![]() |
”عندما لاتعرف أين تذهب، إتجه نحوي.” |
أوكلما وجهتُ قلبي وجهةٌ يأتي غرامك أول الوجهات ، أوكلما أنوي التجلد جئتني في الصمت، في الإلهام، في الغفوات؟. |
ولكننا لم نمت بعد لماذا يهال علينا التراب؟. |
ثائر وكاتب فلسطيني أحب فتاة وإكتشف أنها من مخابرات الموساد الإسرائيلية فقال: "شعرت أن وطني احتل مره اخرى". |
كم مرة أعتقدت فيها أنك صلب لتكتشف أن رسالة واحدة قادرة على نسف صلابتك؟. |
"رغم أنني كارثة أريدك أن تراني نجاه". |
- اللهم أجرني ممن إذا داويت جروحهم فرّوا إلى حياةٍ ليس لي فيها ذكر. |
"لازلت أبحث في وجهك عن الشخص الذي عرفت، عن الشخص الذي آمنت به، عن الشخص الوحيد الذي أحببت، إنني أغرق بغصّتي في كل مرة أنظر إليك ولا أعرفك." |
"أنا مُتعَب، أحتاج أن أتوَقَّف عن الشعور بأنني مُستيقظ أثناء نومي". - ريثتك. |
مثلما تدرك أصابعي موضع الأحرف على لوحة مفاتيح فقدت معالمها , استدل عليك ولو كان بيننا ألف حاجز و جدار . |
أنت مُثير جداً. - للدهشة؟ لأ.. للشفقة. |
"شعرت بضرورة ألاّ يعرفني أحد". - سيلفيا بلاث. |
|
|
- زوسكي يختصر قصص الحب في اسطر : ولكن قصص الحب غالبا ماتجري على هذا الشكل . تهجرك حبيبتك ، تلطم على صدرك كالغوريلا ، تشعر بالإعياء ،تضيق انفاسك ، وتزلزل الارض من تحت قدميك ، وها انت تشعر بالوحده كنموذج مصغر عن الموت . ثم يمضي الوقت وينسى الجميع ما كان . |
لاشئ |
اقتباس:
|
بل كان بيننا ذلك الصمت المعتم البارد المضلِّل الذي لا رجاء منه. |
"إن سألت عني مئة شخص، ستجد أمامك مئة رأي، أنا لا أطرح شخصيتي مع الناس، أنا أجاري عقولهم". - بوكوفسكي |
أعلم أن كل شيء لي يذهب بعيدًا إلى أبعد مدى بينما أنا أقف هُنا قليلة الحيلة لا تصل يدي إلى شيء . |
|
الفترة الأكثر بؤسًا على الاطلاق يكون فيها كل شيء بادٍ على وجهك ؛ حروبك الطاحنة مع نفسك ، كآبتك، تاريخك الملطخ بالفشل، عمرك الذي يتخبط بوحدته. |
|
ما أريد إخبارك به أنك لاتُشكل شخصاً عادياً ,لطالما أتجول بالأرجاء وأنا أحملك في قفص صدري خشية من أن تؤذيك تقلبات هذه الحياة. |
|
ثم إنني شعرت بيده مباشرةً على قلبي،لم أشعر بها تلامس جلدي "http://mrkzgulfup.com/do.php?img=63002 |
"في مكانٍ ما من الليل، ثمّة إنسان يغرق" |
أعرف الوجه الذي يومض سريعًا في الذاكرة حين أقول أنني بخيرٌ بدونه ، أعرف كيف يتخشّب كل شيءٍ في صدري للحظة ، ثم تعودُ الحياة لتجري عبره كما كانت. |
أنه لمن الرائع أن يكون في حوزتك الكثير من الذكريات تعود لها حينما تُضيّق الحياة خِناقها عليك، لطالما أسعفتني ذكرياتي معك بين الحين والآخر، أنا ممتن جداً لك ولها بالرغم من كل شيء. |
قال لي يومًا "أيقظيني لو أحسستي بالحزن في أي ليلة المهم أن لا تحزني لوحدك" كان هذا ألطف شيء سمعته منذ وقت طويل . |
أعرف تماماً ما معنى أن تواجه موجة ضخمة بداخلك ولا تستطيع إخبار أحداً عنها لينقذك بطوق نجاة ولكنك تصمت تماماً وكأنك مستعداً للغرق.. |
