منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   صِحِتِكـَ تِهُمٍنٍآ (http://www.bntpal.com/vb/f16/)
-   -   صيدلية بنات فلسطين .. (http://www.bntpal.com/vb/t25896/)

زهايمر 09-25-2014 07:25 AM

http://im49.gulfup.com/qP5L4J.png




• الجُزءُ المُستخدَم:
الأزهار.






• المُكوِّنات:
تحتوي أزهار الكركديه على جلوكسيد الهيدروكلوريد الهيبيسن، كما
تحتوي على أحماض عضويَّة وأملاح، أهمها: أوكسالات الكالسيوم.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدم الشراب شِتاءً للوقاية من نزلات البرد؛ وذلك لِغناه بفيتامين (ج).


- يُفيد الشراب صيفًا كمُلَطِّف، ويُقلِّل الإحساس بالعطش.


- يُفيد الشراب كمُهدِّئ للأعصاب، ومُخَفِّض لضغط الدم المُرتفع،
ومُقوٍّ للدم ولعضلة القلب.


- يُستخدم الشراب كمُطهِّر للجهاز الهضميِّ؛ لِمَا له من تأثيرٍ قاتلٍ
على الطفيليات الضارة بالمعدة والأمعاء.


- يعمل الشراب كمُهدِّئ لتقلصات الرَّحِم والأمعاء.






• الإعداد:
يُمكن تجهيز شراب الكركديه إمَّا بنقع الأزهار في الماء لفترةٍ كافية،
أو غليها لفترةٍ قصيرةٍ، ثم يُقدَّم الشراب بعد ذلك باردًا أو ساخِنًا
حسب الحاجة، ولتتم الفائدة يُفضَّل تحليتُه بعَسل النحل بدلاً من
السكر.






• تحذيـر:
لا يُنصَح بشراب الكركديه لمرضى الكُلَى والجهاز البَوليِّ بشكلٍ عام؛
لأنَّه يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من أوكسالات الكالسيوم. إذ أنَّ تراكُم
هذه الأملاح يُؤدِّي إلى تكوين حصوات بالكُلَى والحالب.

زهايمر 09-25-2014 07:26 AM

http://im70.gulfup.com/1USsVH.png


يُعرَف الكُرنب في كثيرٍ من البلدان باسم (الملفوف)،
بينما يُعرَف في الشام باسم (يخنا)،
وفي العراق باسم (لهانة)،
وهما مُشتقان من الاسم التُّركيِّ (لحنة).






• المُكوِّنات:
يحتوي الكُرنب على كثيرٍ من العناصر الغِذائية التي لا غِنى للجسم عنها،
فهو غَنِيٌّ بالفيتامينات، وخاصَّةً فيتامين (ج). كما يحتوي الكُرنب على
نسبةٍ لا بأس بها من مجموعة فيتامين (ب) المُركَّب، وكذا فيتامين (ك)؛
الذي يحمي الجسم من خطر النزيف. كما يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ
من الكاروتين (فيتامين أ).


والكُرنب من المصادر الطبيعية الهامة للكثير من الأملاح المعدنية،
مِثل: الكالسيوم، لذا فهو مُفيد للعِظام والأسنان، ويحتوي على
الماغنسيوم والكبريت؛ وهما من العناصر الهامة لسلامة الجلد.
وكُلُّ 100 جرام من الكُرنب يحتوي على 194 ميلليجرام من الكبريت.


كما يحتوي الكُرنب على البوتاسيوم المُنظِّم لوظائف الأمعاء.
ويُعَدُّ الكُرنب من الخضروات النادرة التي تحتوي على عُنصر الزرنيخ
اللازم لحيويَّة الجسم.


هذا ويحتوي الكُرنب على:
85 % ماء - 5 % مواد دُهنيَّة - 3.8 % مواد آزُوتِّيَّة -
0.5 % أملاح معدنية






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يَعمل الكُرنب على خَفض نِسبة السكر في الدم؛ نظرًا لاحتواء عُصارته
على نسبةٍ عاليةٍ من الكبريت، مما يَجعله غِذاءً مُفيدًا لمرضى البَول السُّكَّريّ.


