منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! (http://www.bntpal.com/vb/f4/)
-   -   دآعش و من يعلم عنه شيء ؟!! (http://www.bntpal.com/vb/t27404/)

بنات فلسطين 10-15-2014 04:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البريئة ! (المشاركة 858002)
صرآحة مش عآرفي ليه

الإصرآر بعدم التشبيه

بماآ انوو حمآس و داعش ناس مسلمة

و بدهم الأفضل

هي تقصد ان حماس تقاتل اليهود الي هما اعداء الامه
طيب وداعش تقاتل الشيعه الرافضه والنصيريه الي هما اعداء برضو الامه
واكيد تعلمي ان صلاح الدين الايوبي قاتل الشيعه بمصر والشام ثم فتح القدس
وحينها قال
لا أقاتل الصليبيين وظهري مكشوف للشيعة

البريئة ! 10-15-2014 04:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك روحي (المشاركة 857980)
عم تسالي ازا داعش منيح او ﻻء
يمكن لو ضلت داعش ع اهدافها الاولى كان اعتبرناها منيحة وهي مقاومة وتحرير العراق من الامريكان ..بس بتصور انو طموحاتهم واهدافهم كبرو حسب الجهات الي دعمتهم /وما تغضو النظر عن جرائمهم وعمليات الاعدام والشنق والذبح

ع كل حال
احنا عايشين بزمن الفتنه وضايعين اساسا بين صح وخطأ /منيح عاطل
ما في جواب لسؤالك ميناس
الجواب ﻻزم يكون من جواتك ومن قناعاتك



اممم وضحت الصورةة هلأ

ملك روحي 10-15-2014 04:20 PM

بالنسبه لسؤالك مين داعم داعش المحللين حطو عدة احتمالات وفقا للتحوﻻات بالمواقف والمصالح

اسمحيلي هاد تقرير بخصوص هاد الموضوع معلش هو طويل بس واقعي



ما زال مجهولا من يمول "داعش". فعملياتها الكثيرة على جبهتي العراق وسوريا،تتكلف الكثير من الأموال، سواء كانت تلك العمليات داخل العراق بالتفجير اليومي للسيارات، والقتال في "الرمادي"، وفي "الفالوجة"، وفي صحراء "الأنبار"، اضافة الى قتالها المتواصل منذ سنتين ضد الجيش السوري النظامي،وأخيرا ضد "الجبهة الاسلامية" و"أحرار الشام" و"الجيش السوري الحر". فهذه العمليات مجتمعة، لا تقتضي انفاق ملايين الدولارات فحسب، بل المليارات منها. فمن يسدد هذه الفاتورة الكبيرة ، وهناك عدة أحتمالات وضعها المحللون لتمويل داعش

الاحتمال الأول ذهب إلي أن السعودية هي الممول "لداعش". وقد يكون هذا الأمر منطقيا، لكون السعودية كانت وراء تأسيس حركة "القاعدة" منذ البداية.


وثانياً أنها تقدم علي هذا التمويل لتشجيع "داعش" على مقاتلة الجيش السوري الرسمي ، وهو الأمر المتناغم مع مصلحتها في القضاء علي بشار والمصلحة الأميركية أيضا . وقد يكون هذا التمويل السعودي هو الذي دفع بزعيم "داعش" للتمرد على أعلى قيادات القاعدة وهو "أيمن الظواهري"، اعتمادا منه على التمويل السعودي ، بالإضافة إلي أن هذا التمويل هو إحدى الوسائل الخبيثة التي تقوم بها السعودية ودول الخليج لوئد الثورات العربية وتحذير المتطلعين إلى التغيير في بلدانهم بأن هذا الطريق فاشل (طريق الثورة)، ولذلك فمثل هذه الاضطرابات والمشاكل التي تقع في الدول العربية التي قامت فيها الثورات ضد الأنظمة هي رسالة إلى شعوب المنطقة وعلى رأسها شعوب الخليج مفادها: هذه هي أحوال الشعوب الثائرة على حكامها خراب ودمار وقتل وانقلابات عسكرية كما في مصر وليبيا وسوريا واليمن..فإياكم والثورة وإلا فمصيركم سيكون مثلهمما هي أهداف تنظيم داعش وجبهة النصرة ومن يقف وراء تمويلهما


ولكن يؤخذ علي هذا الاحتمال دخول "داعش" في قتال مع "الجبهة الإسلامية" التي تمولها وتتبناها السعودية. فمن غير المنطق أذن أن تمضي السعودية بهذا التمويل لـ "داعش" وهي تقاتل جماعاتها وترفض التنسيق معهم ، لكن في حسابات المصالح وتبدل المواقف والأستغناء عن الكروت المحروقة أو تعدد كروت وأوراق اللعب كل شيئ يصبح جائزاً.


الاحتمال الثاني أن من يمول داعش هي "الولايات المتحدة الأميركية" فـ "القاعدة"، وربيبتها "داعش"، هما على أرض الواقع، حلفاء الولايات المتحدة وليسوا أعداءها كما يصور الأميركيون ؟


ويعزز هذا الاحتمال أن "داعش" - على الأقل- هي صنيعة "الولايات المتحدة"، كون الأميركيين الذين يغرقون في استخدام طائرات "الأندرود" بدون طيار في قصف مواقع القاعدة في اليمن، وفي الصومال، وفي باكستان، قد امتنعوا عن قصف "داعش" الناشطة في "العراق" منذ سنوات، بتنفيذها تفجيرات يومية في المدن العراقية. فقد كان بوسع الأميركيين عبر أقمارهم الصناعية، أن يكتشفوا بعض مواقع "داعش" هناكويقصفونها بصواريخ طائراتهم، سعيا منهم للحد من تنامي منظمة "داعش" المسماة عندئذ بـ "دولة العراق الإسلامية" والتي كانت عندئذ منتمية "للقاعدة".


وتمول أمريكا داعش أيضاً لأسباب اقتضتها الإستراتيجية الأميركية سعيا لإبقاء حكومة "المالكي"،المباركة من "إيران"، منشغلة في حربها ضد "داعش"، كوسيلة تحذير لها بعدم تطوير علاقاتها مع "إيران" إلى مستوى أعلى ربما يؤدي في نهاية الأمر إلى تواجد قوات إيرانية في بغداد. فالولايات المتحدة بعد غزوها للعراق كانت قد اضطرت لمغادرته تخوفا من المقاومة المسلحة التي جابهتها من قبل أنصار الرئيس "صدام حسين" ومن فئات أخرى معارضة، وهي لا ترغب في رؤية الايرانيين يحلون محلها في السيطرة على بغداد.


هناك رأي ثالث يضع احتمال قيام "إيران" بتمويل داعش بغية استخدام "دولة العراق الإسلامية" كورقة ضغط على "العراق" تضطره في نهاية المطاف لاستدعاء قوات إيرانية إلى "بغداد" لمساعدة "المالكي" في السيطرة على الوضع المستعصي عليه ؟


ولكن إذا كان ذلك مفهوما ومقبولا في تبرير تقديم المال والسلاح لتمويل عمليات "دولة العراق الإسلامية" في "بغداد" بغية إضعاف الحكومة العراقية، فانه لم يعد مقبولا بعد أن نقلت تلك المنظمة عملياتها إلى داخل القطر السوري، وأخذت تقاتل بوحشية تامة لم يشهدها العالم منذ زمن "المغول"، ضد الجيش السوري وضد حزب الله حليفا إيران، بل وربما ضد "الباسدران" – حرس الثورة الإيرانية أنفسهم المتواجدين بسوريا .


