![]() |
http://im65.gulfup.com/nHmUFb.png • الجُزءُ المُستخدَم : فُصوص الثُّوم النَّاضجة ، والتي مَرَّ على تخزينها سِتَّة أشهُرٍ على الأقل . • المُكوِّنات : تحتوي فصوص الثُّوم على زيت الثُّوم الطَّيَّار ، وفيتامينات ، أهمهما : أ ، ب المُركَّب ، ج ، وبعض مُركَّبات الأليل ، مِثل كبريتات الأليل . كما يحتوي الثُّوم على زيت غير طَيَّار ( أساسيّ ) ، ومادة سُكَّريَّة ، وإنزيم مُحلّل . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - الثُّوم طارد للدِّيدان . - طارد للغازات . - قاتِل للبكتيريا . - مُدِرٌّ للصَّفراء . - مُدِرٌّ للبَول . - مُلَطِّفٌ للحُمَّى . - طاردٌ للبَلْغَم . - يُفيدُ الثُّوم في عِلاج النَّزلات المُعَويَّة والنَّزلات الشُّعَبيَّة . - يَعملُ الثُّوم على تنشيط وتنظيم وظائف الجِهاز الهَضميّ ، وخاصَّةً الكَبِد والحُويصلة المَراريَّة . - يَعملُ الثُّوم على تطهير الجِهاز الهَضميّ ، ولذلك فإنَّه يُستخدَم للقضاء على الميكروبات المِعويَّة الضَّارَّة ، مِثل : الدُّوسنتاريا ، والكُوليرا ، والتَّيفود ، والبَاراتيفود . ويُوصَى بأكله للوقاية من هذه الأوبئة . كما يَعمل على تطهير الأمعاء من البكتيريا والفِطريات المُسبِّبة للعُفونة . - يَعملُ الثُّوم على تخفيض ضغط الدم المُرتفِع ، والوقاية من تصلُّب الشَّرايين ، ويكفي لذلك تناول ( 1 – 2 ) فص من الثُّوم يوميًّا على الرِّيق . - يَعملُ الثُّوم على تنظيم الدَّورة الدَّمويَّة وضربات القلب ، كما يَمنع تجلُّط الدم ؛ وذلك لاحتوائه على مادة ( الهيبارين ) التي تمنع تجلُّط الدم . - مَضغُ فصوص الثُّوم يُطهِّرُ الفمَ والَّلوزتين والبِلعوم من الميكروبات الضَّارَّة . - لعِلاج حصوات الكُلَى : يُنصَحُ بنقع فصوص الثُّوم بعد تقطيعها في العسل الأسود ، ويُترَكُ المنقوع بِضعَ ساعاتٍ ، بعدَها يُصفَّى ويُمزَجُ بزيت الزيتون وعصير الَّليمون ، ويُؤخَذُ منه ( 1 – 2 ) مِلعقة على الرِّيق يوميًّا ، مع مُراعاة عدم الاحتفاظ بالمُتبقِّي لليوم التالي . - تُستخدَم خُلاصة الثُّوم الباردة كحُقنةٍ شرجِيًّةٍ لطرد الدِّيدان المِعَويَّة ، وخاصًّةً الدِّيدان الدبوسيَّة . - لِعِلاج الإسهال الحَاد : يُنصَحُ بتناول مَزيجٍ مُكوَّنٍ من [ 100 جرام ثُوم + 200 جرام عَسل نحل + 300 سم3 ماء ] ، إذ يعمل هذا المَزيج على وقف الإسهال ، بالإضافة إلى تطهير المَعِدة من البكتيريا والطُّفيليات الضَّارَّة . - يُفيدُ الثُّوم كمُسكِّنٍ مَوضعيٍّ ، كما في حالات آلام الأسنان ؛ وذلك بعَمل لَبخة مُكوَّنة من مَهروس الثُّوم وزيت الزيتون ، ووَضعها على المكان المُصاب . - لعِلاج وتطهير القُروح والالتهابات الجِلديَّة : يُدهَنُ المكانُ المُصاب بعصير الثُّوم ، ويُغطَّى بطبقيةٍ من شَحمٍ حيوانيّ ، ويُكرَّرُ ذلك مرتين أو ثلاث مراتٍ في اليوم ، مع تنظيف المكان قبل كُلِّ مرةٍ بكَمَّادات الماء الدَّافِئ . - هذا ، ولا يَخفى ما للثُّوم مِن أهميًّةٍ كُبرى باعتباره تابلاً من التَّوابِل والمُشهيات الشائعة ، التي تُكسِبُ العَديدَ من الأطعمةِ نكهةً خاصَّةً مرغوبًا فيها . • تنبيــه : كُلُّ ما ذكرناه يتعلَّقُ بالثُّوم النَّيّئ ، أمَّا عمليَّة الطَّبخ ، فإنَّها تقضي على أهميَّة الثُّوم ، وتُفسِد فعاليتَه . |
http://im80.gulfup.com/5xR3G0.png • الجُزءُ المُستخدَم : الجُذور . • المُكوِّنات : يحتوي الجزر على الفيتامينات الهامَّة ، وخاصَّةً فيتامين ( أ ) وفيتامين ( ب ) وفيتامين ( ج ) ، ويُعتبرُ مِن أغنى المصادر الطبيعيَّة بفيتامين ( أ ) الذي يَعملُ على سلامة العَين ، ويَقيها مِن مرض العَشَى الَّليليّ . كما يحتوي الجزر على نِسبةٍ عاليةٍ من مادة الكاروتين ، التي تتحوَّلُ داخل الجِسم إلى فيتامين ( أ ) . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُعتبرُ الجزرُ مصدرًا جيِّدًا للأملاح المَعدنيَّة الهامَّة للجِسم ، وخاصَّةً أملاح الحديد والكالسيوم والبُوتاسيوم . - يَعملُ الجزر على زيادة مُقاومة الجِسم للأمراض . - يُفيدُ الجزرُ في تنظيم عَمل الجِهاز الهَضميِّ ، وتطهير الأمعاءِ مِن الفضلاتِ الغِذائيَّةِ المُتعفِّنة . - يحتوي الجزر على زيتٍ أساسيٍّ يُساعِدُ على طرد الدِّيدان الأُسطوانيَّة مِن الأمعاء ، ولذلك يُنصَحُ بأكل ( 2 – 3 ) جزرات يوميًّا ، وذلك لِعِدَّةِ أيامٍ مُتتالية . - يُنصَحُ بشُرب عصير الجزر في حالاتِ حُمُوضةِ المَعِدَةِ وحرقان القلب الناتِج عن سُوءِ الهَضم . - يُنصَحُ باستخدام عصير الجزر في حالاتِ فقر الدَّم ، وأمراض الغُدَّة الدَّرقيَّة ، والقُروح الجِلديَّة . - يُمكِنُ تناول الجزر المَفروم والمخلوط بعَسل النحل ، فهو بذلك غِذاءٌ ودواء . |
http://im65.gulfup.com/wOT15t.png عُرِفَت هذه الحَبَّةُ بأسماءٍ عديدةٍ ، منها : الحَبَّةُ السَّوداء ، حَبَّةُ البركَة ، كمُّون أسود ، كمُّون هِندي ، بشمة ، قزحة ، وفي الفارسيَّة تُعرَفُ باسم ( شونيز ) . • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • المُكوِّنات : تحتوي بُذُورُ حَبَّةِ البَركَةِ على زيتٍ طيَّار معروف يحتوي على مادة النيجلين . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُفيدُ زيتُ حَبَّة البركة في عِلاج حالات التَّوتُّر العَصبيِّ ، وذلك بإضافة ( 3 – 5 ) نِقاط منه على فنجان من القهوة أو الشاي . - يُفيدُ الزيتُ أيضًا ، وبالكَميَّة السابقة ، كمُنفِّث لعِلاج حالات الرَّبْو ، والكُحَّة ، والسُّعال الدِّيكي ، ونزلات البَرد . - تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركةِ كطارد للغازات وعِلاج الانتفاخ ، وذلك بخَلط كمّيتين مُتساويتين مِن مَسحوقها ومَسحوق سُكَّر النبات ، ويُؤخَذُ من هذا المخلوط مِقدار نِصف مِلعقة صباحًا ومساءًا على هيئة سُفوف . ولنفس الغرض يُمكنُ إضافة 3 نِقاط من زيت حَبَّةِ البَركةِ إلى فنجان من القهوة أو الشاي . - لعِلاج الصُّداع : يُمكنُ استخدامُ خليطِ من كَمِّياتٍ مُتساويةٍ مِن مسحوق [ حَبَّة البركة + اليانسون + القرنفل ] ، ويُؤخَذُ من هذا المخلوط قدر مِلعقةٍ مرتين في اليوم ، قبل الإفطار وقبل العَشاء ، ويُستعانُ في ذلك بالماءِ لتسهيل البَلع . - تُفيدُ الحَبَّةُ السَّوداءُ في عِلاج السُّكَّر ، وذلك باستخدامها مع حَبِّ الرَّشاد ، والمرّة ، وقِشر الرُّمَّان ، بنِسَب 1 : 1 : 1/2 : 1/2 على الترتيب . تُسحَقُ هذه الكميَّات جيِّدًا لِعَمل سفوف ، يُؤخَذُ منه مِقدار نِصف مِلعقة على الرِّيق . - يُفيدُ الزيتُ كمُنبِّه للهَضم ، ومُدرٍّ للبول والُّلعاب والطَّمث . - تُفيدُ حَبَّةُ البَركَةِ في عِلاج آلام الظَّهر ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ من المَسحوق وعسل النَّحل النَّقيِّ ، ويُؤخَذُ من هذا المَعجون صباحًا ومَساءًا بعد الإفطار والعَشاءِ لمُدَّةِ عَشرةِ أيام . - تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ من الظَّاهِر في عِلاج الجَرَبِ والالتهاباتِ الجِلديَّة ؛ وذلك بعَمل عَجينةٍ مُكوَّنة من مَسحوق الحَبَّة وخَلِّ التُّفَّاح .. وتُوضَعُ طبقة من هذه العَجينة على الجُزء المُصاب ، وتُترَكُ 4 ساعاتٍ يوميًّا ، وذلك لمُدَّة أسبوع . - تُفيدُ العَجينةُ السابقة في عِلاج بعض حالات البُهاق والبَرَص ؛ حيثُ تُفرَدُ العَجينةُ على المكان المُصاب ، وتُلَفُّ بقِطعةٍ من الشَّاش النَّظيف . - تُعتبَرُ حَبَّةُ البَركَةِ من التَّوابل الهامَّة التي تدخُلُ في صِناعةِ الفطائِر وغيرها من المَخبوزات ، كما تدخُلُ في صِناعةِ أنواعٍ مُعينةٍ من المربَّى كالمفتَّقَة ، وذلك مع العَسل الأسود والسِّمسم . - تُستخدَمُ حَبَّةُ البَركَةِ في صِناعاتِ الألبان ، وخاصَّةً صِناعة الجُبن ؛ لتطييب الطَّعم والرائِحة . |
http://im80.gulfup.com/ua45Bb.png • الجُزءُ المُستخدَم : أوارقُ النباتِ وقِمَمُه الزَّهريَّة . • المُكوِّنات : تحتوي الأوراقُ على زيتٍ عِطريٍّ طَيَّار ، هذا الزيتُ يحتوي على نِسبةٍ عاليةٍ من البورنيول والسينول ، كما تحتوي الأوراقُ على مواد مُرَّة وأخرى قابِضَة . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُستخدَمُ مَغلي الأوراق بمُفرده ، أو مُضافًا إليه البوراكس ، لغَسيل الرأس كمانِع لتَساقُطِ الشَّعر . - يُستخدَمُ هذا المَغلي أيضًا كغَرغَرةٍ للفَم ؛ مَنعًا لِحُدوثِ البَخْر ( رائِحة الفَم الكريهة ) . - يُستخدَمُ المغلي لتنظيفِ بَشرةِ الوَجه ، وفي تنظيفِ العيون المُصابة بالرَّمَدِ الرَّبيعي ؛ وذلك بوَضع كمَّادة دافِئة مِن المَغلي على الوَجه أو العَين ، مع تغيير الكَمَّادة من وقتٍ لآخَر . • تنبيــه : نظرًا لِمَا قد يَحدُثُ مِن تأثيراتٍ سامَّةٍ نتيجة استخدام هذا النبات ، فإنَّ مُعظمَ استخداماتِهِ قاصِرةٌ على الاستخدام الظَّاهِريِّ . • زَيتُ حَصَالبان واستعمالاتُه : يُستخلَصُ من نبات إكليل الجبل في وقتِ التَّزهير زيتٌ عِطريٌّ ، عَديمُ اللون أو مائِلٌ للصُّفرةِ قليلاً ، يتجمَّدُ بسُهولةٍ في الهواءِ ، رائِحتُه تُشبِه إلى حَدٍّ كبيرٍ رائِحةَ الكافُور . - يَدخُلُ هذا الزيتُ في تحضير وتركيب المُستحضراتِ الدوائية المُستخدَمة في تنبيه وتنشيط الكَبِدِ والطّحال ، وكذا الأدوية المُقوِّيَة بشكلٍ عام . - يَدخُلُ الزيتُ في تحضير أدوية المَغص الكُلَوِيِّ ؛ حيثُ يُساعِدُ على تفتيت الحَصوات الكلسية ، وكذا يَعملُ على سُهولةِ مُرور الحُبيباتِ الرَّمليَّة من الكُلَى إلى المثانة مِن خِلال الحالِب . - يَدخُلُ الزيتُ في بَعض الصناعاتِ الغِذائيةِ ؛ لإكسابِها طَعمًا مُمَيَّزًا ورائِحةً زكيَّةً ، كما يَدخُلُ في حِفظِ بَعض المَوادِ الغِذائيةِ التي تُخَزَّنُ لفترةٍ طويلةٍ ؛ لِقُدرته على قتل البكتيريا والفِطريات التي تُسبِّبُ فَسادَ هذه الأطعمة . - يُستخدَمُ الزيتُ النَّقِيِّ في صِناعةِ مُستحضراتِ التجميل عالية الجَودة ؛ للمُحافظةِ على جَمال البَشرةِ وسَلامةِ الشَّعر . |
http://im56.gulfup.com/XqKzzw.png • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • المُكوِّنات : يَحتوي زيتُ الحُلْبَة على مَواد قَلَوِيَّة ، أهمها : التريجونلين والكولين . كما تحتوي البُذُورُ على مَواد هُلاميَّة ، وقليل مِن حِمض النيكوتينيك . وتحتوي الحلبة أيضًا على البروتينات ، والكربوهيدارت ، والأملاح المعدنية ، كالكالسيوم والفوسفور ، بالإضافةِ إلى بَعض الفيتامينات مِثل : فيتامين ( ب ) ، فيتامين ( جـ ) ، فيتامين ( د ) . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُؤدِّي زيتُ الحلبة إلى زيادة إفراز الَّلبَن عند مَن يشكين مِن قِلَّتِهِ مِن المُرضِعات . - تُستخدَمُ الحلبة كمُسَكِّن للنزلات الصَّدريَّة ، كالسُّعال ، وضِيق التَّنفُّس ، والرَّبْو ، كما تُستخدَمُ كغَرغَرة لِعِلاج التهاب الزّور والرِّئتين . - يُستخدَمُ المَشروب كمُنَشِّط ومُنقٍّ للدم ، إذا شُرِبَ صباحًا على الرِّيق . - يُفيدُ المَشروبُ في عِلاج النزلات المِعَويَّة والإمساك . - يُستخدَمُ مَطحون الحلبة لعَمل لبخات لِعِلاج الدَّمامِل ، والتّقرُّحاتِ الجِلديَّة ، والرُّوماتيزم . - تُؤكَلُ الحلبة الخَضراء طازجة ؛ لأهميَّتها الغِذائية العالية . • الإعـدادُ والجرعـة المُناسِبة : يُحضَّرُ مَشروبُ الحُلْبَة كالآتي : تُنقَعُ البُذُورُ في الماءِ البارد بمُعَدَّل ملعقتين منها لِكُلِّ كوبٍ من الماء ، وذلك لمُدَّةِ ثلاث ساعاتٍ ، ثُمَّ تُرفَع على النار لِتَغلي لمُدَّةِ دقيقةٍ واحِدة . يُؤخَذُ من هذا المَغلي مِقدار ( 2 – 3 ) أكواب في اليوم . ويُمكنُ أن يُضافَ إليه زيتُ النّعناع ، أو الَّليمون ، ويُحلَّى بالسُّكَّر أو عَسل النَّحل ، حَسب الحاجة . |
http://im78.gulfup.com/zHAcHR.png • الجُزءُ المُستخدَم : العُشبَة بأكملِها . • المُكوِّنات : يَحتوي النباتُ الجَافُّ – وخاصَّةً الأوراق – على زيتِ طيَّار يُشبه في رائحته رائحة الكَرَفْس ، بالإضافةِ إلى زيوتٍ ثابتة ، وراتنجات ، وجلوكسيدات صابونيَّة . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يُستنشَق بُخار الأوراق لعِلاج الانفلونزا والحُمَّى . - يُوصَف منقوع الأوراق الجافة في الماء لفترةٍ طويلة – تَصِلُ إلى ثلاثةِ أيام – كشرابٍ لعِلاج الحُمَّى . - يُوصَف المنقوع أيضًا كمُعرِّق ، ومُدِرٍّ للبَول ، ومُسكِّن لآلام المَغص ، وطارد للغازات . |
http://im67.gulfup.com/a5DZnp.png تُؤكَلُ حُبُوبُ الحمّص إمَّا : - خضراء طازجة ( مَلانَة ) ، وتُسمَّى بذلك حين تكونُ مملوءةً بالهواءِ . - مسلوقة ( مطبوخة ) ، وتُعرَفُ في الشام باسم القضامة . - محمّصة ، وهِيَ ما يُطلَقُ عليه في الغالب اسم الحمّص ، وتُعرَفُ في مصر باسم الحمّص المُجوهَر . • المُكوِّنات : يحتوي الحمّص على الكالسيوم والفوسفور ، كما يحتوي على نسبةٍ قليلةٍ من حمض الأوكساليك ؛ ولذلك لا يَجِبُ التَّمادي في أكله ؛ لأنَّ ذلك قد يُؤدِّي إلى حدوث نوعٍ من التَّسَمُّم البطيء ، كما أنَّ هذا الحِمض يُؤدِّي إلى حدوث إمساك ، وتكوين حصوات في الكُلَى والحالِب . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - الحُمّص مُدِرٌّ للبَول ، ومُدِرٌّ للطَمْث . - إذا نُقِعَ الحُمّص في الخَلِّ ، وأُكِلَ على الجُوع ، ولم يُتبَع بغيره يومه ، استأصل شافة الدِّيدان . - إذا عُجِنَ دقيقُه ، وطُلِيَ على الوجه ، أذهب الصُّفرة ، وحَمَّرَ اللون ، ونوَّر الوجه . - وإذا غُسِلَ به البدنَ كُلَّه ، نقَّى الكلف والسَّعفة ، وأصلَحَ الشَّعر . |
http://im52.gulfup.com/en1uKA.png • الجُزءُ المُستخدَم : الأوراق والأغصان الرَّفيعة الجافة . • المُكوِّنات : تحتوي الأوراق الجافة على صبغات نباتية ثابتة ، أهمها : اللوزون والمانيت . كما تحتوي الأوراق والأغصان الجافة على مواد هُلامية ، ومواد قابضة ( تينين ) ومُطَهِّرة . أمَّا الأزهار ( التَّمر حِنَّا ) فتحتوي على زيتٍ عِطريٍّ طيَّار يحتوي على الأيونون . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - تُستخدَمُ الحِنَّاءُ لِعِلاج الصُّداع ؛ وذلك بوَضع طبقةٍ من العَجينة على الجَبهة . - تُفيدُ الحِنَّاء في تطهير الجروح والقروح ، وتُساعِدُ على التئامِها . - يُفيدُ الخِضابُ بالحِنَّاءِ في حالات تشقُّق القدمين ، وتسلُّخات الأصابع ، وكثرة العَرَق ؛ وذلك لاحتواء الحِنَّاء على حِمض التانيك القابض . - يُفيدُ مغلي الأوراق كمُطهِّر للجروح والتَّشقُّقات الجِلدية ؛ لِقُدرته على إبادة الفِطريات والميكروبات . - يُفيدُ المغلي أيضًا كغَرغرة لِعِلاج تقرُّحاتِ الفَم واللثة . • كيفيةُ إعـداد مَعجون الحِنَّاء : لا بُدَّ من استعمال الحِنَّاء في وَسَط حامِضيّ ؛ إذ أنَّ مادة "اللوزون" الملوّنة الموجودة في الحِنَّاء لا تصبغ في الوَسَط القلويّ ، ولهذا يُفضَّل استعمال صبغة الحِنَّاء مخلوطةً بالزبادي أو الخَلِّ أو الليمون . |
* للخَرْدَل أنواعٌ كثيرةٌ ، أهمها : - الخَرْدل الأبيض . http://im55.gulfup.com/loXTM9.png - الخَرْدل الأسود . أ- الخَرْدَلُ الأسود : • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • المُكوِّنات : تحتوي بذور الخردل على : - زيت حرِّيف طيَّار يتميَّز بلونه الأصفر ، ورائحته النَّفَّاذة ، يحتوي على Ally Lisothiocyanate ، وإليه يُعزى الطعم الحَرِّف والرائحة النَّفَّاذة . - مجموعة من الجلوكسيدات ، أهمها : السينجرين ، والسينالين . - مادة زُلاليَّة محمرة ، تُعرَفُ باسم ميروسين • التَّأثيراتُ المُختلِفة : - يُعرَف زيت الخردل بتأثيره المُنبِّه إذا أُخِذَ بجرعاتٍ مُناسبة ؛ حيثُ يزيد من نشاط المعدة الإفرازيّ . فإذا زادت جرعتُه حَدَثَ العكسُ تمامًا ، بالإضافة إلى حدوث القيء والإسهال والالتهابات المِعَوية والمَعِدية . - إذا شُمَّ زيتُ الخردل أحدَثَ تهيُّجًا للأنف وسالت الدموع من العين . - إذا تناول الإنسان مسحوق البذور شعر بحرقان في اللسان والبلعوم ، فإذا ما وصلت إلى المعدة شعر الإنسان بحرارةٍ فيها . - يُحدِثُ الزيت تهيُّجًا للجِلد ، مهما كان مُخفَّفًا ؛ حيثُ يشعرُ الإنسانُ بحرقان وإحمرار مع تكوين فُقَّاعاتٍ صغيرة . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - يعمل الخردل على جذب الدم تجاه الأسطُح الخارجية من الجِلد ، لذا فإنَّ لَزقة الخردل تُستخدَمُ كثيرًا في علاج حالات الروماتيزم ، وعِرق النّسا ، والألم العصبيّ ، ومعظم حالات التهاب الأعصاب . - يُستخدَمُ حمَّام الخردل كمُنشِّطٍ عام للجِسم ، ويتم تجهيز الحمَّام كالآتي : يُنقَع حوالي 250 جرامًا من مسحوق الخردل في حوالي نِصف جالون من الماء البارد ، ثم يُضاف هذا المنقوع إلى ماء الحمَّام . - يُستخدَمُ مسحوق بِذر الخردل – بكميّات صغيرة ودقيقة – كفاتِح للشهيَّة ، ومُنشِّط للإفرازات المَعِديَّة . - يُستخدَمُ كمُقَيِّىء ، خاصًّةً في حالات التَّسمُّم بسمومٍ تُحدِث التهاباتٍ في المَعدة . • طَريقةُ إعداد لَزْقَة ( لَبْخَة ) الخَرْدَل : تُعَدُّ اللبخة تبعًا للخُطواتِ الآتية : - يُعجَن بِذر الخردل المسحوق ( المُستردَة ) عَجنًا جيِّدًا بالماء البارد ، حتى يتم الحصول على عجينة مُتجانسة . - تُفرَد هذه العَجينة على قِطعة نظيفة من نسيجٍ قُطنيٍّ أو كِتَّانيّ . - تُوضَع قِطعة من الشَّاش النظيف فوق المكان المُصاب . - تُطبق العجينة على الشَّاش فوق المكان المُصاب . عندئذٍ يَحدث ألمٌ شديد ، يَعقُبُه تخديرٌ في أعصاب الجلد ، والشعور بالارتياح . يستمر ذلك عادةً حوالي 20 دقيقة . - بعد ذلك تُنزَع العجينة بالكامل عن الجِلد ، ويُغسّل المكان جيِّدًا ؛ لمَنع تكوُّن تقرُّحاتٍ أو تهيُّجاتٍ للجلد . ولمَنع هذه التَّقرُّحات أيضًا يُمكن رَشُّ المكان بدقيق الأرز مع لَفِّه جيدًا بالقُطن الجاف . • تحذيـر : - ينبغي ألَّا يُستعمَل زيت الخردل بطريقةٍ عشوائيَّة ، أو لفتراتٍ طويلةٍ ؛ لتأثيره السَّام . - نُنبِّه على خُطورة مُلامسة زيت الخردل بصورةٍ مُنفردة للجِلد ؛ إذ يُحدِث به التهاباتٍ وتهيُّجاتٍ يصعُب عِلاجُها . - ننصح بضرورة استخدام مساحيق الخردل المُحضَّرة حديثًا ؛ إذ أنَّ المساحيق القديمة تفقِد فعاليتها ، لعدم قُدرتها على تكوين الزيت . - نُحذِّر من استخدام لَبخة الخردل على المناطق الحسَّاسة من الجسم . أمَّا بالنسبة للأشخاص ذوي البشرة الحسَّاسة ، فيُمكن إضافة دقيق الجاودار إلى عَجينة الخردل ؛ لتجنُّب ما قد يحدث من تهيُّجات . ب- الخَرْدَلُ الأبيض : • الجُزءُ المُستخدَم : البُذُور . • الأهمِيَّة الطبيَّة : يُشبه إلى حَدٍّ كبير الخردل الأسود في استعمالاته ، بالإضافة إلى استعمالاته في حالات الالتهاب الشعبيّ وذات الجنب ، كما أنَّ له تأثيرًا هامًّا لمنع العفونة . أمَّا البذور الكاملة فيُمكن تناولها كمُسهِّل . وعند استخدام لَبخة الخردل الأبيض ، فإنَّه يُنصَح باستخدام بياض البيض في العجينة ، بدلاً من الماء البارد الذي يُستخدَم في إعداد لَبخة الخردل الأسود . |
http://im55.gulfup.com/1fR12N.png يُعرَف الخرشوف بأسماء كثيرة ، أهمها : الحَرْشَف - جناح النسر . • الجُزءُ المُستخدَم : جميع أجزاء النبات ، عدا الجذور . • المُكوِّنات : يحتوي الخرشوف على مادة السينارين ، التي تعمل على تنشيط إفراز الحُويصلة الصفراوية . • الأهمِيَّة الطبيَّة : - الخرشوف مُنشِّط لوظائف الكَبِد ، وخافِض لنسبة الكوليسترول في الدم . - مُدِرّ للبَول ، ومُلِّين خفيف ، يُساعد على حركة الأمعاء . - يُؤكَلُ الخرشوف ( الأوراق والنورات غير الناضجة ) إمَّا نيِّئًا أو مسلوقًا . |
الساعة الآن 08:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.