- يُفيد الكُرنب في حالات الإجهاد والإرهاق الذِّهنيِّ؛ نظرًا لاحتوائه على
نسبةٍ عاليةٍ من الفوسفور.


- يُنصَح بتناول عصير الكُرنب في عِلاج حالات حُموضة المَعدة؛
لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الأملاح القلويَّة، كالبوتاسيوم.
كما يُنصَح به في كثيرٍ من أمراض الجهاز الهَضميِّ، وخاصَّةً لعِلاج قُرحة
المَعدة وقُرحة الاثني عشر.


ويتم استخلاص العصير بعد نزع الأوراق الخارجية للكُرنبة، ثم عصر
أوراقها الداخلية الطازجة. ويُشرَب من هذا العصير كوب بعد كل وجبة،
وكوب قبل النوم.


- يُعتبر الكُرنب غِذاءً مُفيدًا في حالات الأنيميا (فقر الدم)؛ وذلك لاحتوائه
على كثيرٍ من الأملاح المعدنية، وخاصَّةً الحديد، بالإضافة إلى الفيتامينات.
كما أنَّ الكُرنب يزيد من مناعة الجسم، ويُساعده على التَّصَدِّي للعَدوى
بالميكروبات.


- يُفيد الكُرنب بما يحتويه من كبريت على سُرعة التئام الجُروح وتقوية
أنسجة الجسم.


- لعِلاج بَحَّةِ الصوت، يُنصَح باستخدام غَرْغَرَة، عبارة عن مزيج من
عصير الكُرنب وعسل النحل، أو عصير الكُرنب مخفوقًا بصفار البيض.


- يُمكن استخدام كمَّادات ورق الكُرنب في تسكين آلام المفاصل،
والآلام الناتجة عن التَّشقُّقات والتَّقرُّحات الجلدية.


- يُنصَح باستخدام الكُرنب لعِلاج حَبِّ الشباب؛ حيثُ يُغسَل المكان المُصاب
بعصير الكُرنب الطازج. كما يُنصَح بشُرب العصير الطازج أو أكل الأوراق
الطازجة.


- لراغبات النَّضارة والجمال، يُنصَح بعَمل قِناع من مغلي أوراق الكُرنب، باردًا
على الوجه، فهو يُكسِب الوجه الصِّحَّة والحيويَّة، ويُطهِّر ما به من بثور وثآليل.






• تحذيـر:
مع أنَّ للكُرنب كُلّ هذه المزايا، إلَّا أنَّه صَعب الهَضم، يتخمَّر في الأمعاء،
ويُولِّد الغازات مُحدِثًا انتفاخًا. لذا فهو لا يُناسِب ضِعاف الهَضم.


وبصِفةٍ عامَّةٍ يُنصَح بمضغ الكُرنب جيِّدًا عند أكله طازجًا، وعدم الإفراط في تناوله.


كما أنَّ الكُرنب لا يُناسِب المُصابين بالإسهال وأملاح الأُكسالات.

زهايمر 09-25-2014 07:27 AM

http://im60.gulfup.com/lfLx7n.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
البُذور.






• المُكوِّنات:
تحتوي بذور الكزبرة على زيتٍ عِطريٍّ طيَّار. يحتوي هذا الزيت على:
لينالول - سايمين (فلفلين) - صنوبرين - جيرانيول.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُفيد مسحوق البذور في حالات الإمساك؛ نظرًا لخاصية الزيت المُلَيِّنة.


- يُستخدم المسحوق لعلاج حالات الانتفاخ وتقلُّصات الجهاز الهَضميِّ.


- يُفيد الزيت- كدِهان- في تسكين آلام اللثة والأسنان.


- يُستخدم الزيت في تطهير الجروح والتَّقرُّحات الجليدة؛
لقُدرته على قتل الفِطريات والبكتريا.


- يُستخدم الزيت- تدليكًا- في عِلاج آلام المفاصل والروماتيزم.






• الإعداد والجرعة المُناسبة:
أ- المنقوع: تُنقَع البذور الجافة في الماء، بمُعدَّل ملعقتين منها لِكُلِّ كوبٍ
من الماء، وذلك لفترةٍ كافيةٍ. ويُؤخَذ من هذا المنقوع مِقدرا كوب في اليوم.