وتبدو "قطر" الأصغر حجما بين الدول المشاركة في طاحونة الحربوأرجوحة الاحتمالات، هي الدولة الأقوى ترجيحا في تبني "داعش" ولو بشكل غير مباشر. ف"قطر" التي لا يزيد عدد مواطنيها الأصليين على مائتين إلى ثلاثمائة آلاف مواطن قطري، هي الدولة التي تنطوي على الاحتمال الأكبر في تمويل "داعش"، وذلك لتمكينها من توفير القدرة لنفسها على لعب الدور الكبير الذي ترغب في ممارسته على الساحة السورية، بل والعربية أيضا.


والاحتمال الخامس يفترض من حيث المبدأ أن تكون تركيا هي من يمول داعش ، فالدور التركي بارز في فتح الحدود التركية السورية وتسهيل مرور السلاح والمقاتلين إلى الداخل السوري سواء من داعش أو غيرهم .


وإذا توقف القتال لسبب من الأسباب نتيجة مؤتمر دولي أو وساطة دولية، فان الدور التركي في حالة كهذه سوف ينكمش أو ينقضي، ولن يعود ضروريا أو فاعلا. ومن هنا ربما وجدت "تركيا"، أنه لا بد أن يكون لها تواجد قوي على الأرض السورية والعراقية أيضاً من أجل أبقاء دورها فاعلا في أي تسوية سياسية

وعزز هذا الرأي أن تركيا كان لها علاقة وطيدة مسبقة ب"دولة العراق الاسلامية" التي كانت تمولها وتسلحها لإثارة المتاعب لحكومة "لمالكي" العراقية التي لم ترغب "تركيا" بأن تراها حكومة مستقرة بسبب علاقتها الوثيقة بإيران


وهناك رأي يضع احتمال أن يكون أنصار صدام حسين الذين يقودهم عزت الدوري هم من يمول داعش ، فبعد الغزو الأمريكي للعراق بدأت مقاومة عراقية شرسة استمرت عدة سنوات. وساهم فيها، أعضاء من"حزب البعث وبعض أنصار الإمام الصدر . إذ شرع أعضاء "حزب البعث" آنئذبمشاركة مواطنين عراقيين آخرين بمقاومة الاحتلال الأميركي وذلك تحت مسميات مختلفة منها:"الجيش الإسلامي في العراق" و"جيش المجاهدين"، و"كتائب ثورة العشرين"، و"الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية".


وهذا احتمال جدير بالدراسة، إذ يعززه أيضا أن الكثير من القيادات العسكرية في تنظيم "دولة العراق الإسلامية"، هم ضباط عراقيون برتب عالية كانوا في الخدمة العسكرية في عهد الرئيس "صدام"، وقيل بأنهم كانوا معروفين بولائهم له. ومن هؤلاء الضابط الطيار "سمير خليفاوي" الخبير بالأسلحة الكيماوية،و"أبو مهند السوداوي" الملقب الآن ب "أبي أيمن العراقي" والذي كان ضابطا برتبة مقدم، والعقيد الركن "حاج بكر" الملقب ب "أبو بلال المشهداني" الذي أصبح اليد اليمنى ل "أبو بكر البغدادي" زعيم "داعش".


الاحتمال الأخير والأقوى يضع إسرائيل علي رأس الممولين لداعش ، والواقع أن إسرائيل، قد تكون هي المرشح الأقوى في صناعة "داعش" وتحويلها إلى صنيعتها من خلال تمويلها ودفع فاتورتها

ويرجح وجود الانسجام بين "داعش" و"إسرائيل" كون "داعش تقف أحيانا في "الجولان" وعلى مواقع قريبة من المواقع الإسرائيلية، ومع ذلك فهي تطلق النار على السوريين، وليس على الإسرائيليين المتواجدين أحيانا على بعد مرمى حجر منها. كما أن بعض الجرحى من "داعش"، غالبا ما ينقلون إلى داخل إسرائيل، وليس لتركيا مثلا، لتلقي العلاج فيها.

أضف إلى ذلك ما ترددمؤخرا على لسان مصادر سورية، بوجود ضباط إسرائيليين في سوريا، يخططونويقودون منظمة "داعش".

