!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الأدبــيــه »】二☀★ > حـانة الآدباء والفـلاسفة والمفكريـن

نادين غورديمير.. رحلة الأدب ورحلة الالتزام

نادين غورديمير.. رحلة الأدب ورحلة الالتزام = 500) this.width = 500; return false;" /> لا بدّ لمن يقرأ روايات الكاتبة الجنوب ـ افريقية نادين غورديمير (التي

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-17-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 3763 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي نادين غورديمير.. رحلة الأدب ورحلة الالتزام



نادين غورديمير.. رحلة الأدب ورحلة الالتزام


نادين غورديمير.. رحلة الأدب ورحلة 8e00a979-4504-49f8-b


لا بدّ لمن يقرأ روايات الكاتبة الجنوب ـ افريقية
نادين غورديمير (التي رحلت يوم الأحد الماضي) أن يطرح على نفسه السؤال التالي: «من أين تأتي الكتابة»؟ ولا بدّ أيضاً من أن يجد جواباً من مثل: «من هذه الطفولة الخاصة والمميّزة».
بمعنى آخر من هذا المكان «البورجوازي الصغير» الذي ولدت فيه (في 23 تشرين الثاني من العام 1923) في مدينة «سبرينغز»، وهي مدينة مليئة بالمناجم تقع في ضواحي «جوهانسبورغ»، كان النشاط الثقافي الوحيد المسموح به للفتيات تعلّم البيانو.
أما في ما يخص الوعي في قضية السود فلم يكن الأمر موجوداً في الأساس: «كنت غائبة عنهم»، على قولها في إحدى المقابلات الصحافية.
ومع ذلك جاءت حادثة لتقلب حياة هذه المراهقة ولتدخلها «في قلب وحدة بلدها».
فذات ليلة، «اغتصبت» الشرطة فضاء حديقة المنزل العائلي الخاص، لتفتش المكان الذي كان ينام فيه الخدم السود، بحثاً عن زجاجة كحول ممنوعة، لترحل مجدداً بعد أن دمرت كل شيء في طريقها.
صمتُ الوالدين إزاء تصرفات الشرطة بدا بنظر المراهقة كأنه رضى ضمني بالموافقة على ذلك: «بعد هذه الحادثة بدأت بوعي ما كان يحدث حقاً في هذه البلاد».
هذه هي الحادثة الكبرى التي قادت نادين غورديمير إلى الوعي كما إلى الكتابة، لتكون كتابتها كفعل سياسي، إذ تجد أن الكاتب لا يعيش أبداً في عزلة عن مجتمعه.
منذ أن كانت في التاسعة من عمرها، فُتنت غورديمير بالكتابة، لذلك تخلّت عن حلمها في أن تكون راقصة باليه لتنهمك في الكتابة مطبقة حرفياً مبدأ ألبير كامو (التي كانت تكن له الإعجاب)، حين نادى «بالشجاعة في الحياة وبالموهبة في العمل الفني» أي لتجد حلا على طريقتها الخاصة لمسألة انخراط الكاتب في المجتمع.
كانت في السادسة والعشرين من عمرها حين صدرت في العام 1949 مجموعتها القصصية الأولى
بعنوان «وجهاً لوجه».
لم يكن لغورديمير في تلك الفترة لا آلهة ولا «دوغما»،
كانت تعيش داخل العديد من الشكوك كما داخل يقين واحد راسخ: التمييز العنصري جريمة كبرى لا يستطيع أحد أن يدافع عنها.
في روايتها الأولى «عالم من الغرباء» التي صدرت في انكلترا العام 1958، وبقيت ممنوعة في جنوب أفريقيا لمدة 12 عاماً،
كانت أيضاً تحب أن تردد أنها «أفريقية بيضاء البشرة وليست بيضاء من جنوب أفريقيا»،
كذلك تعترف بأنها لم تملك الشجاعة يوماً في أن تكون «ثورية بالكامل»،
وأن كانت تزرع «الأنانية الضرورية واللازمة للكتابة».
إنها قريبة من المؤتمر الوطني الأفريقي بقيادة نيلسون مانديلا،
أما التزامها الذي أسهم في كثير من الأحيان بإبراز وجهها كمناضلة مما خنق صورتها ككاتبة فيبقى قبل أي شيء، التزاماً كتابياً.
لم تكتب يوماً منشورات أو نصوصاً دعائية، لذلك كانت تقيم دائماً حداً فاصلاً وأساسياً ما بين نشاطها «كمواطنة» وما بين عملها الأدبي.
من هنا لم يتأثر إبداعها أبدا بنهاية حقبة سياسة التمييز العنصري،
بخلاف دوريس ليسينغ مثلا التي انتهى بها الأمر منذ زمن باختيار المنفى الانكليزي.
إزاء ذلك كلّه، لم تختلف كثيراً كتابات غورديمير الأخيرة من حيث جوهرها عن كتابات الفترة الأولى.
وإن كان القارئ يشعر بوضوح بهذا التطور الذي أصابها وكأنه تطور رافق ما شهدته بلادها في رحلتها مع الزمن.
الدليل على ذلك، الكتابان الصادران عام 2003: «فحيح الأفعى الهادئ» (مجموعة قصصية تضم عدداً مختاراً من قصصها) ورواية «عاشق ثري».

