![]() |
- [ مُدَلَلة جِداً \ جِداً .. ❤ ! ] تَلوكُنِي سَنُون الفَرَح بيَن رُزنآمة الشِتاء و صَوتكَ المَدفون تعَمقاً بِي .. - أتظُنهَآ الحَياة ابتَسَمت لِي ! - كَيف و كُل الحَياة بَينْ شَفتَيكِ . ❤ |
حَديثَُك حَلوى عِيد . . . ❤ |
أنا المُبعثَرَه بينَ مِطرقَةِ عَينيك وسِندان عِطرِك |
أنَّ عُمرَ طُفُولَتي مازالَ مَحدوُد فَهوَ لَم يتجاوز حتّى الآن هذهِ اللحَظات التَي أَعيشُها بَينَ يَدَيك . |
كُلّما تنفّستُ عِطرَك سقَطَ الكلامُ مِن ثغري مغشيَّاً عَليه ❤ |
أَنا نِصفُكَ الآخَر وأَنتَ كُلّي |
عيناكَ عيناكَ عيناك أتعلمُ ما سرُّ عيناك . . . ؟ فيهما دفءٌ لا يشبههُ دفء ووميضُ شغفٍ آسر فيهما قصائدُ غزل تُرضي غُرور أُنثى مثلي والأَهَم مِن كُلّ ذلك فيهما( أَنت ) . |
أسمُكَ يُغري عُذوبَةَ صَوتي بالغِنـاء |
أبتِسامتُك وجهٌ آخر مِن وجوه سَعادَتي أحبك زوجي ❤ |
يُحَِّدثُهم عَنها قائِلا : هيَ الأُنثى الَتي . . . يُصبِحُ الغُرور فِيها ميزَه . . . وَلَيس عَيبا . . . |
يُحدّثهُم عنها قائلاً: حبيبتي رقيقةٌ كالياسَمين . حبيبتي عذبَةٌ كـ قصيدةِ غزلٍ شرقيَّه . حبيبتي فاتنَه كـ شذى العُطور الباريسيّه . |
يصِفُها قائلاً :هيَ فاِتنَه ... كَقَصيدةِ غَزَلٍ شَرقيَّه . . . |
عِطرُكَ ترياقُ حَياة ... |
لَم تكُن ذاكَ الذي أعشقَة فقَطْ . كنتُ في حنانُكَ الأبّ الذي يُعطي دُون أكتفاءْ وَ الرجُل الذي إستطاعُ بنبضَة واحدَة فقطْ أن يختصُر في عينيّ " بنُو أدم " أجمعينِ .. كنتُ الملاذ الذي يهبُني أماناً ، وَ إكتِفَاءْ .. وَ الإجتياحُ الذي يثُورْ بي دون إذن منّي .. ببساطَة : كُنت كل الأشياء الجميلَة التي لَم أتوّقع حدوثُها ! |
* كأُغنياتُ الوُطن ، كَ الأسَماءْ ... وَ الهويّاتْ كُتب عليّ أن أظلّ مُسْتثنَاةْ بِكَ ! |
تَخالَفنَا بِشقاوَةْ كثيراً . قلتُ لكَ : صباحُكَ سُكرْ ، وَ قُلتْ : السُكّر هنَا هنا أين ؟ ... في فمُكِ .. تكذِبُ كثيراً ! ، هوَ هُنَا عندَ زاويَة عُنقكْ تَمادَيت كثيراً في الغضّبْ ، حتى رضختُ خجلَىْ لموافقتُكَ . . * حسناً السُكَّر في فمِيْ ، وَ لازالت ; صَباحَاتُ السُكَّرْ تكبُرْ فينِيْ ، وَ تكبُرْ ! |
لَم تكُن زوجا ووجها في حياتي قَط .بل كانَ نبضُكَ الوحيد ، الذي يليقُ بصدري .. وَ الصُوت الذي لا يترتّب إلاّ في حُنجرتي ! والتفاصُيل الصغيرَة التي لا يطيبُ لهَا سُكنى .. إلاّ بينَ جُدرانِ - ذاكرتِيْ ! أحبك زوجي ❤ * أنتَ تبتسم الآن - بينمَا أنَا مغرمة بك أكثر : ) |
- أتعلمِينْ ! - عن ؟ - خصرُكِ ؟ - مابِه ؟ - خصرُكِ .. يُناجي " الفِتنَة " بمُنتهى الحضَارَة |
هَويّة مُسافرَة .. ( 1 ) أحبُّ خمس .. أمي وأبي، وزوجي، وخواتي وإخواني ، والطفولة ، والمطر و أبغضُ في قرارَة نفسي ثلاث .. الغياب ، الأحقاد ، إسرائيل ! أهابُ خمس أيضاً .. الحرب ، الإنكسار ، الرّعد ، الناس ، والغربة أتألمّ لثلاث .. فقد عزيز ، أصابع تكسّرت قبلَ أن تصلُ حلمها ، حالُ العروبَة ! ربمَا ، تحتاجُ الهويّة لتتمّة لاحِقَة |