" لِسا شعرك لونو اسود كلو ظلمه وكلو ليل بس قلبك لِسا ابيض عُمرو ماتعودّ يشيل ". |
هل تظن أن الحديث معي صعب ؟ - بصراحة أجل . ولكنني أيضًا أشعر بأن التحدث معكِ يستحق المحاولة |
”أنا اليوم أكثر وَحْدة مما كنت. معزول أكثر مما كنت. شيئًا فشيئًا تتفكّك كلّ روابطي تلقائيا. عمّا قريب سأبقى وحيدًا تمامًا.” - فرناندو بيسوا |
"لحظة انتهاء العاصفة، لن تتذكر كيف نجوت منها، لن تتذكر كيف تدبرت أمرك لتنجو، و لن تدرك هل انتهت العاصفة أم لا. ستكون متيقنًا من أمرٍ واحدٍ فقط: حين تخرج من العاصفة، لن تكون الشخص نفسه الذي دخلها، و لهذا السبب وحده، كانت العاصفة." -هاروكي موراكامي. |
"تتفاجئ بأنك تبكي أمام المرآة بينما كنت تنوي غسل وجهك فقط." |
"المشكلة دائماً هي عجزي عن وصف ما بي . لا يمكن لأحدٍ أن يفهم أبداً..إنّهم يقولون بأنّي مفرطة الحساسيّة وأفكّر بأشياء لا تستحقّ أن أحزن لأجلها، فأنا بذلك أفاقم ما أواجه. لماذا لا يكونوا هم العميان مثلاً، لماذا تعود الأسباب إليّ في نهاية المسير؟ لا يمكنني أن أنسى، هل تفهم؟ لا يمكنني التّجاهل، لو أنّك ترى قلبي لربما تفهم، الوجع أكبر من أن تتخيّله.. يخبرني النّاس أنّي سيّئة، هذا متعب، ستقول "لا تهتمي لما يقولون" صحيح؟ ها أنت لا تفهم ككلّ مرةّ. أكره أن أكون نكرة، سيّئة في عين أحد، غير لطيفة، قاسية، مستهلكة..حسناً، انسَ. أكرهك وأكره الجميع، اتفقنا؟ لقد بدأ الناس يتساقطون مني، متى ستكون نهايتنا كي أرتاح ولا يبقى بين يديّ أحدٌ لأحمل همّه؟" |
-"يفصلني عنكِ أن أقول شيئاً. لكني فقير، لا أجيد سوى إلقاء النكت والهرب. يغلبني وعي مؤلم بالمسافة بيني وبينك، وشعور بالانسحاق أمامك، وأني مضطرب الفؤاد وحدي، وأني بشكل عام، لسبب ما، لا أحسن اختيار ثيابي، ونسيت اليوم أيضاً أن ألمع حذائي، وأن حس دعابتي شديد الغرابة، وأنتِ أنتِ، جميلة، وأعرف أني لن أكون سعيداً بقرب هذا الجمال ولن أكون سعيداً بعيداً عنه!" |
"رُبما ذاتَ يوم سيتفهم أحد كونك لا تُحب الرّد على الهاتف ولا المُحادثات الإلكترونية ، ولا تُناسبك الحوارات القصيرة العابرة ، بل تحتاج لِحوار صادق و لِبوح يُساعد على الشفاء ، يعذرُون كونك تُفضل العزلة كثيراً ويغفرون أنك تجلس مع ذاتك وتتخيل الكثير من السيناريوهات المُحتمة وقد تبكِي لِأحداث سيئة لم تحدث من الأساس ، فقط أنتَ تخيلتَ حدُوثها ، رُبما ذاتَ يوم لن يتهمك أحد بالجنُون، رُبما." |
يغفل عنك البشر وتشعرين أنك وحيدة ، لا تبكين لا تزرعين خطوط طويلة على وجهك ، فأنا أراكِ بوضوح كما لو أنني كل البشر - أكمل قائلاً : أحبكِ لأهرب من بشاعتي، من زوابعي الداخلية، ومن الحزن الذي يعصف بحقولي كإعصار غاضب، لأنجو من ثقل وجودي في العالم ، أو من ثقل العالم على وجودي . -انهى ذلك بقولٍ تحسست به كما لو أنه جعل بأصابعه تلامس قلبي ؛ قال : " كما أو أنكِ لفي باطنِ الوجود ، وجودي " . |
الساعة الآن 07:24 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.