بنات فلسطين 10-15-2014 04:22 PM

انا دفاعي عنهم بعد ان بحثت وسئلت ولا اقصد كلام الاعلام ابداً ابداً فهو مهول
وكما قال الصحفي الفلسطيني الي دخل لسوريا هناك تهويل ومن افعال داعش
يعني مش كل شيء تسمعه تصدق
ولا انكر انه يوجد ظلم لديهم لكن هذا كان في اول دخولهم لشام
لاسباب كثيره اذا اردتي بذكرها الك
اي استفسار ثاني او سؤال تفضلي

بنات فلسطين 10-15-2014 04:24 PM

هههههههههههههههههههههه
يعطيك العافيه يا ملك علي المقال

حبيب العمر 10-15-2014 04:26 PM

قرات طلبك والردود اختي
سآحكي لك بعيد عن اي تجاذبات
الي انا فهمته بعد كل الي صار كالتالي
كان في شي اسمه قاعده والكل بيعرفها
دخلت الى الشام لقتال نظام الاسد الكافر العلوي
كانت جبهه واحده في البدايه
وهي لا صناعه غربيه ولا اسديه
كله كلام فاضي عاري عن الصحه
صار خلاف حول الانتماء
مع القاعده الام او دوله جديده باسم العراق والشام
جبهة النصره ظلت عل مبايعه الظواهري والقاعده الام
والبغدادي عمل دوله اسمها دوله الاسلام في العراق والشام
باختصار داعش د . دوله . ع .العراق .ش . الشام
صار خلاف وقتل وتكفير كم كلا الطرفين
النصره والدوله
لكن الاغلب اتبع الدوله وسيطرو على كامل منطقه
الرقه وشمال سوريا وزحفو على العراق عن طريق الموصل
سترجعو الانبار الي بتمثل اهل السنه بغالبيتها
انضم الهم عشائر كبيره واهل السنه وحزب البعث
الي كان تابع لصدام وعملو جبهه قويه
واستولو على مخازن السلاح في كل مدينه يحتلونها
ومن هنا كان لابد من الثأر لدماء اهل السنه واغتصاب النساء
وقتل وحبس واغتصاب الرجال من اهل السنه
الان داعش تكفر كل من الشيعه مع العلوين مع الغرب
مع اليزيديين بشكل كامل
اما مع الاخوان المسلمون لهم راي مخالف ومعهم حق
لان الاخوان المسلمون وصلو للحكم وما طبقو الاسلام
وعملوها سلميه حتى صارو كلهم في السجون
طلبو من اليزيديين الكفار الذين يعبدون الشيطان
اما الاسلام او الجزيه اوالخروج او حد السيف
ومن المسيحيين كذالك
ممكن تستغربو من هادا الفعل
لكن هاي مفهوم الدوله الاسلاميه سابقا
لماذا نستغرب ما فعلته داعش الان ؟
الان هم بدأو في قتال الاكراد
الاكراد منهم شيعه منهم سنه منهم تركمان
الاكراد الي هم في العراق عملاء للغرب وللصهاينه
لذالك قاتلوهم والاكراد في سوريا
حاربو مع نظام الاسد ضد وقتلو ودبحو اهل السنه
في مدينه القامشلي
والان يتم مهاجمتهم في عقر دارهم ((عين العرب ))
لو فهمتي الي ذكرته سابقا يبقى منيجي للاهم