رؤية مانوية

في هذين الكتابين نعود لنجد نفس التساؤلات والقضايا التي تطرحها عملية الكتابة عندها وبشكل دائم: البعد الميتافيزيقي، الكراهية، النفور، مكانة الشر في المجتمعات،
مع اختلاف وحيد ربما: فبدلا من هذا الضغط الذي كان يجبر الكتّاب في عصر التمييز العنصري على إنتاج رؤية «مانوية» في أعمالهم، بدأنا نجد هامشا أكثر انفتاحا أفضى إلى قصص أكثر حميمية وأكثر شخصية، وهي قصص تزدهر، بحرية، أكثر فأكثر، في ما يكتب اليوم من أدب في تلك البلاد.
ولهذا الأمر فضيلة ما، إذ ربما كان يسمح للصحافيين أكثر من ذي قبل بأن يطالبوا غورديمير بأن تتحدث عن خياراتها الأدبية أكثر من أن تتحدث عن مواقفها السياسية.
بخلاف أندريه برينك وج.م. كويتزي وبرايتن برايتنباخ الذين ينحدرون من الغالبية الأفريقانية
نجد أن غورديمير قد ولدت من أب ليتواني ومن أم انكليزية،
وهي تنتمي إلى الغالبية الأنغلو ـ ساكسونية. ولهذا الأمر الدور الأساسي في أدبها.
إذ نجد دائماً أن مسألة الأقليات حاضرة جداً في كتبها وأدبها.
وهذا ما صاغته بشكل مدهش في روايتها «السلاح المنزلي»، التي تحدثت فيها عن مصير قاتل أبيض وجد نفسه بين يدي محام أسود «غريب جاء من الجهة الأخرى لهذا البلد الممزق».
كذلك أيضاً نجد الفكرة ذاتها في كتاب «فرصة للحب»،
إذ تتحدث الكاتبة عن امرأة بيضاء أقامت علاقة مع رجل أسود.
في «الحركة الأساسية»، تستدعي غورديمير المسار المتمرد لامرأة،
في بلاد التمييز العنصري، «كان دليلها فيها، كتب كافكا وليس كتب ماركس».
من هنا إن توجَّب علينا أن نجد كلمة واحدة لإنصاف هذه السيدة لاخترنا كلمة «المتمردة».
في «عاشق ثري»، تتحدث غورديمير عن جولي، البيضاء، وهي ابنة متمردة لرجل نافذ غني،
تحب عبدو، الميكانيكي المسلم، وبعد أن يوشى بها، تطرد من منزلها فتلحق به إلى قريته «العربية» الواقعة في قلب الصحراء،
لتكتشف هناك أن عائلته ترفض وجود هذه «الغريبة» بينها.
لاشيء في البداية كان يجمع بين بطلي الكتاب، فجولي البيضاء تحاول جاهدة أن تهرب من هذا المصير الاجتماعي الذي كان مرسوماً لها، بينما عبدو، المهاجر ذو الوضع غير القانوني، كان واقعاً تحت تهديد دائرة الهجرة كما تحت تهديد «هذه الأفعال التي تقرر حياة البشر ومصائرهم».
الشخصية الأولى ترغب في التخلص من هويتها بينما الأخرى تحاول أن تحصل على واحدة لها.
من هنا، يستطيع القارئ أن يتكهن بكل هذه العقبات التي كانت تعترض هذا الشغف المتفرد حيث «كل فكرة تلوي هذا التناغم الداخلي لكل واحد وتجعله في غير مكانه».
عديدة هي نقاط الاستدلال التي تتأرجح عبرها هذه الرواية، فمن جهة نجدها تغور في الأعماق لتستكشف هذه الحدود الضيقة ما بين المرئي واللامرئي، ما بين العام والخاص،
ما بين العواطف الحميمة واضطرابات مجتمع مريض من ماضيه.
كل ذلك يأتي بمثابة «سوناتة» لبقة حيث تتناغم في طياتها كل تناقضات وطنها وإبهاماته.

