الحب،الاحترام ،الامان،الاحتواء

ماذا يريد ادم من حوآء

اكيد ،حتى بتغار من بنت اجمل منها



شو رايك بالشباب اللى بتشاجروا علشان بنت

حلوو
انا علاقاتي كتيرة
اجتماعية جدا ..
وكتير ناس بعرفوني بعرفهمش وفي ناس بعرفهم كتير
وإلي علاقتي حلوة معهم كتار برضو
وبتميز إني الكل بقولي دايما بتضحكي ي هبه
وهاد سبب علاقاتي اني فرفوشة واجتماعية
وحلو هالشي انا بحبش الشخص الانطوائي يلي علاقتين وبس
حلو تكون العلاقات كتير بس الحواجز محفوظة وللعلاقات حدودها
وانا ع نفسي علاقاتي كتير وكلها نفس بعض

وما بعرف اذا فهمت سؤالك صح


هل انت آدم يلي بفضل حواء غير المتعلمة عن المتعلمة حتى يحكمها أكتر ؟ ولا برأيك شو في سبب ؟

ما عندها حياء ولا دين ولا خجل من نفسهاا
بتخون ثقة اهلهاا

اول م يلفت انتباهك بحواء

تسلطه وانو برضى بالغلط لذاتو بس غيرو لأ
المفروض لا يرضاه لالو ولا لغيره يكون قدوة


هل انت آدم يلي بفضل حواء غير المتعلمة عن المتعلمة حتى يحكمها أكتر ؟ ولا برأيك شو في سبب ؟

جميل جداً ان تتمتعي بعلاقات كثيرة مع من حولك
ويكون لديكي صداقات كبيرة وقوية مع الأخرين

ولكن قصدي بالسؤال ما رائيك بحواء التي تتمتع بعلاقات كثيرة مع أدم وما ان تنتهي علاقة تبدأ بعلاقة أخرى
من الأخر ما رائيك بحواء الباحثة عن الزواج بشتى الطرق وكأنه الجنة التي ستعيش بها في سخاء ورخاء وحب وهناء ^ ^

وبخصوص سؤالكك انا أفضل حواء المتعلمة ولا ارى ان هناك اي علاقة للحكم والسيطرة
بالعكس حواء المتعلمة أكثر إدراك وأكثر وعي واكثر فهم لأمور الحياة
على عكس حواء التي تقضي أوقاتها بمتابعة المسلسلات الهندية والتركية ويعيش دور البطلة فيهم وتظن ان الزواج سيحقق لها ما يحققه بالمسلسلات والأفلام

بالمنحى هادا فلأا عاملة حدود ..
حبيت مره واندمت وطلبني واهلي رفضوا وعفى الله عما سبق
كنت طايشة والحمد لله يلي بنوعى ♥
وبكلمش بنات بعرفهمش لأرد ع شب
وطلبات الرسائل عندي كبشة استحالة اقبل طلب
رغم اصدقائي ألف ونص الا انو بنات وقرايبي ودكاترة بعرفهم وخاص بتكلمش وإي بنت بعرفهاش اجت بسلخ بلوك وانا بقبل بنات بس بغرض صفحاتي أنشرهم وبس
لاني بدورش عالزواج وهلأ فكرتي للزواج سارت مرفوضة .. لانو احلامي مش راجل ولا حتى مستقبلي زوج يمشي
بس أحقق يلي بدي اياه بعدها كلشي بيجي
ويلي من ربنا يا محلاه .. نصيبي محفوظ قد ما أسعى عالفاضي ما باخد الا قدري يلي ربنا مخبي والحمد لله ♥


طالما هيك المقصد ..


سؤال معنديش والله ههههه