم مقنعى رءوسهم أى خافضى وجوههم أى ذليلى النفوس مصداق لقوله بسورة المعارج"ترهقهم ذلة "وهم لا يرتد إليهم طرفهم والمراد لا يعود إليهم بصرهم وهو عقلهم ومن ثم فهم يحشرون عميا أى كفارا مصداق لقوله بسورة طه"ونحشرهم يوم القيامة عميا " وأفئدتهم هواء والمراد وكلماتهم أى ودعواتهم سراب والمراد لا أثر لها فى ذلك اليوم مصداق لقوله بسورة الرعد "وما دعاء الكافرين إلا فى ضلال "
وفى هذا قال تعالى :
"ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعى رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء"
طرف الكفار
بين الله للمؤمنين أن المدد جعله الله بشرى لهم والمراد أرسله الله رحمة بهم والسبب الأول للمدد أن تطمئن قلوبهم أى أن يسكن الخوف من كثرة الكفار به فى نفوسهم،وبين لهم أن النصر يكون من عنده والمراد أن العز يكون بسبب من لديه وهو حكمه الذى يطيعه المسلمون ودفاعه عنهم والله هو العزيز أى القوى الذى يعز من يريد بقوته وهو الحكيم أى القاضى بالحق والسبب الثانى هو أن يقطع طرف من الذين كفروا وفسره بأنه يكبتهم والمراد أن يقهر بعض من الذين كذبوا وهم المقاتلين أى يهزمهم حتى ينقلبوا خائبين والمراد حتى يرجعوا ديارهم خاسرين
وفى هذا قال تعالى :
"وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين
أطراف الأرض
سأل الله أو لم يروا أنا نأتى الأرض ننقصها من أطرافها والمراد هل لم يعلموا أنا نجىء الأرض نقللها من نواحيها والغرض من السؤال هو إخبارنا أن الأرض منقوصة الأطراف أى على شكل كرة مدورة وفى هذا قال تعالى :
"أو لم يروا أنا نأتى الأرض ننقصها من أطرافها "
سأل الله أفلا يرون أنا نأتى الأرض ننقصها من أطرافها والمراد أفلا يعرفون أنا نجىء الأرض نقللها من جهاتها ؟والغرض من السؤال هو إخبار الناس أن الأرض على شكل كرة منقوصة الجهات والمراد مدورة النواحى وفى هذا قال تعالى :
" أفلا يرون أنا نأتى الأرض ننقصها من أطرافها أفهم
طرفى النهار
طلب الله من نبيه(ص)أن يقيم الصلاة والمراد أن يطيع دين الإسلام مصداق لقوله بسورة الشورى "أن اقيموا الدين "والطاعة تكون طرفى النهار وهى نصفى النهار وزلفا من الليل أى وبعضا من الليل وهو وقت الصحو ليلا وهذا يعنى أن يطيع دين الله طوال وقت يقظته ،
وفى هذا قال تعالى :
" وأقم الصلاة طرفى النهار وزلفا من الليل "
أطراف النهار:
طلب الله من نبيه(ص) أن يسبح بحمد الرب أناء الليل وهو أجزاء الليل التى يصحو فيها وأطراف النهار وهى أجزاء النهار وعليه أن يسبحه أى يطيع حكمه ويبين الله له أن عليه أن يرضى أى يقبل بهذا الحكم
وفى هذا قال تعالى :
" ومن أناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى"
الطرف في الفقه:
الطرف يطلق على اليدين والرجلين كما يطلق على العين ويطلق على في الحالى أيضا على العضو
وقد تحدث الفقهاء عن عدة مسائل منها :
الْجِنايةُ على الطّرفِ:
اختلف القوم في أعضاء الذكر والأنثى عند القصاص نظرا لاختلافها التكوينى والأطراف يقول الفقهاء أن فيها الدية كاملة إذا قطعت الأصابع كاملة والدية في القرآن هى حسب غنى الجانى وليس لها مقدار محدد ومن ليس معه يصوم كما قال تعالى :
"وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ "
بيْعُ أطْرافِ الآْدمِيِّ:
حرم الفقهاء بيع أعضاء الإنسان حيث أنه إضرار بالنفس وهو داخل في باب قوله تعالى :
"لَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ"
الاِنْتِفاعُ بِأطْرافِ الْميِّتِ:
اختلف القوم في الأمر فبعضهم حرم الانتفاع بالأعضاء المقطعة وأعضاء الموتى وبعضهم أجاز ذلك في أكل الميتة ولبن الأنثى
والحق أنه يجوز الانتفاع بتلك الأعضاء لضرورة كتركيب الأطراف لمن قطعت أطرافهم في الجهاد أو فى حوادث إن وجدت وسيلة طبية لذلك



hg'vtR td hgYsghl





رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطرفٌ فى الإسلام رضا البطاوى الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 0 04-04-2025 07:11 AM
الخنثى في الإسلام رضا البطاوى الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 0 03-26-2025 06:52 AM
الاستصلاح في الإسلام رضا البطاوى الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 0 03-04-2025 07:09 AM
قراءة فى كتاب الإسلام المبكر فى التواريخ السريانية رضا البطاوى الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 0 01-12-2025 06:53 AM
الماء في العبادة و فلسفة الطهارة في الإسلام سفير القلعة ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 7 02-16-2014 09:06 PM


الساعة الآن 11:56 AM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.