كتّاب تخطوا

غالباً ما كانت تحب غورديمير أن تستعيد قول غوته:
«أينما عشتم وفي أي عصر كان ذلك، إن حفرتم عميقاً في التراب، لوجدتم القليل من الحقيقة العائدة لهذه الحقبة». قبل خمسين سنة من ذلك نجد أن الكاتب الذي كتب «فحيح الأفعى الهادئ» و«عاشق عابر» لا يزال على حاله،
إنها الكتابة ذاتها بكل ما تحمله من قوة،
إنها الطريقة عينها في رواية القصص المتجذرة في المعركة نفسها،
نجد الرؤية ذاتها للتاريخ، مفهوم الحياة عينه.
ودائماً، نقع على هذه المخيلة الخصبة التي من دونها لما استطعنا الوصول إلى هذا الوعي الحاد بالأشياء،
كذلك هذه العلاقة الخصبة بين الأشخاص والشخصيات،
إذ ماذا يفعل الكاتب في النتيجة سوى لقاء أناس يمارسون سحرهم عليه ليكتب حكاياهم وحيواتهم المتعاقبة في كتبه؟
في «الكتابة والوجود» وهو عبارة عن مجموعة من الأبحاث المهمة،
تدرس غورديمير أعمال بعض الكتّاب «الذين قرروا أن يذهبوا إلى البعيد».
من هؤلاء الكتاب، تذكر أسماء عاموس عوز، تشينوا أتشيبي، نجيب محفوظ. أي كاتب إسرائيلي ونيجيري ومصري.
لقد ذهب هؤلاء الثلاثة، كما تقول، إلى مكان بعيد جداً،
يتخطى كل القواعد المعتادة تجاه الأنظمة والقوانين السياسية لبلادهم
التي «نقبوا أرضها بأقدامهم الحافية، بجلد جلودهم».
ربما لم تفعل غورديمير شيئاً سوى محاولة أن تكون في خطى هؤلاء.
ربما لأنها تتذكر جيداً نصيحة مارسيل بروست الذي قال:
«لا تخشوا أن تذهبوا إلى البعيد لأن الحقيقة موجودة في الماوراء».
كان همنغواي قد أهدى جائزة نوبل إلى أصدقائه الكوبيين،
أما غورديمير فقد وجدت أنها جائزة لجنوب أفريقيا بأسرها.
بعض الأفارقة يطلقون عليها لقب «ماغوغو» (والدتنا) ويرون فيها نوعاً من «أم» مؤسسة لجنوب أفريقيا الجديدة. دور لا ترفضه.
إنها كاتبة ملتزمة، «وجودية» وتناضل اليوم كي تنشر أعمال الكتاب السود بلغتهم ولكي يتم إنشاء مكتبات في بلاد تفتقر إلى ذلك.
إنها معركة نادين غورديمير الجديدة: مصاحبة اختلاجات مجتمع ساهمت كثيرا في تغييره وتبديله:
«لا نستطيع أبداً الحديث عن أدب جنوب أفريقي جديد إلا إذا نُشرت أعمال هؤلاء الشبان بلغة الزولو او بالتساوانا او بالسوتو او بالكزوسا».
صحيح أن نظام التمييز العنصري قد سقط، لكن الكاتبة أو هذه «الأم الشجاعة» لم تسقط رايتها،
إذ تابعت حملاتها ونضالاتها من أجل السلام ومن اجل نزع التسلح ومن أجل استئصال الرهاب.
صحيح أن «الشياطين القديمة» قد طردت من الساحات العامة، لكنها ما زالت تجول في الكواليس،
على الأقل في ذهن أولئك الذين لم يقبلوا بعد «صعود السود».
لذلك كله، بقيت غورديمير كحارس المنارة الذي يراقب الأفق.
وفي مراقبتها هذه سجلت العديد من المطبات الجديدة كما العديد من الآمال الجديدة،
تقول: «ثمة منجم من الموضوعات الجديدة التي ظهرت، فعلى سبيل المثال،
لا بد من أن نطرح السؤال عن كيفية بناء البورجوازية السوداء لنفسها،
ما هو موقف البيض وهم يشاهدون الأطباء والمحامين السود وكيف يتعلم الناس أن يعيش بعضهم مع بعض». وتضيف: «إن السياق السياسي الجديد لا بد من أن يؤثر في شخصيات رواياتي. بيد أن أرواحهم ولحمهم وأسرارهم لا تقتصر أبداً على هذه المعطيات فقط حتى وإن كانت مشجعة إلى هذا الحد.
لا يمكن للكاتب أن يكون مفيداً إلا من خلال تخطيه للواقع الاجتماعي الاقتصادي.
إن مهمته تكمن أولا وأخيراً في التعبير عن الحقائق الخبيئة».