الان كل دول العالم الغربي والعربي العميل
السعوديه قطر الامارات البحرين ومصر السيسي
كلهم يحاربون ويقصفون رجال الدوله الاسلاميه
بحجه انهم ارهابيون لكن السبب هو خوفهم على انظمتهم
من المد الاسلامي الجارف القادم لا محاله
هلأ هم على خطأ على صواب ؟
كل انسان اله وجه نظره حسب منا بسمعه في القنوات
الكل بشوه سمعتهم وصورتهم عبر الفيدوهات المفبركه
والاخبار الكاذبه وكل اعلام يتبع دولته وسياستها
الان انا رايي الشخصي
رغم كل اخطائهم وشراستهم وافعالهم
انا أؤيد ما يفعلونه ضد الشيعه والكفار
لكن لا أويد قتل اي مسلم سني بريئ
لانهم من كل انحاء العالم اتو الى القتال
اكيد رح يصير كتير اخطاء وخروج عن بعض الامور
لكن ندعو ونقول لو كان فيهم خير الله يقويهم
ولو كان فيهم شر الله يبعدهم
التمويل هو ذاتي من الغنائم
وتبرعات وبيع النفط وليس خارجي
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
هذه رؤيتي تحتمل الخطأ وتحتمل الصوآب
ما عندي اي اضافه اخرى ولن اجادل احد فيما كتبت

ملك روحي 10-15-2014 04:26 PM

هههههههه
بعرف طويل بس لاي احتمال في اسباب
كان ﻻزم يكون كامل بس للتوضيح مو اكتر

بنات فلسطين 10-15-2014 04:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيب العمر (المشاركة 858040)
قرات طلبك والردود اختي
سآحكي لك بعيد عن اي تجاذبات
الي انا فهمته بعد كل الي صار كالتالي
كان في شي اسمه قاعده والكل بيعرفها
دخلت الى الشام لقتال نظام الاسد الكافر العلوي
كانت جبهه واحده في البدايه
وهي لا صناعه غربيه ولا اسديه
كله كلام فاضي عاري عن الصحه
صار خلاف حول الانتماء
مع القاعده الام او دوله جديده باسم العراق والشام
جبهة النصره ظلت عل مبايعه الظواهري والقاعده الام
والبغدادي عمل دوله اسمها دوله الاسلام في العراق والشام
باختصار داعش د . دوله . ع .العراق .ش . الشام
صار خلاف وقتل وتكفير كم كلا الطرفين
النصره والدوله
لكن الاغلب اتبع الدوله وسيطرو على كامل منطقه
الرقه وشمال سوريا وزحفو على العراق عن طريق الموصل
سترجعو الانبار الي بتمثل اهل السنه بغالبيتها
انضم الهم عشائر كبيره واهل السنه وحزب البعث
الي كان تابع لصدام وعملو جبهه قويه
واستولو على مخازن السلاح في كل مدينه يحتلونها
ومن هنا كان لابد من الثأر لدماء اهل السنه واغتصاب النساء
وقتل وحبس واغتصاب الرجال من اهل السنه
الان داعش تكفر كل من الشيعه مع العلوين مع الغرب
مع اليزيديين بشكل كامل
اما مع الاخوان المسلمون لهم راي مخالف ومعهم حق
لان الاخوان المسلمون وصلو للحكم وما طبقو الاسلام
وعملوها سلميه حتى صارو كلهم في السجون
طلبو من اليزيديين الكفار الذين يعبدون الشيطان
اما الاسلام او الجزيه اوالخروج او حد السيف
ومن المسيحيين كذالك
ممكن تستغربو من هادا الفعل
لكن هاي مفهوم الدوله الاسلاميه سابقا
لماذا نستغرب ما فعلته داعش الان ؟
الان هم بدأو في قتال الاكراد
الاكراد منهم شيعه منهم سنه منهم تركمان
الاكراد الي هم في العراق عملاء للغرب وللصهاينه
لذالك قاتلوهم والاكراد في سوريا
حاربو مع نظام الاسد ضد وقتلو ودبحو اهل السنه
في مدينه القامشلي
والان يتم مهاجمتهم في عقر دارهم ((عين العرب ))
لو فهمتي الي ذكرته سابقا يبقى منيجي للاهم

