!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..!

المستقبل لداعش

بسم الله الرحمن الرحيم = 500) this.width = 500; return false;" /> تحذيرات قبل القراءة : - كونك ستقرأ العنوان ثم تهرول إلى التعليقات لتكتب تعليقاً فهذا ليس مسئوليتي

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-14-2014
غِريبُ غير متواجد حالياً
Palestine     Male
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 1461
 تاريخ التسجيل : Aug 2014
 فترة الأقامة : 3939 يوم
 أخر زيارة : 02-19-2019 (10:59 AM)
 الإقامة : هنآك
 المشاركات : 78 [ + ]
 التقييم : 63
 معدل التقييم : غِريبُ will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
TYU المستقبل لداعش



بسم الله الرحمن الرحيم

المستقبل 1402682309809.jpg

تحذيرات قبل القراءة :

- كونك ستقرأ العنوان ثم تهرول إلى التعليقات لتكتب تعليقاً فهذا ليس مسئوليتي
- كونك بعد أن تنتهي من المقال تكتب: إذاً ... أنت مع داعش ... أو أنت ضد داعش ... فأنت لم تفهم شيئاً

١- مقدمة غير مهمة

كثير من الكتاب والمحللين كتبوا وتكلموا عن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)
تكلموا بالسلب كثيراً وبالإيجاب قليلاً، وذلك نظراً لكثرة الوقائع اللا إنسانية التي انتشرت عن هذا التنظيم مما جعل الشعور بالتعاطف معه فضلاً عن تأييده أصبح صعباً للغاية، ولذلك لم أكتب عنه من قبل لا بالمدح ولا بالذم لأني ببساطة لن أضيف شيئاً جديداً … فاكتفيت بمتابعة الفريقين من المؤيدين والمعارضين من خلال حساباتهم المعتمدة على تويتر وردود ودفاع كل فريق من خلال البيانات التي ينشرها إعلامهم المعتمد.

٢- فقرة يمكنك تجاوزها

هذا المقال يتناول تجربة داعش من زاوية مختلفة تماماً، لا حديث هنا عن الإيجابيات ولا السلبيات، ولا يوجد تناول شرعي ولا إنساني ولا أخلاقي للموضوع في هذه السطور، وإنما فقط نرصد الواقع مع تراكمات وأحداث جارية بالإضافة إلى خلفية تاريخية للاستنتاج -بمجموع الأدلة- مآل الأمور في المستقبل

٣- فانتازيا كوميدية من وحي خيال الكاتب

الملا عمر الزعيم الطالباني يخرج في مسيرة سلمية تجوب شوارع أفغانستان للتنديد بالإدارة الأمريكية التي اعتقلت الكثير من قيادات حركة طالبان في سجن جوانتنامو ويطلب من الرئيس أوباما الإفراج عنهم فوراً.
المسيرة تحولت إلى مسيرات يومية منددة بالإدارة الأمريكية رافعين صور خمسة من المعتقلين الأفغان من ضمنهم وزير الدفاع ووزير الداخلية الخاص بنظام طالبان وثلاث قيادات آخرون.
الشعب الأفغاني كله ينضم للمسيرات المنددة، والإدارة الأمريكية لا تبدي أي اهتمام.
الملا عمر وعناصر طالبان والشعب الأفغاني كله في حالة إحباط شديد من تجاهل الرئيس الأمريكي للموضوع
أمريكا تعتقل المزيد من حركة طالبان
حالات انتحار وأمراض نفسية تنتاب أفراد الحركة من جراء الممارسات الوحشية التي تتبعها الإدارة الأمريكية ضد الحركة
احتفال أمريكي واسع بالقضاء على حركة طالبان واعتقال الأب الروحي وزعيم التنظيم الملا عمر وإيداعه بسجن جوانتنامو تحت حراسة مشددة وتحقيقات يومية.
خبر على الهامش:
بعض عناصر التنظيم المطاردين هربوا إلى تركيا وقاموا بتكوين ما أسموه (تحالف دعم الجهاد) واكتفوا بنشر بيانات وتصريحات للتنديد بالإدارة الأمريكية مع محاولات بث الأمل في شبابهم المشردين بمقولات مثل: الاحتلال يترنـّــح !

٤- فانتازيا حقيقية حدثت بالفعل

في يونيو ٢٠٠٩ استطاعت عناصر من حركة طالبان من أسر الرقيب الأمريكي (باو برغدال) في أفغانستان
بعد سنوات من المفاوضات بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة طالبان بوساطة قطرية إضطر أوباما للموافقة على شروط ومطالب طالبان بتسليمهم خمسة من قياداتهم المعتقلين بسجن جوانتنامو -من ضمنهم وزير الدفاع ووزير الداخلية في نظام طالبان- مقابل الإفراج عن الرقيب الأمريكي
في يونيو ٢٠١٤ تمت عملية التبادل على أرض قطر وسط تهليل طالباني وسخط أمريكي على الرئيس أوباما الذي تفاوض مع إرهابيين -على حد وصفهم- وأفرج عن إرهابيين وأعادهم إلى بلادهم وتنظيمهم الإرهابي الذي سيستقوي بهم ضد أمريكا مرة أخرى، خاصة وقد تردد أن الرقيب الأمريكي المختطف قد اعتنق الإسلام تأثراً بالمعاشرة الحسنة التي عاشها لمدة خمس سنوات وسط أفراد طالبان !