بقلم :إسكندر حبش



kh]dk y,v]dldv>> vpgm hgH]f ,vpgm hghgj.hl





رد مع اقتباس
قديم 07-18-2014   #2


الصورة الرمزية غرام
غرام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 243
 تاريخ التسجيل :  Jul 2013
 العمر : 28
 أخر زيارة : 12-11-2022 (08:45 PM)
 المشاركات : 29,875 [ + ]
 التقييم :  5732
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

كُل شَيء عَلى ما يُرام ..
أَنا أَثِق بِ ذلِك .. بَعد ثِقَتي بِالله أَوّلاً .

لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 17
شكر (تلقي): 122
اعجاب (اعطاء): 120
اعجاب (تلقي): 183
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 1
افتراضي



يعطيك العافية ..

بس ياريت الاختصار .. دون التأثير المعنى. .
حتى لا يمل القارئ ..


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

رد مع اقتباس
قديم 07-18-2014   #3


الصورة الرمزية صمت المحابر
صمت المحابر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 988
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 03-29-2020 (07:44 PM)
 المشاركات : 9,350 [ + ]
 التقييم :  626
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Lightpink
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 1
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



أسمى غايات الأدب أن يحمل قضية
ولعل أكثر القضايا صعوبة في الكتابة عنها
التمييز العنصري بجوانبه القبيحة
والمذمومة فغالبا ما ارتبط التعصب
بنشأة النزاعات والحروب بكل تاريخ البشرية..

جزيل الشكر للتقديم الغني لهذه الكاتبة والادبية المعاصرة
والتي تمثل حقبة مهمة في عصرنا الحديث
ساحاول الحصول على احد مجموعاتها لقرائتها
كل جديد دوما في جعبتك
دمت بخير وسلام.


 

رد مع اقتباس
قديم 07-18-2014   #4


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهارة ﻻ أكثر ..!! مشاهدة المشاركة
يعطيك العافية ..

بس ياريت الاختصار .. دون التأثير المعنى. .
حتى لا يمل القارئ ..