الغُربة جزءٌ من صحائفنا اليومية وقصائدنا الشعرية وأحلامنا الورديةلم تُخلق لتُدفن على حدود الأوطان ومتاهاتِ النسيان وبياض الأكفان ! هي منّا مادمنا نتنفس على مضض ! * في كثير من نبضات قلوبنا نحنُ نصافح الغُربة ببطء شديد ، حدُّ ان لا نشعرُ بها حدّ أن نفخر بأغاني الوَطن ، الصمت ، أحضان الحُزن .. اليأس وكل الأشياء التي إنتمينا لها يوماً الغُربة وطن .... وطن مِن منفى ! |
الرسائل إنشاء رسالة جديدة إلى : ستّ الحبايب نصّ الرسالة : ماما .. يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه " لاتجبروا أبنائكُم على عاداتكم ، فقد خُلقو لزمن ٍ غير زمانكُم .. " : ) |
ــــــــــــــ الرسائل الواردة = 1 فتح الرسالة من : ستّ الحبايب نصّ الرسالة : وهذا مانحاول الإعتياد عليه يا مُدلله ، تحيّة تليق بزمانكم وَ انتِ .. |
كَ كلّ الأشياء التي ترغَب في الإنتماء إليكَ ، قلبِي كَ إسمك .. وطنك ، كَ مدينتكَ الفاضلَة .. وَ كَ كل الأشياء التي تنتمي إليها ، قلبي يَفخَر بِكَ ! |
أسفلَ أذنُكَ تماماً .. بِ همسَتين يسكُنُ نوع "الشوكولا" الذي أعشَقُه ! |
حَسبِيْ أنّي ... أُحبُّكَ ، وَ ربُّكْ ❤ |
صُوتك ، عصَافير و طرَب ... |
أمّي ❤أبي ❤ زوجي ❤ إخوآني ❤ خواتي ❤ تظلّ تلكَ النِعم الأعظَم ماحييت ، ثمّ ان هذا الخافق - ينبَض لأجلهُم ... والله ! |
الأرضُ صَدري .. وَ "صوتُكَ" مَطر - وَ إرتواء ... |
في الغُربَة : أنَا بحّة حَنين .. تسكُنُ صدر الغيَاب .. وَ وطنُ "أذنك" وحدَهُ القادر على ترتيبِ صَوتي ! |
هل تعلَم يا عزيزي . بأن جمال الأشياء من حولي اصبَح مُتعلّقاً بِحضورك ! |
شُكراً لله ، شُكراً للقَدر شُكراً لِ أنت .. إن كانَت النعمَة التي أمطرَت بها السمّاء عليّ هيَ : أنتَ ل يبدأ بِكَ "تقويمي" ، ويركلُ النسيان .. صفحَة أيام ٍ مضَت - لا قيمَة لها / بحضُورك ! بالمُناسَبة - " مساكَ أنَا " |
لا أريد أن ينتهي هذا الجنُون .. الذي يثُور بِي ، كلما حدّقت في "بُؤبؤ" عينَك ! - |
حتى وإن نضَجت ، أبقَى طفلَة قلبك . لا تنسى أن توّبخني في كلّ 5 ثوان أغفل عن نُطق "أحبّك" بها وَ تقبيلُ وجنتيّ كلّما تاقت حُمرتها لعناق نكهة الرُمَّان في شفَتيك ! |
أشعُر أنَّكَ طِفلي المُدلل الوَحيد ، ❤ |
بنكهَة "الرُمَّان" جاءتني قُبُلاتك .. عبرَ أثير الإشتياق لأن تهبني "الصَبر" ..! ثمّ همست شفتيّ : يا قُبلاته ...... هُنا موطنك ! |
صَوتُهُ : سِوار يُحيط بِ معصمي لِ يهبُني / أنَاقة الكوُن ! ❤ |
عُنقك ... شوكولا ، حلوى قطن ، عصير ليمون عُنقك كل الأشياء التي تفتُنّي ، وتجعلني أبدُو أكثر "طَيش" ....! ثمّ لـِ "تُفاحَة آدم" تدُوم قُبلاتي : ) * |
صُوتكَ .. ورقُ الزيّتون ، لحنُ النّاي .. صوتك - البُحّة التي لا تليق بغيرُ أذُني ! |
انتَ في قلبي ، رجل لا يحقّ لأحد أن يسبقه .. و لا أن يلحقة بمراحل مُتأخرة أيضاًانتَ في قلبي ... رجلُ الأشياء الجميله و النبيلة معاً رجلُ الأنوار التي تُطلقها عينيّ رجُل الأغنيات ... وَ الأمنيات ! أنت ذاكَ الرجلٌ البعيد كل البُعد عن الأشياء "التقليديّة" ، ليُصيّرني "إستثنائيّة" بِه ! |
عجبي يا طفل قلبي . إن كنت لا تعلم أن أصغر تفاصيل "الحبّ" التي تُهديني إياها أصابعك .. تهبني ـ فرحَة "كُبرى" ! |
الساعة الآن 01:31 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.