![]() |
هيَ الأمورُ كما شاهدتها دُولٌ من سرَّهُ زمنٌ ساءتهُ أزمانُ |
نقل فؤآدك مآشئت من الهوى مآالحب إلآ للحبيب الأول |
لا شيءَ يشبهُ نفسهُ لو عشبةٌ قلبي؛ زرعتكِ فيهِ ربَّ مشرّدٍ ــ حين الأماكن تنطوي ــ في قلبهِ للدارِ .. دارْ |
رزق من اللهِ هي سبحان ربي إن رزقْ عاشقة ذكيةٌ، صبورة نقيةٌ |
تمشّطُ شَعْرَ أحزاني وتبني في هديل الروح وقتاً... للشتاءْ هناكَ حيثُ الآخرُ المحبوس في كهف انتظار الشمسِ في غدنا يغنّي لاحتمال الصرخة الأولى أحبكِ ليس لي شكلٌ وذاكرةٌ ولكني أحبكِ هكذا!!... |
ألستِ التي من غيرِ شيء شتَمتِني؟فقالت:متى ذا؟قالَ:ذا عامَ أوَّلُ . فقالت: وُلِدتُ العامَ، بل رُمتَ كِذبةً ... فهاكَ فكُلني لا هنا لكَ مأكَلُ . وكُنتِ كذَبّاح العصافيرِ ذائبًا ... وعيناهُ مِن وَجدٍ عليهنَّ تَهمِلُ . فلا تنظري ليلى إلى العينِ، وانظري ... إلى الكفِّ ماذا بالعصافير تَفعلُ |
أَسَمعتَ آهات النحيبْ ؟ أم كنت مشغولاً تخط قصيدة للشام من صمت المغيبْ حملوك قالوا: ما رأيناه ينام بنعشه قالوا رأينا كل أشجار النخيل قد انحنت فوق الحشود فلربما ناداه صوت الشام عاد يضمها |
ليبدو في رؤى الغيم المنيفِ يرى ما لا يرى إلا عماءً هي الرؤيا مع الحلم الكفيفِ كفاني أنتقي مدا لطيفي كفى حارت بأسراري طيوفي |
ريم على القاع بين البان والعلم أحل سفك دمي في الأشهر الحرم. |
ما زالَ يَمْزِجُ بالليمونِ كَوْثَرَهُ ... ويُوْرِقُ الحُزْنُ فِي عَيْنَيْهِ أَكْثَرَهُ يَنْدَى حَياءً إذا ما شَفَّهُ وَجَعٌ ... يَلُمُّهُ مِنْ شَفَا الذِّكْـرَى لِيَنْثُرَهُ |
هي الأرض الأمان لمن أتاها تعين الحب كي يربو لديها دمشق الأبجدية والكلامُ على أسوارها يغفو الحمامُ كتاب جاوز الأسرار بوحا وباب فيه قد حلَّ السلامُ |
ما نيل المطالب بالتمني .. ولكن تؤخذ الدنيا غلابا |
أَسْرِ إلى قلبِها كي تراك أعنها على عتبةِ الحزنِ أسرِ إليها من الحلم حتى أقاصي رؤاك وهبها كتابا من الياسمين ولفَّ جراح الأسى بِرِهامِ الأغاني افترشْ شعرَها كي ترى ما اصطفته الأماني وخذها إلى غدها خلف عتم الزمان |
نكتب على جدار الصمت انى احبك وقلوبنا معلقة بكى |
أَبهَى قَصائدِ شِعرِي قلتُها فِيكِ و أَطيَبُ الشَّهدِ شَهدٌ كانَ مِن فِيكِ أَزهَى زُهورِ الهوى تِلْكَ التي نَبَتَت في حِضنِ قلبيَ ترويها مراويكِ |
كم كان قلبي بيتاً للحبّ والأحبابِ يؤوي الحيارى ويخفي جبلاً من العذابِ |
بآنت سعآد فقلبي اليوم مبتول متيم اثرهآ لم يفد مكبول |
لن ابرح ديار احببت ساكنيها وكيف لمن احب ان يغادر موطن قلبه |
هآجر اللذآئذ وانبرى**ليثاً بأدغآل الثرى بآع الحيآة رخيصة**لله والله اشترى |
أنا من فَتَحتُ على رحِيلِي فِي بِحارِكِ أَلفَ فُوَّهةٍ و طَاقَهْ . و عَلِمتُ أنَّ هُناكَ فِي بَحرَيْكِ مَوتِي .. رُبَّما و عَلِمتُ أنَّ هُناكَ " فِينِيقِي " سيُبعثُ مِن رَمادِي مِن جدِيدْ . هُوَ قد تَبرَّأَ مِن دَمِي من عَثرَتِي من شِقوَتِي و أنا سأَمنحُ سيفَهُ للنَّخلِ أَحتمِلُ انكِساراتِي و أَمضِي فاترُكِينِي علَّنِي يوماً أَعُودْ . |
جميل |
دع حديث الهوى هنا واطلب الاجر والثواب واقصد المسجد الذي نشر الحق والصواب |