الان كل دول العالم الغربي والعربي العميل
السعوديه قطر الامارات البحرين ومصر السيسي
كلهم يحاربون ويقصفون رجال الدوله الاسلاميه
بحجه انهم ارهابيون لكن السبب هو خوفهم على انظمتهم
من المد الاسلامي الجارف القادم لا محاله
لا هم على خطأ على صواب ؟
كل انسان اله وجه نظره حسب منا بسمعه في القنوات
الكل بشوه سمعتهم وصورتهم عبر الفيدوهات المفبركه
والاخبار الكاذبه وكل اعلام يتبع دولته وسياستها
الان انا رايي الشخصي
رغم كل اخطائهم وشراستهم وافعالهم
انا أؤيد ما يفعلونه ضد الشيعه والكفار
لكن لا أويد قتل اي مسلم سني بريئ
لانهم من كل انحاء العالم اتو الى القتال
اكيد رح يصير كتير اخطاء وخروج عن بعض الامور
لكن ندعو ونقول لو كان فيهم خير الله يقويهم
التمويل هو ذاتي من الغنائم
وتبرعات وبيع النفط وليس خارجي
ولو كان فيهم شر الله يبعدهم

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
هذه رؤيتي تحتمل الخطأ وتحتمل الصوآب
ما عندي اي اضافه اخرى ولن اجادل احد فيما كتبت

عليه الطلاق من حبيبتي الي لسه ما شفتها :12:
انك بتفهم

البريئة ! 10-15-2014 04:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك روحي (المشاركة 858029)
بالنسبه لسؤالك مين داعم داعش المحللين حطو عدة احتمالات وفقا للتحوﻻات بالمواقف والمصالح

اسمحيلي هاد تقرير بخصوص هاد الموضوع معلش هو طويل بس واقعي



ما زال مجهولا من يمول "داعش". فعملياتها الكثيرة على جبهتي العراق وسوريا،تتكلف الكثير من الأموال، سواء كانت تلك العمليات داخل العراق بالتفجير اليومي للسيارات، والقتال في "الرمادي"، وفي "الفالوجة"، وفي صحراء "الأنبار"، اضافة الى قتالها المتواصل منذ سنتين ضد الجيش السوري النظامي،وأخيرا ضد "الجبهة الاسلامية" و"أحرار الشام" و"الجيش السوري الحر". فهذه العمليات مجتمعة، لا تقتضي انفاق ملايين الدولارات فحسب، بل المليارات منها. فمن يسدد هذه الفاتورة الكبيرة ، وهناك عدة أحتمالات وضعها المحللون لتمويل داعش

الاحتمال الأول ذهب إلي أن السعودية هي الممول "لداعش". وقد يكون هذا الأمر منطقيا، لكون السعودية كانت وراء تأسيس حركة "القاعدة" منذ البداية.


وثانياً أنها تقدم علي هذا التمويل لتشجيع "داعش" على مقاتلة الجيش السوري الرسمي ، وهو الأمر المتناغم مع مصلحتها في القضاء علي بشار والمصلحة الأميركية أيضا . وقد يكون هذا التمويل السعودي هو الذي دفع بزعيم "داعش" للتمرد على أعلى قيادات القاعدة وهو "أيمن الظواهري"، اعتمادا منه على التمويل السعودي ، بالإضافة إلي أن هذا التمويل هو إحدى الوسائل الخبيثة التي تقوم بها السعودية ودول الخليج لوئد الثورات العربية وتحذير المتطلعين إلى التغيير في بلدانهم بأن هذا الطريق فاشل (طريق الثورة)، ولذلك فمثل هذه الاضطرابات والمشاكل التي تقع في الدول العربية التي قامت فيها الثورات ضد الأنظمة هي رسالة إلى شعوب المنطقة وعلى رأسها شعوب الخليج مفادها: هذه هي أحوال الشعوب الثائرة على حكامها خراب ودمار وقتل وانقلابات عسكرية كما في مصر وليبيا وسوريا واليمن..فإياكم والثورة وإلا فمصيركم سيكون مثلهمما هي أهداف تنظيم داعش وجبهة النصرة ومن يقف وراء تمويلهما


ولكن يؤخذ علي هذا الاحتمال دخول "داعش" في قتال مع "الجبهة الإسلامية" التي تمولها وتتبناها السعودية. فمن غير المنطق أذن أن تمضي السعودية بهذا التمويل لـ "داعش" وهي تقاتل جماعاتها وترفض التنسيق معهم ، لكن في حسابات المصالح وتبدل المواقف والأستغناء عن الكروت المحروقة أو تعدد كروت وأوراق اللعب كل شيئ يصبح جائزاً.


