![]() | #66961 |
![]() أّلَيِّوِمَ عَ ـيّدُك يَآۆطُنْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ✍الأدب الضائع.....☞ قال الشيخ محمد بن إسماعيل المقدم والله ما رأيت مسلمًا يمشي في الشارع إلا وأوقن أنه خير مني فقلت له لما يا شيخنا فقال الأول : لأني لا أدري بما يختم لي وله. الثاني : لتفاوت معاني القلوب فربما أوتيت أنا الكلام وأوتي هو التقوى وربما أوتيت أنا حسن الصمت وأوتي هو التوكل فنحن ننبهر بأعمال الجوارح ولا نلتفت لأعمال القلوب وهي موضع نظر الرب عز وجل |
![]() |
![]() | #66966 |
![]() أّلَيِّوِمَ عَ ـيّدُك يَآۆطُنْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() قَد نَكتٌبْ اشيَاءْ وَنحن لا نُطبقهاّ لكننَا عَلى الأقَل اعتَرفنا بِأنْ هَذا هٌو الصَوابَ ...♡ |
![]() |
![]() | #66967 |
![]() أّلَيِّوِمَ عَ ـيّدُك يَآۆطُنْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() •• 「❃」 جميلٌ أن يكونَ لك أثرٌ بكل مكان أثرٌ باقي وذكرى طيبة ~ فاتْـرُك بصمَتَك حيْثُما كُنتْ ،، ❃ •• |
![]() |
![]() | #66968 |
![]() أّلَيِّوِمَ عَ ـيّدُك يَآۆطُنْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ☜قال ابن القيم رحمه الله : الصبر عن الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة فإن الشهوة : إما أن توجب ألماً وعقوبة . وإما أن تقطع لذة أكمل منها . وإما أن تضيع وقتاً إضاعته حسرة وندامة . وإما أن تُذهب مالاً بقاؤه خير من ذهابه . وإما أن تسلب نعمة بقاؤها ألذ وأطيب من قضاء الشهوة . ☝وإما أن تجلب هماً وغماً وحزناً وخوفاً لا يقارب الشهوة . وإما أن تُنسي علماً ذكره ألذ من نيل الشهوة . وإما أن تشمت عدواً وتُحزن ولياً . وإما أن تقطع الطريق على نعمة مقبلة . وإما أن تحدث عيباً يبقى صفة لا تزول |
![]() |
![]() | #66969 |
![]() أّلَيِّوِمَ عَ ـيّدُك يَآۆطُنْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ليس نفـاقاً أن يكـون لك وجهان : وجه يُبدي ابتسامَـة ، وآخر يُخفي آلامَه إياك أن تسخر من شكل أحد فالمرء لم يخلق نفسه ففي سخريتك أنت تسخر من الذي أبدع وخلق وصور مهما حرصت على انتقاء كلماتك ستجد يومًا من يسئ تفسيرها فقل ما تراه صوابا ودع لهم الخيال 😇 .. إبتسِم بِوجه من أحببت ، كَيّ تصفع كُل حِزن بداخله ♡💕 |
![]() |
![]() | #66970 |
![]() أّلَيِّوِمَ عَ ـيّدُك يَآۆطُنْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ✍... من روائع السلف ... قال الإمام إبن رجب :☞ عﻼمة قبول الطاعة أن توصل بطاعة بعدها وعﻼمة ردها أن توصل بمعصية ما أحسن الحسنة بعد الحسنة وأقبح السيئة بعد الحسنة ذنب بعد التوبة أقبح من سبعين قبلها النكسة أصعب من المرض اﻷول ما أوحش ذل المعصية بعد عز الطاعة ارحموا عزيز قوم بالمعاصي ذل وغني قوم بالذنوب افتقر سلوا الله الثبات إلى الممات وتعوذوا من الحور بعد الكور كان اﻹمام أحمد يدعو ويقول : اللهم أعزني بطاعتك وﻻ تذلني بمعصيتك وكان عامة دعاء إبراهيم بن أدهم : اللهم انقلني من ذل المعصية إلى عز الطاعة . . . |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |