![]() |
ي معذب الاحباب ي غايب متى الوصول انا علي نار انتظر رجعتك لو طال الغياب |
بتجاهلـك ماهـو بـس انـت اتجاهلنــى عهـد علـى انـى انسـا مـن تناسانــى |
ناء بعيد عن الأحباب يكويني ـ بين مشت ونار الواقع الدون |
نـعـيـب زمـانـنـا والـعـيـب فـيـنـا..ومــــا لـزمـانـنـا عــيــب ســوانــا |
الحياة هموم في ، عين الفقيـر والحياة أفراح في ، عين الغني و إلا أنا / لاني فقير و لا أميـر شخص عنده حلم : عيّا ينبنـي،! |
يالي كحلتي رمش عينك من الليل الليل مايظلم علامك ظلمتين |
نَآموْآ ولآ تَستَيقظوآ .. مَآ فَآزَ إِلآ النُومْ وَ تَأخروآ عَنْ كُلِ .. مَآ يَقتضيْ بَأنْ تَتَقدموآ |
إذا استباح عدو الله ساحتهم ** كان الملاذ لهم شجب وتنديد |
دقات قلب المرء قائلة له ** إن الحياة دقائق وثوان |
نحن قتلنا معشرا و زائدا أربعة و خمسة و واحـدا حتى إذا ماتوا دعوت جاهدا الله ربي و احترزت عامدا |
اقول لـ الشبـاك : مشتاق له حيــل ،، والريـح تصرخ : بس .. لا عاد تطريه ..! وابرك بـ وجـه الباب وحروفي تسيل ،، ويصد عني يقول : لـلحين تبغيه ..؟ كم يوم مر وما بقي بـ خـافقي حيل ،، [ ذبت انــتظار ] وما اذبحتني سوى : ليه ؟ عديت فوق اسبوع والحزن إكليل ولو مت .. [ وعدك لي ] .. لْـ منهو توفـّيه ..؟! |
هاتها في القدح نسمة في شبح هاتها فالنّفس في حاجة للفرح واسقنيها كوثرا وعلّي اقترح |
حملت مظلات لنا الشجر ُ وأعد ّ مختبئا ً لنا الخمر ُ ودعا النسيم العاشقين إلى روض يقرُّ بحسنه النظر |
ربّما.. أنا لم أعشقك حتى الآن .. لكن ربّما .. تحدثُ المُعْجِزَةُ الكبرى.. وتَنْشَقُّ السَمَا.. عن فراديسَ عجيبَهْ.. وتصيرين الحبيبَهْ.. وتصيرُ الشمسُ يا سيِّدتي خاتماً بين يَدَيّْ.. وأرى في حُلُمي وَجْهَ النبيّْ وأرى الجنَّةَ من نافذتي والأنجُمَا.. رُبَّما.. |
أنا لم أَعْشَقْكِ حتى الآنَ.. لكن.. سوفَ تأتي ساعةُ الحُبِّ التي لا رَيْبَ فيها.. |
إشْرَبي القهوةَ يا سَيِّدتي.. وابْحَثي في صفحة الأَزْيَاءِ عن ثَوْبٍ جميلٍ.. أو سِوَارٍ مُبتَكَرْ.. وابْحَثي في صفحة الأبراج عن عُصْفُورةٍ خضراءَ.. تأتيكِ بمكتوبٍ جديدٍ.. أو خَبَرْ.. |
رُبَّما تنمو أزاهيرُ المانُولْيَا فوق ثغري رُبّما تأوي ملايينُ الفراشات إلى غاباتِ صدري.. رُبَّما تمنحُني عيناكِ عُمْراً فوقَ عُمْري.. مَنْ سَيَدْرِي؟ |
يُولَدُ المَوَّالُ حُرَّاً عندنا بين الضِيَاعِ وأنفاسِ المراعي من وُجاق النار.. مِنْ مِنْ خَوَابينا الطفيحاتِ ومِنْ كَرَمٍ مُشَاعِ يَرْشَحُ رَصْداً.. كُلُّ راعي والمَوَاويلُ لدَيْنَا حَبَكتْ أَنْوَالُنا أوَّلَ خَيْطٍ في شراعِ |
عودو لما كنتم عليه من الوفا كرما فانى ذلك الخل الوفي |
يا شامُ، إنَّ جراحي لا ضفافَ لها فامسّحي عن جبيني الحزنَ والتعبا |
اغسلي بالبرد.. قلبي صبٍ تشهّد بعد عقل يدله.. ضاع منه الدليل |
لا تَقْلقِي, ما عُدتُ في شوق ٍإلى أنْ نلتقي ماتَ الهوى, في زحمةِ الزمن ِالفسيح ِالضَيّق ِ ما عُدتُ ذاك العاشقَ الموهومَ في بحرِ الجوى, ما عادَ جمرُكِ مُحرقي |
يافا على بُعد غابة شوك .. أموتُ بشوك يدُلُّ عليك وموت توضّأ في مُقليك وماتْ. |
ترحل الليالي ونحن نرحل معها ولانعلم في اي وقت سنصل الى ذلك الوطن |
نجيء الحياة على موعد وتبقى المنايا لنا موعدا دفاتر عمرك هيا احرقيها فقد ضاع عمرك مثلي سدى وماذا سيفعل قلب جريح رمته عيونك فاستشهدا تحب العصافير دفء الغصون كما يعشق الزهر همس الندا فكيف الربيع أتي في الخريف وبيت الخطايا غدا مسجدا |
انتِ التي اشعر بوجودي عند لقائك .. وعند سماعك .. فالازهار ترويها المياه وتبقى والعصافير يرعاها المولى عز وجل وتبقى وانا لا يسعني إلا وجودكِ معي كي ابقى .. |
أأسافرُ دونكِ ليلكـتي؟ يا ظـلَّ الله بأجفـاني يا صيفي الأخضرَ ياشمسي يا أجمـلَ.. أجمـلَ ألواني هل أرحلُ عنكِ وقصّتنا أحلى من عودةِ نيسانِ؟ |
نحن نعّشق ﺎلخَيَال. لأنّنا نُرتّبُ احداثه .. ننسّقُ ادواره,. نرى فيه سعادةً صَعُب رؤيتُها في الواقع |
عيناك بحر النورِ يحملني إلى زمنٍ نقي القلبِ .. مجنون الخيال عيناك إبحارٌ وعودةُ غائبٍ عيناك توبةُ عابدٍ وقفتْ تصارعُ وحدها شبح الضلال |
لا تتركيني ابدا .. فأنني اكره تلك اللحظات وانتِ لستِ معي .. |
يكفيك أن ترى يكفيك أن تموتَ من بعيدْ أن تحضنَ الذّرى. ... لا صمتَ في عينيكَ لا كلامْ كأنك الدخانْ جلدُك يَسّاقَطُ في مكانْ |
نعشق النوم دوماً .. بمجرد أن نغمض أعيننا .. نراها .. كالملاك .. وأجمل بقليل |
لغة الضاد و ما أجملها سأغنيها إلى أن أندثرْ سوف أسري في رباها عاشقاً أنحتُ الصخر و حرفي يزدهرْ |
رأيتكِ قديماً ورحلتِ .. ومازلتُ انتظر اللقاء الاول الذي جمع بيننا وسأبقى أنتظر حتي يذوب جبل الثلج الذي كان يحجزني عنكِ |
كمذكَّرٍ يملي على الأنثى مشاعرها فكيفَ يشعُّ زهرُ اللوز في لغتي أنا وأنا الصدى؟ وهو الشفيفُ كضحكةٍ مائيةٍ نبتتْ على الأغصانِ من خفرِ النَّدى... |
أنا لا أكتبُ حتى أشتهرْ لا ولا أكتبُ كي أرقى القمرْ |
رفقا بها يا أمة فبها حب كماء الغيث ينسكبُ |
باتت تغني شوقها حلما و السحب في أفلاكها رِطبُ |
بغداد مُدّي بساطيَ واملأي أكوابي وانسي العِتابَ فقد نسَيتُ عتابي عيناكِ، يا بغداد، منذُ طفولَتي شَمسانِ نائمَتانِ في أهدابي لا تُنكري وجهي، فأنتَ حَبيبَتي وورودُ مائدَتي وكأسُ شرابي |
يوم ناداني وانا ، همي ثقيل اسمعه واتصنع إني ما اسمعه * والله اني احترت في يوم*الرحيل اني ارحل عنه ؟او ارحل معه ! |
الساعة الآن 01:00 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.