ب- الزيت: يُؤخَذ من الزيت 1 - 3 نُقط في اليوم، إمَّا على قِطعةٍ
من السكر، أو بإضافتها إلى قليلٍ من الماء.


ج- المسحوق: يُؤخَذ من المسحوق 1/4 - 1/2 ملعقة، على فتراتٍ
أثناء اليوم.

زهايمر 09-25-2014 07:28 AM

http://im43.gulfup.com/pzj2d8.png


يُعرَف الكَندر باسم: لِبان ذَكَر - بست - بخور دخنة اليهود.
وهو المادة الصَّمغيَّة التي تسيل من تشقيق لحاء شجرة اللبان أو اللادن.






• المُكوِّنات:
يحتوي لبان الذكر على:
60 - 70 % مواد راتنجية
30 % صَمغ
3 - 6 % زيوت طيَّارة، وأهم مكونات هذه الزيوت: مادة الأولبين






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- الكندر مُفيدٌ للسُّعال ونزلات الشُّعب والحنجرة.






• طريقة تحضير الكَنْدَر:
يُغلَى مِقدار ملعقتين كبيرتين من الكندر مع أربع حِزَمٍ من البقدونس
في كوبين من الماء. ويستمر في الغليان حتى يتبقَّى مِقدار كوبٍ واحد.
بعدها يُصفَّى، ويُشرَب نِصف الكوب مساءً والنِّصف الآخَر صباحًا
على الرِّيق.

زهايمر 09-25-2014 07:29 AM

http://im66.gulfup.com/ohF2dt.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الأوراق، والأزهار، والأجزء الهوائية من النبات بشكلٍ عام.






• المُكوِّنات:
تحتوي الأجزاء الهوائية من النبات على زيت اللافندر الطيَّار.
ويتكوَّن هذا الزيت من:
- مجموعة من الاسترات، وأهمها خلات اللينالول
- اللينالول
- الليمونين
- الجيرانيول
كما تحتوي هذه الأجزاء على مواد قابِضة وأخرى راتنجية.






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدم منقوع الأوراق والأزهار أو مغليها كمُسكِّن للتَّقلُّصات وآلام
الجهاز الهَضميِّ، وحالات المَغص الكُلَويِّ.


- يُستخدم هذا المنقوع كمُنشِّط للجهاز الهضميِّ، وطارد للغازات،
في حالات الانتفاخ وتطبُّل البطن، ومُدرّ للبول.


- يُفيد المغلي أو المنقوع في عِلاج حالات القَيء والغثيان.


- يُستخدم زيت اللافندر في علاج الالتهابات والتَّقرُّحات الجلدية،
كما يُفيد كمادة مُطَهِّرة في عِلاج الجروح.






• الإعداد والجرعة المُناسبة:
أ- المنقوع: تُنقَع الأجزاء المُستخدمة من النبات في الماء، بمُعدَّل ملعقةٍ
منها لِكُلِّ كوبٍ من الماء. ويُترك هذا المنقوع فترةً من الزمن، ثم يُشرب
منه، بعد أن يُصفَّى، مِقدار كوبٍ في اليوم.


ب- الزيت: يُؤخَذ حوالي 5 نُقَط منه على قِطعةٍ من السكر مرتين في اليوم.

زهايمر 09-25-2014 07:29 AM

http://im84.gulfup.com/aGLjYJ.png


• المُكوِّنات:
تحتوي ثمرة اللوز على حوالي 50 % من الزيت، وأيضًا مادة زُلالية تُشبه
الخميرة في تأثيرها، تُعرف باسم (الإيمولسين). كما تحتوي على كازيين
نباتي، وسُكر، وصَمغ.


ويتميَّز اللوز الحُلو عن المُرِّ بعَدم احتوائه على الجليكوزيد الأزُوتِي
المعروف باسم (لوزين).






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُستخدم زيت اللوز كمُلَطِّف لالتهابات الغَدَد، ومُرخيًا للإفرازات المُتجمِّدة.


- يُستخدم دقيق اللوز (المادة المُتبقية بعد استخراج الزيت) كمادة مُنعِّمة
للجلد؛ بأنْ يُغسَل بها على حِدَة، أو مخلوطة بالصابون وقليل من الزيوت
العِطرية.






