هههه م بعرف لانو بعرفش شو بالدستور





برأيك التجاهل بزبط بكل وقت

لا لانه بدمر كتير علاقات لو زاد عن حدو

طيب نفسه ؟

اي معه ب اغلب الاوقات مع انو م كنت هيگ



رأيگ ب حگومة الوفاق

ليش هما محسسينا انو ف حكومة وفاق مابعرف
بس حاساها ع الفاضي
لو حدا اتقدملك لانه بحبك وانتي مابتحبيه
ورفضتي بتكوني انانية ؟

رَايْ سَليمْ
فَمنْ منا لمْ يتوجعْ في حياتهِ ومن منا من عاشَ الأمرينْ
سَواءْ لسوءْ الوضع الاجتماعي والمادي او لِسوءْ تقديرْ عواطفنا من قبلِ الاخرينْ
فعندما يحدثْ هذا معكْ
تأكدْ انّ ذاكرتكْ لنْ تحذفُهْ بسهولةْ
وسَ تعملْ على تعذيبكْ وسقيانكْ جُرعاتْ قصيرة من الألم على المدي الطويلْ
الماضيْ لا يُستطيعْ المرءْ نسيانهُ بسهولةْ
مهما حرصَ على نسيانهْ






ما رايكْ حولَ اقامة دولة اسلاميةْ في جميع البلاد العربيةْ يحكمها خليفة واحدْ

م بظن هالأيام راح تزبط بعد تمزيق الحدود والاحزاب يلي صارت





نفس الرأي ، شو رأيگ ،!

مَعْ ولكنْ بشروطْ يرتضيها الربْ سُبحانهُ جلّ ثناؤهْ ويرتضاهْ الجَميعْ
اقصدْ ليس من الممكن اقامة دولةْ اسلاميةْ وحصرها في الشامْ او بلادْ العراقْ فقطْ
بَلْ يجبْ انْ يتفقْ جميع المسلمينْ في جميع الدول العربيةْ على خليفةُ واحدْ يحكمهمْ ويطبقْ شرعْ اللهْ
مع مزجِ تطبيقِ الشريعةْ بِ خُلقِ رسولِ اللهْ
كأنْ امنح فرصةْ لمن يتعدي حدود الله امنحهُ فرصة للتوبة والانابةْ
وانْ لم يستجبْ حينها يُطبقْ شرعِ اللهْ مع عد التمثيلْ والترويعْ والتهويلْ في الامرْ

مع بس مو بگل الامور ،

يعني م بقدر اتهون مع الزاني واعطيه فرصه تانيه




رأيگ بوضع الحگومة الحالي !

ليشْ
النبيْ صلي الله عليهِ وسلم
عندما اتاه ماعز رضي الله عنهُ

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال { أتى رجل من المسلمين رسول الله صلى الله عليه وسلم - وهو في المسجد - فناداه : يا رسول الله ، إني زنيت ، فأعرض عنه . فتنحى تلقاء وجهه فقال : يا رسول الله ، إني زنيت ، فأعرض عنه ، حتى ثنى ذلك عليه أربع مرات . فلما شهد على نفسه أربع شهادات : دعاه رسول الله ، فقال : أبك جنون ؟ قال : لا . قال : فهل أحصنت ؟ قال : نعم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اذهبوا به فارجموه } . قال ابن شهاب : فأخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن . سمع جابر بن عبد الله يقول " كنت فيمن رجمه ، فرجمناه بالمصلي


زبالةْ + لا تعليقْ
ما بدي اعلقْ بلاشْ يشحطوني ع الكركونْ
هههه