![]() |
http://im65.gulfup.com/K5h7f6.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمار. • المُكوِّنات: تحتوي الثِّمارُ على نِسَب عالية من البُروتين، والألياف، والمواد السُّكَّريَّة. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَم لُبُّ الخرُّوب كمُضاد للحُموضة، وفي عِلاج بعض الأمراض الصدريَّة. - يدخُل لُبُّ الخرُّوب في صِناعة بعض الأدوية غير المرغوب فيها؛ لإكسابها طعمًا مقبولاً. - يُحضِّر مِن الثِّمار دواءٌ قابض ومُضاد للإسهال عند الأطفال. - يُعتبر مشروب الخروب من المشروبات المُليِّنة والمُرطِّبة، إذ أنَّه قلويٌّ يُعادل حموضة الهَضم. - تحتوي الثِّمارُ على صَمْغ عظيم الفائدة، يُعرف باسم "تراجاسول". - تُؤكَلُ الثِّمارُ طازجة، أو يُطحَن لُبُّها ليُصنَعَ منه شرابُ الخَرُّوب ذو القيمة الغِذائية العالية. - يُستخرَج من الخروب دِبْس الخروب "رُب الخروب"؛ وهو يُشبه العسل الأسود، وهو ذو قيمة غذائية عالية، وغنيّ بالأملاح المعدنية والسكر، حيثُ يُؤكَل كالعسل مع الطحينة. • طريقة تحضير مَشروب الخَرُّوب: تُستخرَج البذور من الثِّمار، ثُمَّ يُطحَن اللب، ويُسكَب عليه الماء الدافئ، ويُترك فترةً من الوقت، ثُمَّ يُشرَب بعد ذلك مُبرَّدًا دُون إضافة السكر إليه. |
http://im61.gulfup.com/2MDB5F.png • الجُزءُ المُستخدَم: البُذُور. • المُكوِّنات: تتميَّز بذور الخروع بدَسامتها؛ حيثُ تحتوي على زيت الخروع المعروف بنسبة 50% من وزنها. يتكوَّن هذا الزيت من أحماض دُهنية، أهمها: Ricinoleic Acid، ويُستخرَج هذا الزيت من البذور بطريق العَصر. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُنصَح باستخدام زيت الخروع كمُسهِّل للأشخاص الضِّعاف، وذوي الحساسية المُفرِطة، وكذا النِّساء الحوامِل والمُرضعات، والأطفال. ويُؤخَذُ الزيتُ إمَّا شُربًا عن طريق الفَم (يُعطَى الشخص حوالي 60 جرامًا)، أو عن طريق الحُقَن الشرجية (وتتراوح جرعته بين 30-60 جرامًا). • تنبيـــه: يُرجَى الحَذر من تناول بذور الخروع سليمة؛ لاحتوائِها على مادة دَسِمَة لها تأثيرٌ سام، وهِيَ "الخَروعين"، إلَّا أنَّ هذه المادة لا تنفصِل مع الزيت خِلال عملية العَصر، وإنَّما تبقى في البِذرة. ولِذا فلا خُطورة من هذه المادة السامَّة عند استخدام زيت الخروع. |
http://im84.gulfup.com/wtFjWW.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمارُ والأوراق. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُفيدُ منقوع أوراق الخوخ كمُدِرّ للبَول - نظرًا لخاصية الأوراق المُهدِّئة والمُسكِّنة، فإنَّه يُنصَح باستخدام المنقوع كمُهَدِّئٍ لَطيفٍ في حالات التوتُّر العصبيّ. - يُفيدُ المنقوع كطارد للبلغم في حالات الالتهاب الشعبيّ المُزمن، وكذا في حالات احتقان الصدر. - يُستخدَم المنقوع كمانِع للقيء، والغثيان الذي يُصيب النساء في فترات الحَمل الأولى، إلَّا أنَّه ينبغي تجنُّب الإفراط في تعاطيه؛ حتى لا يُؤدِّي ذلك إلى حدوث الإسهال. - يُمكن وضع مسحوق الأوراق فوق الجروح والتقرحات الجِلدية، مِمَّا يُساعد على التئامِها. • الإعـداد والجرعة المُناسبة: لإعداد المنقوع (المشروب)، يُنقَع مسحوق الأوراق في الماء الساخن بمُعدَّل مِلعقة لِكُلِّ كُوب من الماء. يُترك المنقوع فترة من الزمن، ثُمَّ يُصفَّى، ويُشرَب منه طوال اليوم حسب الحاجة بمُعدَّل (2-3) أكواب. ويُفضَّل شُرب كوب منه قبل تناول طعام الإفطار. |
http://im49.gulfup.com/fbhp94.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمار. • المُكوِّنات: يحتوي الخيار على كثيرٍ من الفيتامينات، وخاصَّةً فيتامين ( أ )، وفيتامين ( ب ). كما يحتوي على العديد من الأملاح المعدنية اللازمة للجسم، مِثل: الكالسيوم، والصوديوم، والماغنسيوم. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يعمل الخيار على طرد الماء الزائد من الجسم، لذا فهو مفيد في حالات أمراض القلب والكلى. - يعمل الخيار على إذابة تراكمات حِمض البوليك من الجسم، لذا فهو يقي من الإصابة بحصوات الكلى والمرارة. - يُنصَح باستخدام سلطة الخيار الطازجة في حالات الإمساك المُزمِن. - يُعتبر الخيار ذا فائدة كبيرة للأمعاء والكلى والبشرة، لذا يُنصَح بتناول عصير الخيار مخلوطًا بعصير الجزر والكرفس المهروس. - نظرًا لِمَا يحتويه الخيار من عنصر الكبريت، فإنَّه يُنصَح باستخدامه في الأغراض التجميلية، ووقاية البشرة، وعِلاجها من البثور والتشققات الجلدية، كما يلي: * للمُحافظة على نضارة الوجه، يُنصَح بعمل قِناع من عصير الخيار الطازج، حيثُ يُغطَّى الوجه قبل النوم بطبقة من العصير، وفي الصباح يُنظَّف الوجه بالماء الفاتر. * لعِلاج تجاعيد الوجه وحول العينين، يُنصَح بعمل كمَّادات من شرائح الخيار الطازج فوق هذه التجاعيد، حيثُ تخف مع تكرار العملية. • تنبيــه: - لا يُنصَح بتناول الخيار في حالات ضعف الجهاز الهضميّ، وكذا الحال بالنسبة للأطفال؛ لأنَّه عَسِر الهَضم. - يُنصَح بتناول الخيار بدون تقشير؛ لأنَّ الطبقة الخارجية لثمرة الخيار هي أغنى الأجزاء بالمُكوِّنات الغّذائية. |
http://im60.gulfup.com/WEQGQh.png • المُكوِّنات: تحتوي قشورُ الرُّمَّان على التنين بنسبة (20 – 25%). • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَم مطبوخ قشور الرُّمَّان كمادة قابضة في حالات الإسهال والدُّوسنتاريا، وكذا في حالات تقرُّحات اللثة. - يُفيد مَسحوق هذه القشور في وقف النزيف في حالات الجروح البسيطة. - عصيرُ الرُّمَّان (بُذور الرُّمَّان) مُنعِش ومُغَذٍّ، ومُلطِّف للحرارة في الحُمِّيَّات الخفيفة. |