الاحتمال الثاني أن من يمول داعش هي "الولايات المتحدة الأميركية" فـ "القاعدة"، وربيبتها "داعش"، هما على أرض الواقع، حلفاء الولايات المتحدة وليسوا أعداءها كما يصور الأميركيون ؟


ويعزز هذا الاحتمال أن "داعش" - على الأقل- هي صنيعة "الولايات المتحدة"، كون الأميركيين الذين يغرقون في استخدام طائرات "الأندرود" بدون طيار في قصف مواقع القاعدة في اليمن، وفي الصومال، وفي باكستان، قد امتنعوا عن قصف "داعش" الناشطة في "العراق" منذ سنوات، بتنفيذها تفجيرات يومية في المدن العراقية. فقد كان بوسع الأميركيين عبر أقمارهم الصناعية، أن يكتشفوا بعض مواقع "داعش" هناكويقصفونها بصواريخ طائراتهم، سعيا منهم للحد من تنامي منظمة "داعش" المسماة عندئذ بـ "دولة العراق الإسلامية" والتي كانت عندئذ منتمية "للقاعدة".


وتمول أمريكا داعش أيضاً لأسباب اقتضتها الإستراتيجية الأميركية سعيا لإبقاء حكومة "المالكي"،المباركة من "إيران"، منشغلة في حربها ضد "داعش"، كوسيلة تحذير لها بعدم تطوير علاقاتها مع "إيران" إلى مستوى أعلى ربما يؤدي في نهاية الأمر إلى تواجد قوات إيرانية في بغداد. فالولايات المتحدة بعد غزوها للعراق كانت قد اضطرت لمغادرته تخوفا من المقاومة المسلحة التي جابهتها من قبل أنصار الرئيس "صدام حسين" ومن فئات أخرى معارضة، وهي لا ترغب في رؤية الايرانيين يحلون محلها في السيطرة على بغداد.


هناك رأي ثالث يضع احتمال قيام "إيران" بتمويل داعش بغية استخدام "دولة العراق الإسلامية" كورقة ضغط على "العراق" تضطره في نهاية المطاف لاستدعاء قوات إيرانية إلى "بغداد" لمساعدة "المالكي" في السيطرة على الوضع المستعصي عليه ؟


ولكن إذا كان ذلك مفهوما ومقبولا في تبرير تقديم المال والسلاح لتمويل عمليات "دولة العراق الإسلامية" في "بغداد" بغية إضعاف الحكومة العراقية، فانه لم يعد مقبولا بعد أن نقلت تلك المنظمة عملياتها إلى داخل القطر السوري، وأخذت تقاتل بوحشية تامة لم يشهدها العالم منذ زمن "المغول"، ضد الجيش السوري وضد حزب الله حليفا إيران، بل وربما ضد "الباسدران" – حرس الثورة الإيرانية أنفسهم المتواجدين بسوريا .


وتبدو "قطر" الأصغر حجما بين الدول المشاركة في طاحونة الحربوأرجوحة الاحتمالات، هي الدولة الأقوى ترجيحا في تبني "داعش" ولو بشكل غير مباشر. ف"قطر" التي لا يزيد عدد مواطنيها الأصليين على مائتين إلى ثلاثمائة آلاف مواطن قطري، هي الدولة التي تنطوي على الاحتمال الأكبر في تمويل "داعش"، وذلك لتمكينها من توفير القدرة لنفسها على لعب الدور الكبير الذي ترغب في ممارسته على الساحة السورية، بل والعربية أيضا.


