![]() |
رسالة : صوت المطر عالشباك...هوي يمكن بيشبه صوت الماضي...فوضوي و مو مفهوم...! و وقت تلعب الريح دورا...و تصفر...يمكن بصير اسمو صوت الندم...! حاد و مزعج...و ما بخليني أشعر بالراحة...! الشتوية كل مانها عم تقسى...عليي و عهالدني...و غيابك تفصيل شتوي مزعج...يلي رغم جمال هالفصل...بيبقى فيه تفاصيل مزعجة...! انا عم حاول كون ايجابي قدر الامكان...و فكر كيف رح تكون نهاية الغياب...لان بعدني ما قدرت كون ايجابي لدرجة فكر كيف الملقى...! عم حاول حاليا...اكتبلك بكلمات سعيدة...خبي وراها ندمي...و عبي فيها الفراغ يلي عم عيشو...! عم حاول خليكي تحسي انو كل شي تمام...و أني عم كون عند وعدي الك و عم بضحك...بوجه كل شي...الا وجهك...! وجهك يلي ضيعت ملامحو بعجقة هالتفاصيل الرهيبة يلي عم تحتل امسياتي...! ما بعرف يمكن لو رحتي بالصيف...كان الامر اسهل...! بلا شي بكون كرهان حالي و متأقلم مع الضجر...بس روحتك بهالطقس...بتعذب كتير...اي والله...بهالطقس المليان تقلبات و تفاصيل مختلفة...وبيشبه مزاجك المتغير ع طول...و تفاصيلك الغريبة...! وانا ما بعرف اذا بتتذكري...نقطة ضعفي التفاصيل...والشتوية...و يمكن انتي...! اجتمعتوا عليي كلكن سوا...! و دايماً...ورا كل الشتوية...في حكايات جديدة...بفصول جديدة...ولناس جداد...ذكرياتن عتيقة...متل عيونك العتاق...و ملامحك الخريفية بامتياز...يلي كان الكل يشوفها باردة...الا انا...! انا يلي حاليا عم حاول اهرب منك...و ما بلاقي حالي غير عم اكتب...او احكي...ويمكن اتغزل فيكي...! المهم...فيكي ما تطولي...؟! هامش: انا الهادئ الوحيد...في وسط كل هذا الصخب...! . |
" ابدأ رسائلي إليك كمحارب، وأنهيها كمدينة تتعرض للقصف، مهزوم دائماً " |
حتى أنت حين كنت أخشّى الإبتعاد عنك, عبّرتك وكأنك لم تكن شيئاً مني , عليك السّلام . |
أفشّل دائماً في الحديث عن نفسي ولكني متيقنة من يفشل عن ذلك الحديث هو من يتميز بأموراً لاأحد يعرفها . |
إختاروا أموراً تناسبكم : كأن أن لاتمارسون فّن علاقاتكم ومن اليوم الأول تتفوهون حديث حُباً مزيف.. |
"ظروف معينه قد تجعل منك شخصية لا تُشبهك أبدًا." |
الامر مشابهٌ بأن تقِف في صفٍ لا يحمل سواك ،تقف في المقدمه وأنت الاخير. اولَ من يُصاب واخر من يموت. |
أن تود الحديث فتختفي الكلمات يشبه تمامًا أن ترغب بالبكاء و لا تجد الدموع. |
|
كان الأمر أَشبه بأن تراني أَقفُ على قدمٍ واحِدة بعدما فقدتُ الأُخرى فتأتي و تكسرها لِي . |
تقول غادة السمان لغسان كنفاني : " أعلم أنك تفتقدني لكنك لا تبحث عني ؛ و أنك تحبني و لا تخبرني ؛ و ستظل كما أنت ؛ صمتك يقتلني " . يرد غسان : " و لكنني متأكد من شيئ واحد ع الأقل هو قيمتك عندي ... ؛ كل مابداخلي يندفع لك بشراهة ؛ لكن مظهري ثابت ". |
"حين ابتعدنا أوّل مرّة، كان ذلك حارقًا كبركان، مؤلمًا كغزّةِ سكّين، وصعبًا كالموت. حين عُدنا كان ذلك مُفرحًا كتفوّق، مطمئنًا كالسّلام، مريحًا كأريكةٍ من الفرو.. بعدها أصبح من السّهل أن تزرع الحياة بيننا كلّ هذه الحجارة والأسلاك. حين ابتعدنا مرّة ثانية، كان كاحتراق الفراشة أمام الضّوء، ينتهي بتعطّل النور أو انطفائه، كان كلسعات نحلة يزول أثرها بمكعّب ثلج، كان صعبًا مثل جرح نازف، لكن توقفه الضمّادات. وهكذا، أصبحنا نعود ونفترق. نفترق ونعود.. أحيانًا نجري ذلك سريعًا، دون خطابات عتاب وفقرات وداع، دون حركة أو دمعة أو صراخ.. ودون ندمٍ أيضًا.. الإلتصاق، قاعدة الحبّ الأولى. البُعد الأوّل هو الفخّ". |
