![]() |
تعرف لو حبيت الرابعه ههههههه بتكون مشيت عالشرع اكتر من اربعه ما بسمحلك صديقي بجد كل مقطع اله حكايه ممتع قلمك وفكرك نفسي اعرف بس هل انت عشت واقع القصه ولا عم تتخيلها علينا متابع يا مبدع |
تفاصيل واحداث ممتعة بجد حبيت اسلوبك وطريئه العرض متابعتك ي كازانوفا هههههه |
كلمات روعه يسلمو |
_7_ سوزان تلكَ الفتاه من طبقه أجتماعيه ثريه وكانت تتمع بمساحه واسعه من الحريه والشخصيه عند عائلتها وصديقاتها بل كانت تعبر عن مشاعرها بكل وضوح وصراحه دون أن تخشى كلام الناس ولكن ذلك لم يشكل عندي فرقاً في أن ننغمس في علاقة عشق بدأت بعد ورود ذلك الشعور اللعين حين رأيتها وأنا أتمشى مع صديقي أبراهيم ولكني على الفور نَسيت الأمر إلا أن جاء هذا الموقف الثاني بيني وبينها.فقد كنا في أواخر السنه في يوم بدأ ذلك اليوم عادياً جداً كما تبدو كل الأيام ذهبت الى الجامعه متجهاً الى الكافتيريا شربتُ فنجان قهوه وسيجاره ثم توجهت الى محاضرة الصباح في ملل حضرتها نصف نائم وكنت أنظر من النافذه الجو شتائي وجميل يغري بكل شيئ إلا بحضور المحاضرات أنا في الشتاء أتحول الى أنسان أخر أعشق المطر أستمتع بالهواء البارد الذي كان يصافح وَجهي ويتغلغل في مسامات جلدي أحب السير تحت المطر وحيداً لذلك لم يروق لي أن أظل مسجوناً في قاعة المحاضره والكون في الخارج يحتفي بالشتاء فما كاد الدكتور ينهي محاضرته حتى كنت أول الخارجين الى أمي الطبيعه عَبّئت نفساً عميقاً من الهواء المنعش وفردت صدري لأحتضن الكون وعندما أمتزجت تماماً بكل ما حولي من روعه رحت أمشي الى حيث طاولتنا في الكافتيريا تذوقت كل ثانيه من المسافه بين القاعه والكافتيريا وعندما دخلت رأيتها تجلس مع ! يُتبع |
اقتباس:
مرحباً بك يا مبدع شكراً جزيلاً متابعتك ههه كيفَ ذلك حقيقه ونحن كنا نمزح في موضوع ملك لا يا صديقي هي من وحي الخيال ولكن فيها شيئ من الواقع بأختلاف تحايا لقلبك |
اقتباس:
أهلاً يا رائعه شكراً حد العمق للمتابعه كوني كذلك حتى نرى النهايه أنرتِ |
اقتباس:
يسعدني لو تابعتي معنا تحياتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأصدقاء المتابعين جميعاً في الحقيقه بدأت أواجه صعوبات ليس في الكتابه أو بالسرد لكن بالتركيز الحكايه بدأت تطول وعليّ أن أركز في كل ما قلته في السابق وما سأقوله في القادم حتى لا تتعرقل الأحداث فتصبح غير مناسبه أو ليست متسلسله لذلك انا بحاجه لمساعدتكم أذا لاحظ أحدكم في شيئ غير مناسب أو حتى لو كانت كلمه صغيره فأرجوه أن يضع ملاحظه حتى يتم التعديل ربما أكون غفلت عنه دون قصد أنا دائماً قبل نشر الحدث الجديد أعود للقرأه من البدايه حيث النهايه ثم أتابع كي أجد بهاءاً في السرد .. لذلك أي شيئ تلمحونه قد يكون غير مناسب أرمو عليّ ملاحظتكم ولكم من العلاء جزيل الشكر |
_8_ رأيتها تجلس مع صديقي رامي على طاولتنا.. وقفتُ مذهولاً اتأكد مما أراه ثم رحت أمشي قبالتهم ووضعت دفاتري على الطاوله وجلست بهدوء غريب نظرتُ اليها بتركيز شديد فاجأتها بقولي أنزعي النظاره فنزعتها دون أن تقول كلمه واحده نظرتُ في عينيها بعمق قلتُ لها أتعلمين أن بريق عينيكِ أخَاذ وأني كُنت اريد أن أقول لكِ ذلك منذ عام كامل ! مرَت لحظه كأنها الدهر وأنا أحدق النظر فيها وهي لا تنطق شيئاً تُبادلني النظر بالعمق نفسه فقلت لها وقد أتخذت مقعدي أمامُها أتلعبين الصفنه .؟ ضحكت كتغريد البلابل وأستندت على الكرسي قالت وما هذه الصفنه ؟ أقترب رامي بمقعده من الطاوله ووضع كوعه عليها وأسند ذقنه عليها ثم أرخى رأسه قليلاً وأغمض عينيه نصف أغماضه وهو ينظر اليها كأنهُ غائب عن الدنيا قال هذه هي الصفنه .. فأنفجرت بضحكه كسابقتها وقلدته .فهتفت بهما انا الذي سألت !أعتدل رامي في جلسته وهو ينظر أليّ نظره ذات مغزى وأستدارت سوزان بوجهها أليّ وهي ما تزال متخذه وضعية اللعبه التي أراها أياها رامي وسرعان ما أتخذت أنا الوضيعه نفسها وألتقت أعيننا في حوار ملتهب عميق غبنا فيه عما حولنا وما أنتزعنا منه إلا صوت أبراهيم قال ما شاء الله ما شاء الله ماذا تفعلان .؟ رفعت رأسي بصعوبه قلت له ألم أقل لك يا أبراهيم أنهُ سيكون لي ذات يوم مع هذه الفتاه قصه ؟ قال وهو يزوي ما بين حاجبيه كأنه يحاول أن يتذكر . أي فتاه ؟ قلت الفتاه التي مرت أمامنا كانت متجها للكفاتيريا قبل سنه ألا تذكر ؟ قال اااه اه وهل هذه هي حقاً ؟ قلت نعم يا ابراهيم هذه هي وكيف أنسى هاتين العينين الرائعتين ..فسألتها ماذا تدرسين سوزان : سنه ثانيه لغه أنجليزيه علاء: أنا سنه ثالثه أدارة أعمال سوزان : أدارة أعمال .؟ أنتم طلاب التجاره لا تدرسون تقضونها في الكافتيريا ومطاردة البنات علاء : من أين لكِ بهذه المعلومات ؟! سوزان : هكذا يقول الجميع عنكم لا تعجب ! تدخل أبراهيم بكل برأته قال أن علاء شاعر وهذا سر تعلقه في عينيكِ ما أسمك أنتِ ؟ سوزان : سوزان ! أبراهيم : أهلاً وسهلاً بكِ في جمعية نور الحق فقال رامي بعجب جمعية ماذا .؟ ! مد أبراهيم رأسه أتجاهُ وقال مسرعاً جمعية نور الحق يا لئيم ثم أعتدل على الفور وغرفت سوزان في ضحكه هادئه رقيقه تجذب العصافير لأعشاشها *** كان رامي من أحد أصدقاؤنا في الجامعه وقد غرق في عالم سوزان لسبب ما ..ظن أن علاقه حميمه بهذه الفتاه يمكن أن تقوده الى مستقبل باهر فأبوها كان من أهم رجال الأعمال الناجحين ورامي طموح كان يسعى لتحقيق طموحه بأي شكل من الأشكال ولذلك راح يحفر من وراء ظهري وظهور الأصدقاء جميعاً لجذبها إليه بالرغم من أنهُ يعلم في حقيقة مشاعري أتجاه سوزان .. المهم يحصل في الحياه أن يحب رجل امرأه لا تبادله الحب وهذا كثير أو أن يحب رجل امرأه يظن أنها تحبه لما قد بدر عنها من تصرفات قد توحي بذلك ثم حين يكشف الحقيقه يعلق جرحه ويرحل كما قد يحصل أن يحب رجل امرأه تتسلى بمشاعره عامده وتقنعه بأنها تحبه ثم في لحظه قاتله تتركه نهباً لمشاعر القهر والألم معلنه لهُ لم تحبه ولو لحظه واحده ونسمع كذلك عن رجل وامرأه أحبا بعضهما البعض بصدق وعاشا قصة حب عابقه باللقاءات والمشاعر والوعود ثم لظروف لا يد لأحدهما فيها ينهار كل شيئ ويفترق الأثنان كلٌ يحمل جراحه وعذابه في طريق وهذا يحدث غالباً وقد نسمع في قصة حب كانت نهايه سعيده بالزواج فيعيش الأثنان في ثبات ونبات ويخلفان البنين والبنات ثم بمرور الزمن قد يبرد الحب وتتحول الحياه الى التزامات ومسؤليات ويتحمل كل منهما الأخر من أجل الأولاد وتمضي الحياه أو يقرران الأنفصال بالطلاق وتمضي الحياه وهذا كذلك يحدث أحياناً.. أما ما حصل لي مع سوزان لم يكن أيً من ذلك .. لكم أن تقولوا أذن فماذا حدث غير ذلك ؟ ولكم أن تستغربوا أيضاً ! فأنا منذ البدايه قلتُ لكم أنها حكايه عجيبه . أسمعوا ما حدث يُتبع |
رواية رائعة و حلوة كتيير وبتجنن متابعة |
الساعة الآن 07:56 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.