!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-14-2016 | #22 |
careless :| | أَنآ يَآ سَيديْ .. مِلكُ يَمينكْ، إِعشقنيْ إِنْ شِئتَ أَوْ لآ تَعشقنيْ ، عَشرينيْ .. ثَلآثينيْ ..! وَ مَآ نَفعْ السِنينِ ؟! |
|
03-14-2016 | #23 |
careless :| |
أُريدْ التَحدثَ عَنْكَ قَليلاً قَبلَ أَنْ تُصبحْ مَشآعريْ هَذهِ مُجردْ ذِكرىْ ..! وَ لآنيْ .. لَمْ أَعلمْ قَطْ أَنْ البُكآءْ يُمكنْ أَنْ يَكونَ جَميلاً لِـ هَذآ الحَدْ، فَـ دُموعيْ _ بَعدمآ كَآنتْ تَتوآىْ وَ تَخآفْ العَلنْ _ خَلعتْ سِتآرهآ .. وَ هَوتْ بَينْ ذِرآعيكْ وَ لآنكَ جَبآنْ ، تَخآفْ رُؤيتهآ .. وَ زَفرآتيْ أَبعدتْ وَجهيْ عَنْ نَآظِريكْ وَ ضَمتتهْ غَلىْ صَدركْ بِـ قُوةةْ ، ثَلآثُ قُبلآتٍ عَلىْ جَبينكْ أَيهآ الجَميلْ وَ سِتٌ وَ سِتونَ لَعنةةْ عَلىْ مَنْ أَرآدتْ الإِقترآبْ مِنكْ 14_3_2016 |
|
03-15-2016 | #24 |
careless :| | |
|
03-18-2016 | #26 |
careless :| |
مَزاجي مِتعكر جِداً وَلدي رَغبة بِ البُككاء أَو الشِجار هَل مِن مُتبرع ؟ . :| |
|
03-19-2016 | #27 |
careless :| |
مِحتاجةة صَبُر يَآ قَلبي.. دِنياي وَلوو هِيَ عَنيدةة وَقَاسية وَياي لَكن هَذا مَكتوب وَ يَ قلبي الصَبر مَطلوب... |
|
03-20-2016 | #28 |
careless :| | https://www.youtube.com/watch?v=mk2aVgOtHIY " تِعلمتْ الصَبرْ مِنجْ يَآ يُمةةْ الهَووىْ ..، إِنتِ الهَوىْ وَ مِحتآآجْ أَشمةةْ يَآآآآآ أَغلىْ وَ أَعزْ مَخلوقْ عِنديْ يَآ مَآيْ عِيونيْ أُميْ قَلبهآ البَحرْ أُميْ .. سَلآمةةْ وَ خِيرْ أُميْ " اللهْ يِحفظكْ النآ .. وَ يِمدْ بِـ عُمركْ وَ يَعآفيكِ مِنْ كُلْ شَرْ يَآ رُوووحيْ |
|
03-22-2016 | #29 |
careless :| |
أَيهآ الأَناني..! أَعلم أَنكَ تَنسجُ مِن الِليل حِكايةً وَهميةً فَآحشةةً عَن لَيلةةٍ نَكونُ فِيهآ مَعاً ..، ثَالثنا ضَوء القَمر.. وَ سَكينةةٌ لَآ تُزاحمهآ أَصوات السَيارات وَتجوب فِي خَيالك بَعيداً وَتبستم ، وَتَلتمس الأَطياف كَانها وَاقع نَصبَ عَينيك، وَ تَحلم كَثيراً .. وَ تَدعو الله كَثيراً وَتُكرر اسمي فِي رَجواك وَ مُناجاتك، وَ لكن مَآ كُل مَا نَطلبه _ايها الجَميل _ نُدركه ، فَـ لا تَبتاس... |
|
03-23-2016 | #30 |
careless :| |
الحِوار مَعك.. مِثل مُحاولة إِقناع طِفل صَغير أَن الدَواء هُو حَلوى لذيذة ، أَو.. أَن تَصف العَالم لِرجلٍ أَعمى مَهما حَدثته عَن تَفاصيله.. لا يَزال يَراه مُعتم رُبما أَخطأتُ فِي مُحاولتي تَغيير رأَيك ، ولم أُغيره طَالما تَراه صَائب! لَكَ مَآ تَرى . . وَ أَتركني لِما اراه ، |
|
| |