http://im48.gulfup.com/8C4fSK.png ومنه نوعان: - رَيْحَان حُلو (رَيْحَان أبيض). - رَيْحَان كَافُوري (رَيْحَان أحمر). أولاً: الرَّيْحَان الحُلو (الرَّيْحان الأبيض): • الجُزءُ المُستخدَم: الأوراق، والأزهار، والأغصان المُزهِرة. • المُكوِّنات: يحتوي الرَّيْحان الأبيض على زيت عِطريٍّ طيَّار، أبيض اللون، زكيّ الرائحة. ويتكوَّن هذا الزيت من: لينالول، سينول، ايوجينول. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَم منقوع الأوراق والأزهار كمُزيل للمغص، ومُضاد للانتفاخ. - يُفيدُ المنقوع كفاتح للشهيَّة، ومُريح للمعدة، وطارد للبلغم، ولعِلاج حالات السُّعال. - يُفيدُ مغلي البُذُور في عِلاج حالات الإسهال والدُّوسنتاريا. - يُضاف المنقوع إلى ماء الحمَّام وعمل كمَّادات تُساعِدُ على التئام الجُروح. - يدخل الزيت في تحضير الأدوية المُنظمِّة للهَضم، الطاردة للغازات، المُسكِّنة للمغص، المُدِرَّة للبَول. • الإعـداد والجرعة المُناسِبة: لإعداد منقوع شراب الرَّيْحان، تُنقَع قِطَع الأوراق والأغصان الزَّهريَّة المُجفَّفة في الماء، بمُعدَّل ملعقتين من النبات لكُلِّ فنجان من الماء. ويُترك المنقوع فترةً كافيةً من الزمن، ثُمَّ يُصفَّى ويُؤخَذ منه ( 1و1/2 – 2 ) ملعقة على فترات في اليوم. وفي حالة استخدامه لعِلاج الكُحَّة والسُّعال يُمكن تحلية الشَّراب بعَسل النَّحل. ثانيًا: الرَّيْحَان الكَافُوري (الرَّيْحان الأحمر): • الجُزءُ المُستخدَم : الأوراق، والأفرُع الزهريَّة، والأزهار. • المُكوِّنات: يحتوي الرَّيْحان الكافُوريّ على زيت عِطريٍّ طيَّار، يُشبه في رائحته رائحة الكافُور النفَّاذة. ويحتوي هذا الزيت على كثيرٍ من المواد الفَعَّالة، مِثل: الكافور، واليوجينول، اللينالول. أمَّا الزيت المُستخلَص من العُشب الجاف، فإنَّه يحتوي على مواد أخرى، أهمها: البورنيول. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - تتركَّز أهميَّة زيت الرَّيْحان الكافُوريّ الطبيَّة في استخداماته في صناعة الكثير من الأدوية، وخاصَّةً أدوية الروماتيزم، والتهاب المفاصِل، والنقرس. - تُستخدَم الأوراق والأطراف الزهريَّة لعَمل لَبخة لعِلاج بعض الالتهابات الجِلديَّة، والكَدمات، والتهاب المفاصِل. |
http://im58.gulfup.com/K0kkpu.png • الجُزءُ المُستخدَم: الأجزاءُ الهوائيَّة من النبات، وخاصَّةً الأوراق والأزهار. • المُكوِّنات: يحتوي العُشب على زيت الزعتر العِطريّ الطيَّار، والذي يحتوي على كثيرٍ من الجواهر الفعَّالة، وأهمها: ثيمول، سيمين، ثيمين، كرفاكرول. بالإضافة إلى بعض المواد القابضة التي يحتوي عليها النبات. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُفيدُ منقوع الزعتر في علاج التهابات القصبة الهوائيَّة، والالتهاب الشُّعبيِّ، وحالات السُّعال الدِّيكي، والتهابات الجهاز التنفسيّ بشكلٍ عام. - يُستخدَم المنقوع في عِلاج كثيرٍ من مشاكل الجهاز الهَضميِّ، كالتهاب المعدة والأمعاء، وفاتح للهشيَّة، كما يُفيدُ المنقوعُ الدَّافئ في حالات الانتفاخ والشعور بامتلاء البطن. - يُستخدَم المنقوع خارجيًّا في قتل