![]() | #125491 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
هي مدري ليه عشقتها كانو ما شفت ولا حكيت غيرها تعاديني احبها تصالحني احبها بس حاس ما اقدر اسعدها ابتعد وروحي وقلبي معلقين فيها انتتي مو غيرك اعشقك حد الجنون دون الاقتراب بكفي انو انسان حبك وعشقك بكل ما فيه بكل صدق |
![]() |
![]() | #125494 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() سامحونا .. إن تجمعنا كأغنامٍ على ظهر السفينه .. وتشردنا على كل المحيطات سنيناً .. وسنينا .. لم نجد ما بين تجار العرب .. تاجراً يقبل أن يعلفنا .. أو يشترينا .. لم نجد بين جميلات العرب .. مرأةً تقبل أن تعشقنا .. أو تفتدينا لم نجد ما بين ثوار العرب ثائراً .. لم يغمد السكين فينا ... سامحونا |
![]() |
![]() | #125498 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() بعدَ غياب طَويل , اتّصل بها فنظَرت إلى هَاتفها وإذ برقمه الذِي لَم يفارق مخيلتها .. فاحتارت هَل تَرد أم تَترُكهُ يرِنّ ثم يهدأ .. فخضعت لأمر قَلبها فردت .. سمعت صوته الرجولي الخشن الممزوج بالحَنان .. فقال لهَا : كيف حَالُكِ ؟! قاَلتْ ; أنا بِِخَير - مع ضَحكَة - .. وأنت؟ قَالَ بخَير أيضاً .. لا أُريد شَيء فقَد أردت الإطمئنان عليك فأغلقَ السمّاعه . هي بدأت بالبكاء .. وهو اشعَل سيجارته , وكلاهما يعلم أن الآخر يَكذِب وأنهما يحبان بعضَهُما والشوق قد هلكهما ! |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |