![]() |
“تلهي نفسها عن حبه بكراهيته ، في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به ، مناسبة ما ، يمكن أن تقول فيها " ألو .. كيف أنت ؟ " دون أن تكون قد انهزمت تماماً” |
“الحب يجلس دائما على غير الكرسي الذى نتوقعه تماما بمحاذاة ما نتوقعه حبا” |
“وهل الحرية في النهاية سوى حقك في أن تكون مختلفاً ؟” |
“ان الحب لا يتقن التفكير والأخطر انه لا يملك ذاكرة انه لا يستفيد من حماقاته السابقة ولا من تلك الخيبات الصغيرة التى صنعت يوما جرحه الكبير” |
“ريثما يعود ثانية حبيبها ، ريثما تعود من جديد حبيبته ، مازالت في كل ساعة متأخرة من الليل تتساءل .. ماذا تراه يفعل الآن ؟” |
“حين نكون تعساء ندرك تعاستنا. ولكن عندما نكون سعداء، لا نعي ذلك إلا في ما بعد.ان السعاده اكتشاف متأخر .” |
“كيف أنتِ؟" صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابها فالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟" أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه” |
“أن لا تكون لك قدرة على الغضب، أو رغبة فيه، يعني أنك غادرت شبابك لا غير. أو أن تلك الحرائق غادرتك خيبةً بعد أخرى، حتى إنك لم تعد تملك الحماس للجدل في شيء، حتي في قضايا كانت تبدو لك في السابق من الأهمية، أو من المثالية، بحيث كنت مستعدًا للموت من أجلها!” |
“أن تنسى شخصا أحببته لسنوات لا يعني أنك محوته من ذاكرتك، أنت فقط غيرت مكانه في الذاكرة، ما عاد في واجهة ذاكرتك.. حاضرا كل يوم بتفاصيله، ما عاد ذاكرتك كل حين.. غدا ذاكرتك أحيانا.. الأمر يتطلب أن يشغل آخر مكانه، و يدفع بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات" |
"أصبحت امرأة حرة .. فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم, الحرية أن لا تنتظر شيئاً..والترقب حالة عبودية" |
“يسألونك مثلا ماذا تعمل.. لا ماذا كنت تريد أن تكون. يسألونك ماذا تملك.. لا ماذا فقدت. يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها.. لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك.. لا ما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أي مدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي ..لا يسألونك هل تخاف الله. ولذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت. فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم.” |
“احيانا يجب على الأماكن ان تغير اسماءها كى تطابق ما أصبحنا عليه بعدها ولا تستفزنا بالذاكرة المضادة” |
“الحب ليس سوى حالة ارتياب؛ فكيف لك أن تكون على يقين من إحساس مبني أصلًا على فوضى الحواس، وعلى حالة متبادلة من سوء الفهم يتوقع فيها كل واحد أنه يعرف عن الآخر ما يكفي ليحبه. في الواقع هو لا يعرف عنه أكثر مما أراد له الحب أن يعرف، ولا يرى منه أكثر مما حدث أن أحب في حب سابق. ولذا نكتشف في نهاية كل حب أننا في البدء كنا نحب شخصًا آخر!” |
“لو يأتي .. كم يلزمها من الأكاذيب . كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت ! كم يلزمها من الصدق ، كي تقنعه أنها انتظرته حقاً!” |
“وحده الزّمن سيدلك على الصواب، عندما يفقد الآخرون صوابهم.” |
“- كان الله في عون هذه الامة..نصف حكامها عملاء..والنصف الاخر مجانين” |
“نحن لا نتعلم الحياة من الآخرين,نتعلمها من خدوشنا..ومن كل ما يبقى منا أرضا بعد سقوطنا ووقوفنا” |
“فالطريقة الصحيحة لفهم العالم . هي في التمرد على موقعنا الصغير فيه ، والجرأة على تغيير مكاننا وتغيير وضعيتنا ، حتى بالوقوف على طاولة ، عوض الجلوس أمامها والاّتكاء عليها” |
“الحب أن تسمحي لمن يحبك بأن يجتاحك ويهزمك، ويسطو على كلّ شيء هو أنت. لابأس أن تنهزمي قليلاً ..الحب حالة ضعف وليس حالة قوة.” |
“البيوت أيضاً كالناس. هنالك ماتحبه من اللحظة الأولى. وهناك مالا تحبه. ولو عاشرته وسكنته سنوات. ثمة بيوت تفتح لك قلبها.. وهي تفتح لك الباب. وأخرى معتمة, مغلقة على أسرارها, ستبقى غريباً عنها, وإن كنت صاحبها.” |
الأسئلة غالباً خدعة .. أي كذبة مهذبة نستدرج بها الآخرين إلى كذبة أخرى ” |
“الأجمل يأتي دائماً متأخراً.. يا سيدتي!” |
“وحدهم الأغبياء لا يغيرون رأيهم!” |
“ثمة حزن يصبح معه البكاء مبتذلاً، حتّى لكأنه إهانة لمن نبكيه. فلم البكاء، مادام الذين يذهبون يأخذون دائمًا مساحة منا، دون أن يدركوا، هناك حيث هم، أننا، موتًا بعد آخر، نصبح أولى منهم بالرثاء، وأن رحيلهم كسر ساعتنا الجدارية، وأعاد عقارب ساعة الوطن.. عصورًا إلى الوراء؟” |
“ثمة كتب تضعك أمام اكتشافات مذهلة , تكتشف فيها نفسك ، و مساحات منك لم تكن تعرفها.” |
“من الأسهل علينا تقبل موت من نحب . على تقبل فكرة فقدانة, واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا ..” |
“. - الجنون ..بدايته حلم” |
“أحيانا، أحب استسلامي. يمنحني فرصة تأمل العالم دون جهد. وكأنني لست معنية به. في الواقع، أثناء ذلك أكون في حالة كتابة.. صامتة.” |
“الجهل ترف لم يعُد فى متناولنا” |
“كلّ الذين تلتقين بهم كلّ يوم، ستغفرين لهم أشياء كثيرة. لو تذ ّكرت أنهم لن يكونوا هنا يوماً، حتى للقيام بتلك الأشياء الصغيرة التي تزعجك الآن وتغضبك. ستحتفين بهم أكثر، لو فكرت كلّ مرة، أن تلك الجلسة قد لا تتكرر، وأّنك تودعينهم مع كلّ لقاء. لو فكر الناس جميعا هكذا لأحبوا بعضهم بعضا بطريقة أجمل.” |
“عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الاشياء لاهثاً، فتهرب الاشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب ان تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء اليك، والتي قد تكون فيها سعادتك.. او هلاكك؟” |
“في الواقع، التواضع كلمة لا تناسبني تماماً. أن تتواضع يعني أن تعتقد أنك مهم لسبب أو لآخر، ثم تقوم بجهد التنازل والتساوي لبعض الوقت بالآخرين، دون أن تنسى تماما أنك أهم منهم. هذا الشعور لم أعرفه يوماً. لقد كنت دائما امرأة لفرط بساطتها، يعتقد كل البسطاء، وكل الفاشلين حولها أنها منهم.” |
“الحرية أن لا تنتظر شيئا.” |
“الحب لا يتقن التفكير,والأخطر أنه لا يملك ذاكرة” |
“الأصعب عندما نغلق بعد ذلك دفاترنا,ونخلع ماليس لنا,ونعود لنقيم فى أجساد لم تعد تعرفنا,لكثرة ما ألبسناها ثيابا لا تشبهها” |
“تعيش في بلد يحترم موهبتك ويرفض جروحك. وتنتمي لوطن، يحترم جروك ويرفضك أنت. فأيهما تختار.. وأنت الرجل والجرح في آن واحد.. وانت الذاكره المعطوبه التي ليس هذا الجسد المعطوب سوى واجهة لها؟” |
“الفن هو كل ما يهزنا وليس بالضرورة كل ما نفهمه” |
“ترى أهكذا يبدأ الحب دائما، عندما نبدأ في استبدال مقاييسنا الخاصة، بالمقاييس المنفق عليها، وإذا بالزمن فترة من العمر، لاعلاقة لها بالوقت؟” |
“هنالك لوحات هي من السذاجة والبرودة بحيث تخلق عندك عقدة رجولة...وليس فقط عقدة إبداع” |
“لا أجمل من أن تلتقي بضدك, فذلك وحده قادر على أن يجعلك تكتشف نفسك.” |
الساعة الآن 08:35 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.