الفِطريات المُسبِّبة للأمراض الجِلديَّة، وكذا في تنظيف شعر الرأس من القمل. - يُستخدَم حمَّام الزعتر في علاج حالات الروماتيزم، والتواء المفاصِل، ويُجهَّز هذا الحمَّام بإضافةِ كميَّة من مغلي أوراق وأزهار النبات إلى ماء الحمَّام. ويُحضَّر المنقوع كالآتي: يُنقَع حوالي نِصف ملعقة من النبات المُقطَّع الطازج أو ملعقة واحدة من النبات المُجفَّف، في مِقدار نِصف كوب من الماء لمُدَّة خَمس دقائق. يُؤخَذ من هذا المنقوع ( 1 – 1و1/2 ) فنجان على فترات طوال اليوم. ونُحذِّر من الإسراف في تناول هذا المنقوع؛ لِمَا ينتُج عن ذلك من حدوث حالات التَّسَمُّم وتهيُّج الغُدَّة الدَّرقِيَّة. |
http://im62.gulfup.com/wrVPlw.png • الجُزءُ المُستخدَم: مياسم الأزهار. • المُكوِّنات: يحتوي الزعفران (المياسم المُجفَّفة) على مادة مُلوّنة، هِيَ الزعفرانين أو الكروسين، تتميَّز هذه المادة بلونها الأحمر الدَّاكن، وملمسها الدَّسِم، طعمُها مُرٌّ عِطريٌّ، ذات رائحةٍ قويَّةٍ مَخصوصة. لهذه المادة مقدرةٌ كبيرةٌ على تلوين الماء؛ إذ أنَّ 0.1 جرام من هذه المادة يكفي لتلوين 3 لتر من الماء وإكسابها اللون الأصفر الجميل. كما تحتوي هذه المياسم على جلوكسيدات مُرَّة تُعرَف باسم بكروكروسين، بالإضافة إلى زيت الزعفران الطيَّار. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُوصَف الزعفران كمُسكِّن، ومشروب مُعرِّق، خاصًّةً في البلاد مُنخفضة الحرارة. - يُستخدَم الزعفران في علاج نزلات البرد وتخفيف آلامِها، والتَّخلُّص من البلغم. - يُستخدَم في علاج حالات الكُحَّة والسُّعال الدِّيكي. - يُساعد الزعفران على طرد الغازات، وعلاج حالات تطبل البطن، وكذا في حالات آلام الأمعاء والقولون. - يُساعِد الزعفران على انتظام الدَّورة الشَّهريَّة، إلَّا أنَّ الجرعات الكبيرة منه تُؤدِّي إلى الإجهاض. • الإعـداد والجرعة المُناسِبة: أفضلُ طريق لاستخدام الزعفران هِيَ نقع 6 – 10 مياسم جافة لكُلِّ نِصف كوب من الماء لمُدَّة كافية. ويُؤخَذ من هذا المنقوع مِلء الفَم على فتراتٍ طوال اليوم. • تحذيـر: يَجِبُ الحيطة التامَّة عند استعمال الزعفران وبالجرعات المُحدَّدة، حيثُ يحتوي الزعفران على مادة سامَّة تُؤثِّرُ على الجهاز العصبيِّ المركزيِّ، وتُصيبُ الكُليتين بأضرارٍ كبيرة. ولذا فإنَّ الجرعات الزائدة منه تُعَدُّ قاتِلة للإنسان. |
http://im67.gulfup.com/Rq4HNM.png • الجُزءُ المُستخدَم: الريزومات. • المُكوِّنات: يحتوي الزنجبيل على زيتٍ طيَّار مُكوَّن من: كامفين، ولينالول. هذا الزيتُ يُوجَدُ في الريزومات الجافَّة بنسبة 1 – 3 % ، ويُمكنُ الحصولُ عليه بطريقةِ التقطير البُخاريِّ لهذه الريزومات بعد تقشيرها وطَحنها. كما يحتوي الزنجبيل على النِّشا، ومادة غرويَّة، ومادة جنجرول، ومادة زنجرون، وإلى هاتين الأخيرتين يرجِعُ الطعمُ الحارُّ للزنجبيل. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - يُستخدَمُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الهَضم، وكطارد للغازات، ويمنع المغص الذي تُحدِثه كثيرٌ من المُسهِّلات. - يُفيدُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الطَّمث. - يُستخدَمُ مع غيره من الأعشاب المُسهِّلة في عِلاج حالات تطبُّل البَطن، والمغص القولونيِّ. - يُستخدَمُ كعِلاجٍ فعَّالٍ للوقايةِ من مُضاعفاتِ نزلات البَرد، إذا ما استُخدِمَ مُبكِّرًا. - يَزيدُ من إفراز الُّلعاب، ويعمل على تلطيف التهابات الحَلْق والحَنجرة. - يُستخدَمُ في عِلاج نزلات البَرد والسُّعال كمُنفِّث. - يُضافُ الزنجبيل إلى كثيرٍ من الأدوية؛ لإكسابِها الطعمَ المُستساغ، والتَّأثيرَ الفعَّال. • الجرعة وكيفيَّة الاستعمال: لِكُلِّ ما ذُكِرَ يُستخدَمُ شرابُ مغلي الريزومات، ويُفضَّل أن يكونَ بالطريقةِ الآتية: تُضاف نِصف ملعقة من مَسحوق الريزومات إلى ملعقة من عسل النَّحل (أو أكثر حسب الرغبة)، ويتم خلطُهما جيِّدًا، ثُمَّ يُضافُ فنجان من الماء المغلي لهذا المخلوط، ثُمَّ يُشرَب. |
http://im52.gulfup.com/JmIb4Q.png • الجُزءُ المُستخدَم: الثِّمارُ والزَّيت. • الأهمِيَّة الطبيَّة: - تُستخدَمُ الأوراق كمُطهِّر وقابض للأنسجة، ولذا يمضغها البَعضُ لعِلاج التهابات اللثة والحَلْق؛ نظرًا لغِناها بمادة التنين. - يُعتبر مغلي الأوراق أو مغلي اللحاء الداخليّ للشجرة عِلاجًا ناجعًا في حالات الحُمَّى. - يُستخدَمُ منقوع الأورق كمُهدِّئ للأعصاب المُضطربة. - يُستخدَمُ زيتُ الزيتون كمُسكِّن ومُرطِّب للبَشرة. - يَعمل زيت الزيتون على زيادة إفراز الصفراء (إفراز الغُدَّة البنكرياسيَّة)، كما يُستخدَم كمُسهِّل؛ إذ يعمل على انقباض عضلات الأمعاء. - يَعمل الزيت كمُهدِّئ للأغشية المُخاطية، كما أنَّه يُقلِّل من نسبة الكوليسترول في الدم. - يَستخدِمُ البَعضُ زيت الزيتون شُربًا على الرِّيق كمُلِّين ومُفتِّت للحَصَى، إلَّا أنَّه لا يُنصَح بالإكثار من ذلك. - يُستخدَمُ زيت الزيتون الدافئ مخلوطًا بزُلال البيض، ومفرودًا على قِطعةٍ من القُماش القُطنيِّ لعِلاج الجُروح والكَدمات ولَدغ الحشرات المِفصليَّة كالعقارب. - يُستخدَمُ المخلوط السَّابق لعِلاج تشقُّق حلَمَات الثَّدي. - يُدَقُّ الزيتون نفسُه كما هو، ويُستخدَمُ لَبخًا على الأورام، ولا سِيَّما أورام اللوزتين والحَلْق والتواء القدم والمِعصَم. • الإعـداد والجرعات المُناسبة: أ- منقوع الأوراق: يُنقَع 1-2 ملعقة صغيرة من الأوراق في مِقدار فنجان من الماء، لمُدَّة عَشر دقائق. ويُشرَب من المنقوع قدر ملعقتين صغيرتين. ب- مغلي الأوراق واللحاء: يُغلَى قدر قبضتين من أوراق أو لحاء الزيتون في حوالي رُبع جالون من الماء، وتستمر عملية الغلي حتى يتبقَّى من السائل قدر فنجان واحد. |
الساعة الآن 08:03 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.