بعدِك يابغدادُ لماذا أحرس وجهي! ولماذا أسرق من أمي لحظة دفءٍ من يحميني من ذاكرتي؟ |
يمشي الفقير وكل شي ضــــــــده .... والناس تغلق دونه أبوابـــها |
أبي.. يا بداية العتْقِ كيف الوصول النبيل إليكْ وكيف نبرّرُ هذا القطار المجنَّحَ هذا النبيذَ العديم الوضوحْ.. لأنّ الصهيل المعتّقَ يسري على طول خوف المرايا عليكْ سأدفنُ وجهيَ بين يديكْ وسحقاً لروما.. |
انا الذى نظر الاعمى الى ادبى واسمعت كلماتى من به صمم |
متى ستعرف كم أهواك يا رجلا أبيع من أجله الدنيـــا وما فيها يا من تحديت في حبي له مدنـا بحالهــا وسأمضي في تحديهـا |
أخاف التّورط فيك، أخاف التّوحد فيك، أخاف التّقمص فيك، فقد علمتني التّجارب أن أتجنب عشق النّساء، وموج البحار.. أنا لا أناقش حبّك.. فهو نهاري ولست أناقش شمس النّهار أنا لا أناقش حبّك.. فهو يقرّر في أيّ يوم سيأتي.. وفي أيّ يومٍ سيذهب.. وهو يحدد وقت الحوار، وشكل الحوار.. |
رجـلاهُ فـي الركضِ رجلٌ واليدانِ يدٌ ... وفعلُـهُ ماتريـدُ الكَـفُّ والقـَــدَمُ ومُرْهَـفٍ سِـرْتُ بيـن الجَحْفليْـنِ بِهِ ... حتـى ضَرَبْـتُ وَمَـوْجُ المَوْتِ يلتطِمِ الخيـلُ و الليـلُ و البيـداءُ تعـرفني ... والسيـفُ والرمـحُ والقرطاسُ و القلمُ |
ما كنتُ أسطيعُ الدفاعَ ، و طالما كنتُ المنيعَ صلابةً و دفاعا |
دعوى الاخاء على الرخاء كثيرة بل فى الشدائد تعرف الاخوان |
نطقت بحبكِ كلُّ كل جوارحي فرأيتُ قلبي للهوى مُنصاعا |
أقول لها وقد طارت شعاعا من الابطال ويحك لن تراعي فانك لو سالت بقاء يوم عن الاجل الذي لك لم تطاعي |
عارى المناكب فى أعطافه خلق *** من العطاف قضى إلا بقاياه |
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّ وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ أنا الدمشقيُّ لو شرّحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ |
حالت لفقدكم أيامنا فغدت سودا وكانت بكم بيضا ليالينا |
إلى بيتٍ سقانا الحبَّ والرحمة إلى أزهاركِ البيضاءِ.. فرحةِ "ساحةِ النجمة" إلى تختي.. إلى كتبي.. إلى أطفالِ حارتنا.. وحيطانٍ ملأناها.. بفوضى من كتابتنا.. إلى قططٍ كسولاتٍ تنامُ على مشارقنا وليلكةٍ معرشةٍ على شبّاكِ جارتنا مضى عامانِ.. يا أمي ووجهُ دمشقَ، عصفورٌ يخربشُ في جوانحنا يعضُّ على ستائرنا.. وينقرنا.. برفقٍ من أصابعنا.. مضى عامانِ يا أمي وليلُ دمشقَ فلُّ دمشقَ دورُ دمشقَ تسكنُ في خواطرنا |
نبع الحياة يفيض سمحا بالشعور وبالفكر وعلى شواطئه الطبيعة وهي فتنه من نظر |
ربّ طالت غربتي واستنزف اليأس عنادي وفؤادي طمّ فيه الشوق حتى بقيّ الشوق ولم تبق فؤادي ! أنا حيّ ميتٌّ دون حياة أو معاد وأنا خيط من المطاط مشدودٌ .إلى فرع ثنائيّ أحادي كلما ازددت اقتراباً زاد في القرب ابتعادي ! |
دام ماتبخل بي الدنيا البخيله= فدوة" للربع من كمي لكمي ودامني فردً من افراد القبيله= بلي ربعي عزوتي لحمي ودمي ما تخير في فصيله عن فصيله= كل بلوي على هالأرض ابن عمّي... |
الساعة الآن 07:41 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.