والاحتمال الخامس يفترض من حيث المبدأ أن تكون تركيا هي من يمول داعش ، فالدور التركي بارز في فتح الحدود التركية السورية وتسهيل مرور السلاح والمقاتلين إلى الداخل السوري سواء من داعش أو غيرهم .


وإذا توقف القتال لسبب من الأسباب نتيجة مؤتمر دولي أو وساطة دولية، فان الدور التركي في حالة كهذه سوف ينكمش أو ينقضي، ولن يعود ضروريا أو فاعلا. ومن هنا ربما وجدت "تركيا"، أنه لا بد أن يكون لها تواجد قوي على الأرض السورية والعراقية أيضاً من أجل أبقاء دورها فاعلا في أي تسوية سياسية

وعزز هذا الرأي أن تركيا كان لها علاقة وطيدة مسبقة ب"دولة العراق الاسلامية" التي كانت تمولها وتسلحها لإثارة المتاعب لحكومة "لمالكي" العراقية التي لم ترغب "تركيا" بأن تراها حكومة مستقرة بسبب علاقتها الوثيقة بإيران


وهناك رأي يضع احتمال أن يكون أنصار صدام حسين الذين يقودهم عزت الدوري هم من يمول داعش ، فبعد الغزو الأمريكي للعراق بدأت مقاومة عراقية شرسة استمرت عدة سنوات. وساهم فيها، أعضاء من"حزب البعث وبعض أنصار الإمام الصدر . إذ شرع أعضاء "حزب البعث" آنئذبمشاركة مواطنين عراقيين آخرين بمقاومة الاحتلال الأميركي وذلك تحت مسميات مختلفة منها:"الجيش الإسلامي في العراق" و"جيش المجاهدين"، و"كتائب ثورة العشرين"، و"الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية".


وهذا احتمال جدير بالدراسة، إذ يعززه أيضا أن الكثير من القيادات العسكرية في تنظيم "دولة العراق الإسلامية"، هم ضباط عراقيون برتب عالية كانوا في الخدمة العسكرية في عهد الرئيس "صدام"، وقيل بأنهم كانوا معروفين بولائهم له. ومن هؤلاء الضابط الطيار "سمير خليفاوي" الخبير بالأسلحة الكيماوية،و"أبو مهند السوداوي" الملقب الآن ب "أبي أيمن العراقي" والذي كان ضابطا برتبة مقدم، والعقيد الركن "حاج بكر" الملقب ب "أبو بلال المشهداني" الذي أصبح اليد اليمنى ل "أبو بكر البغدادي" زعيم "داعش".


الاحتمال الأخير والأقوى يضع إسرائيل علي رأس الممولين لداعش ، والواقع أن إسرائيل، قد تكون هي المرشح الأقوى في صناعة "داعش" وتحويلها إلى صنيعتها من خلال تمويلها ودفع فاتورتها

ويرجح وجود الانسجام بين "داعش" و"إسرائيل" كون "داعش تقف أحيانا في "الجولان" وعلى مواقع قريبة من المواقع الإسرائيلية، ومع ذلك فهي تطلق النار على السوريين، وليس على الإسرائيليين المتواجدين أحيانا على بعد مرمى حجر منها. كما أن بعض الجرحى من "داعش"، غالبا ما ينقلون إلى داخل إسرائيل، وليس لتركيا مثلا، لتلقي العلاج فيها.

أضف إلى ذلك ما ترددمؤخرا على لسان مصادر سورية، بوجود ضباط إسرائيليين في سوريا، يخططونويقودون منظمة "داعش".


بإختصآر يعني

مش معروف مين وراهم و داعمهم

ملك روحي 10-15-2014 04:32 PM

مين بشهد للعروس ههههههه
ي عم وانا معو كمان

ازا فيهم خير الله يوفقهم
وازا ﻻء ربنا يبعدهم
مع انو الي شايفتو ما ببشر بخير ابدا


الساعة الآن 12:50 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.