• طريقة تحضير شراب الَّلوز:
- يُدَقُّ 15 - 20 جرامًا من اللوز الحُلو، أو 3 - 5 جرامات من اللوز المُرِّ.
- يُضاف هذا المسحوق إلى 40 جرامًا من الماء، حتى نحصل على المُستحلَب.
- يُضاف لِكُلِّ 40 جُزء من المُستحلَب 60 جُزءًا من السكر، ويُغلَى مرةً واحدة.


وهو أبيض، لذيذ الطعم، يُستعمَل سواغًا للأدوية المُستعملة في عِلاج
النزلات عند الأطفال.

زهايمر 09-25-2014 07:30 AM

http://im87.gulfup.com/msJOrN.png


• المُكوِّنات:
يحتوي الليمون على:
- فيتامين (ج)
- حِمض الليمونيك
- أثير حِمض الليمونيك
- حِمض إينوليك
- هسبردين
- مادة الليمونين






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- عصير الليمون حامِض، إلَّا أنَّه يتحوَّلُ في الجسم إلى قَلَويّ،
لذا فهو يَعمل على إزالة الحُموضة، ويُساعد على الهَضم.


- لعِلاج حالات الكُحَّة ونزلات البرد، يُنصَح بشُرب العصير الممزوج
بعسل النحل.


- أيضًا لعِلاج حالات البرد، يُنصَح بأخذ حمَّامٍ دافئٍ عند النوم،
وقبل الاستغراق في النوم يُنصَح بشُرب المزيج التالي:
عصير ليمونة واحدة + نِصف كوب من الماء الدافئ + ملعقتان عسل نحل


- لتهدئة الكُحَّة المُستمرة، يُؤخَذ عصير ليمونة مع ملعقة
من عسل النحل، تُمسَك في الفَم، ويتم بلعُها بِبُطء.


- لتخفيف آلام واحتقان البواسير، يُمكن عمل حُقنة شَرَجِيَّة،
عِبارة عن عصير ليمونة واحدة، مُذابًا في 18 جالون من
الماء الدافئ، ويُنتظَر لمدة خَمس دقائق.


- يُفيد العصير الممزوج بالماء الدافئ بصِفةٍ عامَّةٍ في حالات الدّوخة
والدَّوَّار، وكذا آلام المعدة بصِفةٍ عامَّة.


- يُنصَح بشُرب كوبٍ من العصير الممزوج بالماء الدافئ كُلَّ يومٍ صباحًا،
فهذا يُؤدِّي إلى مزيدٍ من النشاط والحيويَّة طوال اليوم.


- يُفيد العصير وبصِفةٍ عامَّةٍ في حالات الانفلونزا والحُمَّى؛ حيثُ يعمل
على خَفض درجة الحرارة. كما يُفيد في حالات نزلات البرد والتهاب
اللوزتين.


- للعصير تأثيرٌ إيجابيٌّ في تخفيف حِدَّة الروماتيزم، وذلك لأنَّه يتحوَّل
داخل الجسم إلى قَلَويٍّ يُزيل الحُموضة الزائدة.


- يُستخدم العصير كمحلول مُطهِّر للجروح؛ لقُدرته الفائقة على قتل
الميكروبات؛ إذا أنَّ المحلول المُخَفَّف بمِقدرا 10 في الألف، يَقتُل
ميكروب الحُمَّى التيفودية والكوليرا. كما أنَّ العصير الطبيعيَّ يَقتُل
ميكروب الدفتريا وغيره.


- يُعتبر عصير الليمون من أقوى وأهم مُضاد لمرض الحفر (الاسقربوط)؛
نظرًا لِغِناه بفيتامين (ج).






• تنبيـه:
يُنصَح دائمًا باستخدام عصير الليمون الطازج، ونُحذِّر من استخدام
العصير الذي يتم الاحتفاظُ به فترةً طويلةً، حتى لو كان داخل الثلاجات؛
إذ أنَّ عصير الليمون- كغيره من العصائر الطازجة- سريع التأكسُد
والتَّلَف، وبالتالي يتحوَّل داخل الجسم إلى مواد سامَّة.

