| !~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
| |
| إضغط علي
او
 لمشاركة اصدقائك! |
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-24-2016
| #41 | |
 careless :| 
 | 
أُريدُ الخُروجْ لِـ إِنفآقْ المَآلْ عَلىْ الثِيآبْ .. وَ العُطورْ .. وَ مُستحضرآتْ التَجميلْ وَ المَطآعمْ .. وَ أَشيآءٍ لآ أَحتآجُهآ ثُمْ العَودةْ لِـ المَنزلْ سَيراً علىْ الأَقدآمْ لآنيْ أَدركتُ أَنيْ أَنفقتُ كُلَ مَآ مَعيْ رُبمآ هَذآ سَـ يُحسنْ مَزآجيْ المُتعكرْ ! | |
 |
|
04-27-2016
| #42 | |
| careless :|
|
بِـ طَبيعةْ الحَآلْ .. خُلقتْ الأُنثىْ بِـ قُوةةْ هَآئلةْ عَلىْ تَحملْ الأَلمْ وَ قُدرةْ كَبيرةْ عَلىْ الصَبرْ .. وَ العَطآءْ وَ البَذلْ الكَثيرْ ، وَ لَكنْ .. نَفسياً _ وَ رُغمْ كُونيْ أُحبْ البَذلْ _ أَشعرْ أَنهْ تَدريجياً يَختفيْ أُؤلئكْ الذينَ يَستحونْ العَطآءْ وَ يَبقىْ هُوآةَ الإِستغلآلْ وَ المَصآلحْ ، هَذآ وَحدهُ يَجعلنيْ أُعيدُ النَظرْ مِرآراً قَبلْ تَقديمْ مَعروفْ لِـ البَشرْ _ إِلآ بَعضهمْ _ ، لِذآ لآ تَستغربْ أَنآنيتي ، نَعمْ .. ! أنآ أَعترفْ بِـ أَنيْ أَنآنيةْ .. لِدرجةةْ كَبيرةْ وَ لَستُ نَآدمةةْ أَو مُنزعجةةْ مِنْ ذَلكْ ، وَ لآ أفُكرْ بِـ تَغييرْ حَآليْ ! | |
| |
|
04-30-2016
| #43 | |
| careless :|
| أَسألْ نَفسي وَ أَبكي وَ حِييل مَخنوق صُدُكَ هَذآ بِـ وَطنآ الكَآعدْ يِصيرْ ؟!! نَفسنآ وَدآعتكْ أَحنآ أَهل العِرآق القَبلْ .. تِغني وِيآنةةْ العصآفير نَفسنآ أهل الكَرم وَ الجُودْ وَ الطِيبْ أَنيْ الخِيرْ وإِبنةْ وَ أنيْ أَبوْ الخِيرْ .. اليِريدْ يِصيرْ رَئيِس خَل احَاجيْ اَمَانَة وَهَايْ ذِمة بِـ رِقَبتَه تِصيَر مَ نَرِيد بِ ذَهبْ تَبنيلِنة بِيوتْ .. وَ لَا بِكَفُوفَنة اَتَكثَر الدَنَانِيرْ اَريَد انَي الصُبحْ مِنْ أَكعد من النوم الاَكيْ الهُورْ بِـ أَحضآنْ النُوآعيرْ ..! | |
| |
|
05-01-2016
| #46 | |
| careless :|
|  محاولاتي للمذاكرة تنتهي بي محاطة بكل الكتب و الأوراق؛ مع وجودي في منتصف هذا الزحام أنظر لسقف المنزل متأملة الدهان، الثريا و النقشات المختلفة | |
| |
|
05-02-2016
| #48 | |
| careless :|
|
نَحنُ مُتشابِهان بَعضَ الشَيء.. في الوِحدة والتَفكير.. والإِيمان القَآبع فِي نفوسنا ، لكننا لا نُحب اضهار ذلك للعلن ، فنحيا على اننا مختلفون.. كـ ليل وَ النَهآر! | |
| |
|
05-02-2016
| #49 | |
| careless :|
|
العَودة للِـ المآضي.. وَالإِنزعاج على اشياء كُتب لها الموت من حياتنا ، ليست من طِباعي.. أَعيشُ هَذا اليَوم وَبصري نَحوَ الأَمام.. الي أَقصى نُقطهٍ يَمتدُ اليها البصر وَكذلك تَوجهي.. ولستُ ارغب بِمُجالسةِ البُؤوساء وقصيري النَظر.. فَـ اصير مثلهم | |
| |
|
العرض العادي
| |
الساعة الآن 03:44 PM