ونسألُكَ النِّسيان يا الله فيما لا نُطيق تَذكره . |
|
|
- " لا أمُل من دخول صفحتكِ وإقتفاء أثركِ أينما تكونين ، لا أكف عن مراقبتكِ ومراقبة تدويناتكِ بكثير من الحذر ، أوهم نفسي أنكِ تحاولين لفت إنتباهي بطريقة ما ، أتسلق جداركِ الأزرق وأدوس على أصدقائكِ ومتابعيكِ واحداً واحداً ، أشتم كل شخص يحاول إغراءكِ بتعليق منمق ، وأحضره لعشر مرات كي أخفف حدة حنقي ، يسألني مارك بم تفكر ؟ أفكر بها يا مارك كما تفكر أنتَ بزوجتكَ " بريسيليا تشان " وكما يفكر دونالد ترامب في طريقة لسحق هذا العالم ، أفكر بها كما يفكر سكير بزجاجة ويسكي بعد أن أقسم أنه سيقلع عن الشرب .. لا أُمل من قراءتها ، إنها الشيء الوحيد الذي يجعلني أؤمن بأن الملل محض كذبة إخترعها الضعفاء ليداروا عجزهم بالإستمتاع بالحياة ، أريدها بكامل عبثها وغرابتها وصمتها ، أريدها بعاداتها السيئة ومزاجيتها المفرطة .. أحبها كحب دوستويفسكي لآنا غريغوريفنا ، وكحب كافكا لميلينا ، وكهوس غسان كنفاني بغادة السمان ! أكتب لها دائماً كما كان يكتب جبران لمحبوبته " مي زيادة " وأعلم في النهاية أنني لن ألتقي بها ولن يجمعنا سقف واحد بمدينة ما ." |
#انتهى . |
|
-كيف قد يتبّدل القلب من ناراً كانت تحترق إلى كومة جليّد لايهز صلابته شيء؟. |
-و ماذا عن الذي رحَل ؟ -كان أذى.. و الله يُحِبني ف أزالُه. |
"أتذكر المرة الأولى التي عرفت فيها ضريبة رغبة المرء ان يعرف احدًا أكثر من نفسه". |
مرري اصابعك على جلدي، اريد ان اشعر بهذا الظلام وهو يختفي. |
"كانت مشكلتي دائمًا اني لا اعرف حدًا لهذا العالم عندما احب". |
|
صباح الخير؛ هل تذكرين عندما فقدنا القدرة على الشعور بالعالم، والتفاهات التي تدور من حولنا.. ليتنا فقدنا ايضًا- حِينها- قدرتنا على الفِراق. |
"لا تقبّلني إن كنتَ تخاف الرعد؛ حياتي عاصفة". |
لن أُقلل منكِ يومًا وأقول بأني استهلكتُ نفسي عندما أحببتُكِ بهذا القدر، أعلم باني بذلتها في سبيل أمرٍ رائع وجيد. |
"دعني أخبرك ما هو شعوري حيال ذلك، أريد من كل هذا الهراء أن ينتهي الآن،أشعر بأن صبري قد نفذ وكلماتي قد أصبحت ضئيلة جدًا على حمل هذا الشعور، فلم يعد هناك شيء ما سيُحدث فرق، فالأيام تمضى وأنا ما زلت أحاول قتل هذا الشعور، ورغم كل محاولاتي البائسة لم يمت." |
أعلم أنني ذو طبع غريب دعني أحبك بطريقتي فأساليب الناس المُعتادة تصيبني بالملل كثيراً". |
ستغلق الباب في وجه الكثير، سيضعون السم على بابك.. سيضعون الشوك و الكثير الكثير، لكنهم بعد حين سيعودون، سيطرقون الباب، و قبل أن تُجيب.. بسمهم سيموتون. |
لاتحب المرأة أن تتورط مع رجلٍ لايعرف كيف يحبها وتلقنه مايفعل ومايقول لتشعر به،عاجلاً أم آجلاً سيتسرب الملل لجمجمتها وتتخلى عن الفكرة بأكملها . |
في صوتها شيء ما... يشبه انجراف الغيوم عبر الأفق. هاروكي موراكامي |
لطالما كنت أظن أن حدوث بعض الأمور مؤلم ولا يمكن لنفسي تحمّلها لكنها حدثت وتجاوزتها كأن شيئًا ما يتسرب بإنسيابية ليجعلني أتجاوز كل شيء بسهوله . |
الساعة الآن 07:32 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.