زهايمر 09-25-2014 07:31 AM

http://im55.gulfup.com/Mc9vdz.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الثَّمَرة، وما بداخلها من نَواة.






• المُكوِّنات:
يحتوي المِشمش على:
85 % ماء
1 % بروتين
13 % كربوهيدرات
0.5 % أملاح معدنية، وأهمها الحديد والكالسيوم والنحاس
هذا بالإضافة إلى احتواء المشمش على نسبةٍ كبيرةٍ من فيتامين (أ)،
وفيتامين (ج).






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُنصَح بتناول المِشمش للمُصابين بفقر الدم، والناقِهين، والحوامِل،
والمُرضعات؛ وذلك لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الحديد الذي يحتاجُه
الجسم في تكوين هيموجلوبين الدم. كما يُمكن استخدام المشمش
المُجَفَّف لنفس الأغراض.


- يُعَدُّ عصير المِشمش من الأغذية الهامة للأطفال في مرحلة النمو؛
لاحتوائه على نسبة عالية من الكالسيوم اللازم لبناء الهيكل العظميِّ.


- يُنصَح بتناول المشمش للمُحافظة على سلامة العين؛ نظرًا لغناه
بفيتامين (أ)، والذي يُعرف بفيتامين (النَّظَر).


- يُفيد تناول المشمش- وكذا استخدامُه على هيئة أقنِعة- في حِماية البَشرة
وسلامتها؛ نظرًا لِمَا يحويه من فيتامين (أ) المُقاوم للتجاعيد والتَّشقُّقات.


- تحتوي نواة المشمش الحُلو (اللوزي) على نسبة عالية من أكسيد الحديد،
أضعاف ما في الثمرة نفسها، أمَّا نواة المشمش المُرّ فإنَّها تحتوي على
حِمض (السياندريك) السَّامّ، لذا ينبغي عدم تناولها.






• المِشمِش وجمال البَشرة:
نظرًا لاحتواء المشمش على نسبة كبيرة من فيتامين (أ)، وهو أهم الفيتامينات
المُقاومة لخشونة الجلد والتجاعيد، فإنَّه يدخل في عمل العديد من الأقنِعة،
كما يتَّضِح مما يلي:


- يُستخدم عصير المشمش كدِهان للبشرة؛ لإكسابها النُّعومة والنَّضارة.


- يُمكن عمل قِناع مُنشِّط للوجه كما يلي:
يُضرب لُبّ ثمرتين من المشمش الناضجن ثم يُصفَّى، ثم يُطبق على الوجه
لمدة رُبُع ساعة. بعدها يُغسَل الوجه بالماء الفاتر، ثم بماء الورد.

زهايمر 09-25-2014 07:32 AM

http://im87.gulfup.com/sSeY8u.png


ويُسمَّى المُغاث، أو المُغيث.






• الجُزءُ المُستخدَم:
الجُذور.






• المُكوِّنات:
تُجمَع الجذور، وتُنظَّف، وتُجَفَّف، ثم تُطحَن.
وهذا المطحون (المسحوق) غَنِيٌّ جدًا بعناصره الغِذائية؛ إذ يحتوي على:
25 % نِشا
20 % مواد غرويَّة
8 - 10 % ألياف سليلوز
2 % فلوبافين
3 % سُكر
5 % مواد دُهنيَّة
5 % أملاح معدنيَّة
12 % ماء
بالإضافة إلى بعض أوكسالات الجير، والفيتوسترول






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُقدَّم المُغات كشراب للمرأة في فترة النِّفاس، وذلك بعد إضافة بعض
المكسّرات إليه.


- يُمكن طَبخ المُغات باللبن بدلاً من الماء، ويُقدَّم للضُّعفاء ومرضى الصَّدر.


- شراب المُغات مُقَوٍّ، مُنشِّط، مُجَدِّد للنشاط العصبيِّ، ولا سيما في فترة
النَّقاهة بعد مرضٍ طويل، أو في مراحل ما بعد الوِلادة من نِفاسٍ وإرضاع.


- يُنصَح باستخدام هذا المشروب في حالات الاضطرابات العصبية
المصحوبة بفقر دمٍ أو هُزال.