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الاخت منهارة لا اكثر

اشكرك اولا على طلتك بالموضوع

انا يا اختي \ ناقل للموضوع\ ولست بكاتب المقال\ وانقل كما ورد بقلم الكانب بكل صدقية وامانة


اما موضوع الاطالة بسرد حياة اديبة وبعض عناوين لرواياتها وحسب رايك الذي احترم بانك انتي التي مليتي من القراءة

استميحك عذرا اختي ( ارفعي من سرعة المعالج للقراءة عندك هههههههههه ) حتى لا تصابي بالملل


اتمنى ان لا يصيبك الملل في المستقبل وانتي تطالعين بعض المشاركات في المنتدى

شكرا لك

تحياتي


 

رد مع اقتباس
قديم 07-18-2014   #5


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



الاخت صمت المحابر

جزيل الشكر والتقدير لسموك في اطلالتك هنا

والشكر الاكثر لك بمداخلتك الرائعة

لك تقديري واحترامي

تحياتي


 

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2014   #6
حنين لرائحة زمن مضى ツ


الصورة الرمزية سمــره
سمــره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 677
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : 09-27-2017 (09:38 PM)
 المشاركات : 12,888 [ + ]
 التقييم :  2906
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Olive
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي




كاتبه اول مره بسمع فيها، ولا مره سبئ وئريتلها شي كتاب،
لإني بميل للروايات العربيه اكتر، بس مبين رواياتها وكتبها كتير اجتماعيه،
بتحكي عن مشاكل دايما موجوده بالمجتمع، بغض النظر عربي او غربي،
يسلمو ع المعلومات، حلو الواحد يتثقف ويكون عندو معلومات عامه ..


 

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2014   #7


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



شكرا الك سمرة

تاكيدا نحن دائما بحاجة للمعرفة والاطلاع

وتتعرفي على هوية المجتمعات الاخرى وعاداتهم وتقاليدهم ولغاتهم

والقراءة هي نور المعرفة\ اكتر شعوب العالم قراءة \المانيا- اليابان- وهنا في تركيا لاباس

بتلاقي الناس في القطارات والاتوبيسات والمحطات والحدائق وباي مكان ينتهزون الوقت بالقراءة

بكل وقت فارغ لديهم \الكتاب دايما في متناول ايديهم

نحن تتلبساننا مصيبتان :الاولى شعب لايقراء والثانية لو قرائنا لانفهم ما بين السطور

بحاجة اكثر للوعي والثقافة بتنوعها\ ناخذ الايجابي منها ونعكس على حياتنا تحت مظلة الدين الحنيف والعادات والتقاليد لطبيعة بلادنا

بدون ان نشوه تاريخينا \ ومن ليس لديه تاريخ \ لا يكون بين مصافي النخبة من الامم


شكرا لك واتمنى ان تتطلعي على كل ثقافات العالم عن طريق كتابهم وشعرائهم وموسيقيهم وكل ما يتعلق بادابهم في شتى مجالات الحياة لشعوبهم


تحياتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 08-12-2014   #8


الصورة الرمزية سَلامْ ♡.
سَلامْ ♡. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1323
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 العمر : 24
 أخر زيارة : 03-21-2024 (12:02 PM)
 المشاركات : 84,219 [ + ]
 التقييم :  32592
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gray
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 58
شكر (تلقي): 429
اعجاب (اعطاء): 337
اعجاب (تلقي): 773
لايعجبني (اعطاء): 1
لايعجبني (تلقي): 2
افتراضي



انْتِقَآء رَآئِعْ
\
سَلِمَتْ آلآيّآدِيّ
\
مَوّدَتِيّ ,


 

رد مع اقتباس
قديم 08-13-2014   #9


الصورة الرمزية سفير القلعة
سفير القلعة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 02-03-2015 (07:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم :  1003
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



Ana HeEk

شكرا لك على المرور

تحياتي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غفلنا عن صلاة الفجر فكيف أدب نفسي على الالتزام بها وجع الروح ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 6 11-12-2013 07:15 AM
نادين حكاية أمل مدونتـﮏ ▪ BlоG ( يُمنع المنقول ) 21 09-25-2013 02:12 PM
أحر التعازي للأخ أبو ياسين وحكاية أمل بفقدان طفلتهم (نادين) شيماء مطار بنات فلسطين - ωoเcoмє 19 09-11-2013 10:29 AM
الرجل الميت اللي بيضرب شلوط - فيديو الرجل الميت اللي عامل نفسه ميت امير القلوب الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 8 08-21-2013 05:56 PM
نادين الف مبارك الالفيه الاولي بنات فلسطين مطار بنات فلسطين - ωoเcoмє 25 07-18-2013 01:30 AM


الساعة الآن 10:18 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.