٥- الكلب يخاف من النمر

في الكثير من الأحيان نجد أن قوانين الغابة متطابقة تماماً مع واقعنا الذي نعيشه، وخاصة في سياسات الدول الكبرى !
القوة … كلمة يفهمها الجميع رغماً عنهم، الرئيس الأمريكي باراك أوباما ضرب بدميقراطيته المزعومة عرض الحائط لأنه خاف من النمر !
فلم يستمع للكتاب والمحللين (الديمقراطيين) الذين شغبوا ونددوا رفضاً لفكرة المفاوضات مع كيان إرهابي -كما يصفون كل أعدائهم- وزعموا أن هذا ضد سياسات أمريكا الديمقراطية ! هههههه ضحكة مدوية تخرج بلا إرادة عندما تسمع كلمة (أمريكا الديمقراطية) !
فأساسات أبراج نيو يورك مدعومة بجماجم الهنود الحمر … لكنها ديمقراطية
مليون ونصف عجوز وشاب وامرأة وطفل تم إبادتهم في العراق … لكنها ديمقراطية
طائرات بدون طيار تجوب سماء أفغانستان وتلقي قذائف على أي تجمعات كبيرة تحصد المئات … لكنها ديمقراطية
قوات الدفاع الأمريكي تتخطى طياراتها حدود الدول الإسلامية بلا استئذان بل وتهبط فيها وتبني معسكرات وقواعد عسكرية تضرب منها باقي المسلمين … لكنها ديمقراطية
ما الذي تطرق بنا لهذا الموضوع ؟! نعم … الديمقراطية … أفيون الشعوب والوهم الذي يبيعه لنا الغرب … المهم أن النمر لا يؤمن بالديمقراطية … وبالطبع الكلب الذي ابتدعها لا يؤمن بها كذلك … إنه يعرف أنها كذبة
النمر والكلب أدوار متبادلة، وكلاهما لا يجيد ولا يفهم إلا لغة واحدة … القوة، فالكلب يخاف من النمر دائماً.

٦- الجريمة قد تفيد أحياناً

كما ذكرنا أول الكلام أننا لسنا بصدد الحكم على تصرفات داعش من الناحية الشرعية أو الإنسانية أو الأخلاقية.

فقط حاول الربط بين المشاهد التالية والفقرات السابقة :

مشهد ١
رجل من رجالات داعش في سوريا يدعى "أبو العباس العنداني" يستوقف الناس عند حاجز مرور ويأخذ منهم نقود عنوة
يصل الخبر لزعيم الدولة “أبو بكر البغدادي”
يستيقظ الناس في الصباح ليجدوا رجلاً مصلوباً في الطريق العام ومعلق على صدره ورقة كبيرة مكتوب عليها: “أبو العباس العنداني … عنصر في الدولة … الحكم: القتل حرابة والصلب 3 أيام، الجريمة: أخذ أموال من الناس على الحاجز بحجة أنهم كفار، الجهة: بأمر أمير المؤمنين”.

فانتازيا حقيقية

----------------------------------

مشهد ٢
قوات الجيش العراقي الذي كان يوصف ما قبل عواصف شوارزكوف وبريمر بأنه من بين أقوى الجيوش في العالم يسمع بقدوم قوات داعش إلى الموصل
هروب قوات الجيش العراقي أمام قوات داعش بلا أدنى مقاومة
داعش تسيطر على الموصل بالكامل

إنهم يذبحون بعضهم فماذا سيفعلون بنا ! (قالها أحدهم وهو يهرب)

—————————————————

مشهد ٣
المملكة العربية السعودية نشرت آلاف القوات من جنود مصر وباكستان على طول حدودها مع العراق، وسط مخاوف من غزو تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)

الكلب يخاف من النمر

—————————————————

مشهد ٤
شاب مصري إسمه "إسلام يكن” خريج "مدرسة ليسيه الحرية” يقضي حياته بين صالة الحديد والمصايف والتنزه مع الأصدقاء
عناوين في الجرائد والمجلات وصفحات الانترنت وبرامج التوك شو تقول: شاب مصري في مقتبل العمر يغير إسمه من “إسلام يكن” إلى “أبو سلمى الداعشي” … إسلام من شاب روش لإرهابي …الشاب إسلام تحول من شاب مرفه ليصبح تكفيرياً جهادياً … إسلام يكن من ساحات الرياضة بمصر لصفوف “داعش”

القوة لها مغناطيس

----------------------------------

٧- ثرثرة لمن أراد الاستمرار

إن قوماً أقوياء عندهم عقيدة راسخة، ولا يقبلون الحلول الوسط مع الحكومات الغربية، ولا يقتاتون على دعم الأنظمة العربية، وليس لديهم ما يخسروه، وأخرجوا أمريكا من العراق، وتهرب أمامهم الجيوش من الرعب، وتتحالف الدول ضدهم خوفاً منهم، وينزح إليهم الشباب الصغير إيماناً بهم، والجميع يحسب لهم ألف حساب، لهم جديرين بأن يكون
المستقبل لهم
ولكن هذا مشروط بشرط، إذا ضيقوا مساحات الخطأ ووسّـعوا مساحات الصواب مع الأيام
فإن هم فعلوا ذلك … شئنا أم أبينا … اتفقنا أم اختلفنا … المستقبل لداعش.

المستقبل 1402682309809.jpg



hglsjrfg g]hua





رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زوج المستقبل ههههه رقة قلب استراحة الألعاب 3 10-26-2018 07:38 PM
المستقبل هو رضي الله رقة قلب زوايا عامة 14 08-24-2014 04:54 PM
البردويل : لا وجود لداعش بغزة خالد الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 3 02-16-2014 10:44 PM
الماضي اساس المستقبل ******* نقآء زوايا عامة 7 08-25-2013 06:19 PM
ولأن الشباب عماد المستقبل بنات فلسطين غرائـب وعجائـب 7 07-18-2013 01:24 PM


الساعة الآن 05:41 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.