!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..!

القبيلة في الإسلام

القبيلة في الإسلام بين الله في القرآن أنه خلق الناس شعوبا وفسرها بانها قبائل والمراد : جماعات على دين واحد فالقبيلة وهى الشعب تكون على دين واحد سواء كانت على

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 2 يوم
رضا البطاوى غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2859
 تاريخ التسجيل : Jul 2015
 فترة الأقامة : 3605 يوم
 أخر زيارة : منذ 17 ساعات (05:56 AM)
 المشاركات : 175 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : رضا البطاوى is an unknown quantity at this point
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي القبيلة في الإسلام



القبيلة في الإسلام
بين الله في القرآن أنه خلق الناس شعوبا وفسرها بانها قبائل والمراد :
جماعات على دين واحد
فالقبيلة وهى الشعب تكون على دين واحد سواء كانت على الدين الصحيح كما في بدايات البشرية أو على أديان ضالة مختلفة
وفى هذا قال تعالى :
" وخلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا "
والسبب في خلق الناس هو :
التعارف والمراد
العلم بأحكام دين الله وهو :
عبادة الله كما قال تعالى :
" وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون "
وفى كتب اللغة قالوا :
جماعة من الناس تنتسب إلى أب أو جد واحد، وقيل: القبيلة البطن، والقبيل: الجماعة من الناس تتكون من ثلاثة فصاعدا من قوم شتى.
وفي الاصطلاح: القبيلة هي الجماعة من الناس من أب واحد "
والحقيقة أن القبائل كلها من أب واحد وهو آدم(ص) وأما كون القبائل فيما بعد من أب واحد فهو كلام بلا دليل ويبدو أن الكلمة مأخوذة من كلمة القبلة بمعنى الدين كما قال تعالى :
"وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ "
وعليه فالقبيلة هى :
صاحبة الدين الواحد من اتخاذها قبلة أى دين واحد
قطعا تطور المعنى من المعنى الصحيح وهو كون دين القبيلة واحد إلى معانى أخرى وهو اطلاق اسم القبائل على عائلات معينة وكلها قد يكون على نفس الدين أو كل منها على دين مختلف ولكن المتعارف عليه حاليا كونها :
أسرة معينة والمصيبة انها قد لا تنتسب إلى ذكر وإنما قد تنتسب إلى أنثى
مخالفة قوله تعالى :
" ادعوهم لآباءهم "
والملاحظ في كتاب الله أنه لا يستعمل كلمة القبيلة أو الشعب وإنما يستخدم تعبيرات :
القوم والأمة
وهى تعبيرات لها نفس المعنى ألأصلى للقبيلة وهو :
أنها جماعة على دين واحد
ولا نجد في كتاب الله أنها تنتسب لما يثال انه جد واجد فنجدها منسوبة إلى شحص مثل :
عاد وثمود أو تنتسب إلى مخلوق معين مثل :
أهل الكهف وأصحاب الرس وأصحاب الأيكة والحجر
وقد وردت عدة مسائل تتعلق بالقبيلة في الفقه منها :
الكفاءة في النكاح:
والفقهاء كعادتهم شرعوا ما لم يشرعه الله فقد جعلوا القبائل بعضها أشرف من بعض وةهو كلام يخالف ان البشرية كلها أولاد رجل واحد وامرأة واحدة كما قال تعالى :
" إنا خلقناكم من ذكر وأنثى "
فكيف يكون بعضها أشرف من بعض وكلهم في النهاية أبناء آدم(ص) وزوجه ؟
اختلف الفقهاء في المسألة فذهب الفريق الأول إلى :
اعتبار القبيلة في كفاءة النكاح، وأن الرجل ليس كفئا لامرأة تنسب إلى قبيلة أشرف من قبيلته.
وذهب الفريق الثانى:
" إلى عدم اعتبار القبيلة أو النسب في كفاءة النكاح، وأن المعتبر فقط هو الدين، لقوله تعالى:
"إن أكرمكم عند الله أتقاكم"
والمسألة الثانية :
التعصب للقبيلة:
وعلى غير عادة الفقهاء أجمعوا على حرمة التعصب للقبيلة في الإسلام وأن المسلمين متحدين كما قال تعالى:
"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها}
وقال تعالى:
{يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير} .
كما اعتمدوا على أحاديث مثل :
" أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بني بياضة أن يزوجوا أبا هند امرأة منهم فقالوا:
يا رسول الله: نزوج بناتنا موالينا؟
فأنزل الله عز وجل هذه الآية.
" وعن ابن أبي مليكة قال:
لما كان يوم الفتح رقى بلال على ظهر الكعبة، فأذن فقال بعض الناس:
يا عباد الله، أهذا العبد الأسود يؤذن على ظهر الكعبة؟
فقال بعضهم: إن يسخط الله هذا يغيره فأنزل الله تعالى: {يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى} .
"وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
لينتهين أقوام يفتخرون بآبائهم الذين ماتوا، إنما هم فحم جهنم، أو ليكونن أهون على الله من الجعل الذي يدهده الخراء بأنفه، إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية، إنما هو مؤمن تقي وفاجر شقي، الناس كلهم بنو آدم، وآدم خلق من تراب.
"وعن أبي نضرة قال:
حدثني من سمع خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في وسط أيام التشريق فقال:
يا أيها الناس ألا إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى. أبلغت؟
وقال عليه الصلاة والسلام في معرض ذمه للعصبية القبلية:
دعوها فإنها منتنة"
وبغض النظر عن أن الآيات لم تنزل في تلك الحكايات التى أوردتها الآيات فإن المعنى العام هو :
حرمة التعصب للقبيلة أو للأهل
وهو أمر صحيح



hgrfdgm td hgYsghl





رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الربض في الإسلام رضا البطاوى الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 0 منذ 3 أسابيع 05:01 AM
قراءة فى كتاب الإسلام المبكر فى التواريخ السريانية رضا البطاوى الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! 0 01-12-2025 06:53 AM
طبعا تعرفون ما حل بشرف القبيلة ! ميسان حـانة الآدباء والفـلاسفة والمفكريـن 5 04-07-2019 09:37 AM
أريد امراةً حرةً تجلس بجانبي وتقول لي هيا العن معيَ القبيلة امرأةٌ تخبرني أنّ الحبَّ مضرٌ بالقلب ثم تُشعلُ لي سيجارة قصي ابداعات أعضاء بنات فلسطين الشعرية والنثرية 19 11-17-2016 08:04 PM
الماء في العبادة و فلسفة الطهارة في الإسلام سفير القلعة ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 7 02-16-2014 09:06 PM


الساعة الآن 11:37 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.