• تنبيـه:
المُغات يَضُرُّ المثانة؛ لاحتوائه على أوكسالات الجير التي تُسبِّب
الحصوات في الجهاز البَوليِّ.

زهايمر 09-25-2014 07:32 AM

http://im78.gulfup.com/G9ljrN.png


• الجُزءُ المُستخدَم:
الثَّمَرة.






• المُكوِّنات:
يحتوي كل 100 جرام من الموز الناضج على:
73.5 جرام ماء
0.4 جرام دهون
0.5 جرام ألياف
0.09 ميلليجرام فيتامين (ب1)
0.6 ميلليجرام حِمض نيكوتينيك
0.2 ميلليجرام حِمض نانتوثينيك
420 ميلليجرام بوتاسيوم
31 ميلليجرام منجنيز
0.6 ميلليجرام حديد
1.3 جرام بروتين
24 جرام كربوهيدرات
430 وِحدة دولية فيتامين (أ)
0.06 ميلليجرام فيتامين (ب2)
10 ميلليجرام فيتامين (ج)
150 ميلليجرام حِمض ستريك
8 ميلليجرام كالسيوم
0.64 ميلليجرام ماغنسيوم
28 ميلليجرام فوسفور






• الأهمِيَّة الطبيَّة:
- يُفيد الموز في علاج حالات الإسهال، وبعض اضطرابات الجهاز الهضميِّ.


- نظرًا لتركيب الموز المُضاد للحُموضة وسهولة هَضمه، فإنَّه يُناسب مرضى القُرحة.


- يُناسب الموز مرضى ضغط الدم المُرتفع؛ لاحتوائه على البوتاسيوم
الذي يَحدّ من ارتفاع ضغط الدم، وفي نفس الوقت يحتوي على قدرٍ ضئيلٍ
من الصوديوم الذي يُساعد على ارتفاع ضغط الدم.


- يُعَد الموز غِذاءً مِثاليًّا للأطفال؛ نظرًا لغناه بالفيتامينات المختلفة،
إذ أنَّ موزه واحدة تفي برُبُع احتياج الطفل اليوميِّ من فيتامين (ج)،
وبمِقدار وافر من النياسين والريبوفلافين والثيامين. وأفضل طريقة لتقديم
الموز للأطفال: هو أن يُضرَب مع الحليب ويُقدَّم طازجًا، وهو بهذه الطريقة
أيضًا مُفيدٌ للحامِل والمُرضِع، والمُصابين بفقر الدم، والشيوخ.


- يُفسد الموز كغِذاءٍ مِثاليٍّ لا يُسبِّب السِّمْنَة، فالثمرة المتوسطة منه
تُعطي فقط حوالي 85 وِحدة حرارية؛ أيْ ما لا يزيد على محتوى ليمونة
أو تُفاحة.


- يُنصَح بتناول الموز كوجبةٍ غِذائيةٍ تُعوِّض الجِسم ما يفقده أثناء بذل
مجهود، وكذا في حالات النقاهة والضَّعف العام.


- يُمكن عمل قِناع من الموز يُناسب كل أنواع البشرة؛ ليُحافِظَ عليها
ويزيد من نضارتها، وذلك كما يلي:
موزة كاملة + ملعقة كبيرة من العسل + 1/2 ملعقة عصير بُرتقال
تُهرَس الموزة جيدًا، ثم يُضاف إليها العسل وعصير البُرتقال، ويُخلَط الجميع جيدًا.
يُطلَى الوجه بهذا المخلوط لمُدة رُبُع ساعة، ثم يُزال بقِطعة من القُطن المُبلَّل
بالماء الدافئ.






• تحذيـر:
الموز من الأطعمة التي لا تُناسِب مرضى السكر؛ نظرًا لغِناه بالمواد السكرية.
وكذلك فإنَّه لا يُناسب الذين يُعانون من سُوء الهَضم، وخاصَّةً في حالات
الإمساك؛ وذلك لقِلَّة احتواء الموز على الألياف.


ويُنصَح بتجنُّب أكل الموز قبل نُضجه، وعند أكله ينبغي مضغُه جيِّدًا.


الساعة الآن 06:10 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.