![]() |
ذات يوم عادت من الحفل فلم تجد رضيعهآ و بعد ان اعياهآ البحث هرعت الى المقبرة ... فرأت تراباً طرياً لقبرٍ صغير ! ( الأسود يليق بكِ ) |
فأجهشت جين بالبكآء ... و ما كانت تدري و هي تنتحب أنه كان يسجل بكاؤهآ كي يرفقه بالأغنية التي ستحمل عنوان ما قاله لهآ ( جئت أخبركِ أنني راحل ) .... ( الأسود يليق بكِ ) |
كنقرة على نافذة الذاكرة ، شيء من الأسى عبرهآ حنين صبآحي لزمن تدري الآن أنه لن يعود ، لعلهآ الذكريآت تطوّق سريرهآ . و حين تستيقظ تماماً ستنسى أن تفكر في ذلك الرجل الذي أصبح إذاً لإمرأة أخرى .. ( الاسود يليق بكِ ) |
تعرفت الى ندى بطلة الرواية على صفحات منتدى الكتروني غادرت المنتدى لكن قصتها لم تغادرني ( بداية كفيلة بأن أعشق الرواية ) في قلبي انثى عبرية . |
هؤلآء النسآء بآرعآت في لعبة الهرب و الإختفآء في قلبي أنثى عبرية |
ربمآ أصبح علينآ أن نتصرف بطريقة أخرى في قلبي انثى عبرية . |
رحلت و هو الذي أخذها بنفسه لينفيها الى ارضٍ بعيدةة .. في قلبي انثى عبرية |
هل سيكون لحياته معنى في غيابهآ ! في قلبي انثى عبرية |
هانت عليه حتى أبعدهآ عنه كل هذه المسافة ... في قلبي انثى عبرية |
دآئماً تبدو في نفس الصلابة و الإعتداد بالنفس ، و ذلك اكثر ما يغيظه في قلبي انثى عبرية |
لكن جدار البرود لآيزال قائماً بينهمآ ، لم يتنازل اي منهمآ او يبادر الى مصالحة الآخر ، فلكل منهمآ كبريآؤه العنيد التي لا يقبل الرضوخ في قلبي انثى عبرية |
اريد أن اتحدث اليك قليلاً لو سمحت .. في قلبي انثى عبرية |
كان يريد ان يقول ( لم انم ابداً البارحة ) لكنه ام يرد ان تفتح معه تحقيقاً لا ينتهي في قلبي انثى عبرية |
ابتسمت و هي تتخيل ملامحه امام عينيها تلك العيون الحانية و تلك الإبتسامة الوديعة التي لا تفارق شفتيه و هو يتكلم بهدوء و رفق في قلبي انثى عبرية |
لكن ما إن يتصل بها و تطمئن الى سلامته حتى تطفو في نفسها مشاعر الغضب و الغيظ التي ترسبت من تصرفاته الأخيرة. في قلبي انثى عبرية |
بثقة ، تقدمت باتجاهه كآنت تعرف أن كل شيء سيسير على ما يرام من الآن فصاعداً ؛ لأنه هنآ حيثُ نتحابّ لآ يخيم الليل ابداً . آخر مآ كُتب في رواية( لأنني أحبك ) |
تمّة لحظآت لآ نعود بعدهآ كما كنا قبلها لحظات نولد فيها فعلاً ؛ حقيقةً لا مجازاً ولادة كاملة .. . نبض . |
فقط دعني اكون من اكون هذا ما كنت بحاجة لفهمه وامل جدا ان يذهب الالم بعيدا انه يعذبني لكن لا استطيع التحرر لذلك ابكي وابكي ولكن فقط لن يخرجه الصراخ الصامت !! |
الرضا كوب من الماء الصافي .. يمكن لأي شيء أن يفسده. ” – أحمد خالد توفيق. من رواية ما وراء الطبيعة :111::111::111::111: |
الساعة الآن 06:27 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.