|
احيانا الظروف بتفرض ع المرأه قبول هالواقع متل بيتها ووﻻادها وحتى يمكن زوجها ان كانت بتحبو متل هيك مرأه رغم ضعفها بعتبرها جبارة ^^ رايك فترة الخطوبه مرحله تمهيديه للزواج |
طبعاً صح وهذا الي قاله الشرع ..! رأيك بمن فهم الرجولةة إنها عضلات مفتوله ..!؟ |
اقتباس:
من الواضح يا عزيزتي أنك انتِ التي تفهمين موضوع التعدد بصورة خاطئة راجعي معلوماتك جيداً وستجدين أن ما قلته صحيحاً مائة بالمائة وأن الأصل في الشرع التعدد ، ولم يضع الله سبحانه وتعالى شرطا للزواج بأخرى غير العدل ، والقدرة على الإنفاق قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) والأية واضحة جداً ولا يوجد بها كلمة لن تعدلوا وإنما ألا تعدلوا اما بخصوص سؤالك فأنا أتفق معك وبشدة فالرجال هم هكذا حقيقة ولكن لو رجعنا للسبب الجوهري في الموضوع هولاء الشباب وجدوا ضالتهم وفريستهم في حواء الضعيفة والتي لديها نقص شديد في الأدب والدين استطاعوا من خلال نقاط ضعفها وضعف شخصيتها وبحثها المستمر عن اي حب لملئ فراغها والشعور بالإهتمام والحب لمجرد فقط الشعور بالحب وتجربة الحب وأخريات يبحثن عنه لأجل تعويض النقص الموجود داخل بيتها من حنان ودفئ وحب على الجانب الأخر هناك من حواء من تمتلك القدرة على التمييز وبإستطاعتها كشف القناع عن اي شخص ولديها من العقل والفكر ما يجعلها قوية أمام أي إقتحامات لقلبها وتمتلك براعة شديدة في صد اي محاولة لدغدغة مشاعرها من خلال كلمات الحب والغزل المٌطعم بالخبث والممتلئ باللؤم اما بخصوص الشق الأخر انا لا أجرد الزوجة حقوقها فلها الحرية أن تبقى أو تطلب الطلاق فلها كامل الحق في ذلك |
اقتباس:
برائيي انه شخص يفتقر لمعرفة المفهوم الحقيقي للرجول ولو كانت لديه القليل من الفهم لوجد ان الرجوله هي : كلمة شرف وموقف عز ! الرجوله هي : البذل والعطاء والتضحية والفداء ! الرجوله هي : أن تحسن إلى من أحسن إليك ولا تسيء إلى من أساء اليك ! الرجوله هي : أن تحترم الآخرين وتحترم وجهات نظرهم ولا تستصغر شأنهم ما رائيك بغيرة حواء من حواء ؟ |
ذكر في آية آخرى "«وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ» والمقصود والمعنى في الآية الاولى التانية اوضحه الرسول عليه الصلاة والسلآم ، في هذا الحديث وقد ورد أنه سُئل الصادق (عليه السلام) عن الجمع بين هذه الآية وبين وقوله «وإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة» فقال: ”أما قوله «فإن خفتم ألا تعدلوا» فإنه عني في النفقة وأما قوله «ولن تستطيعوا أن تعدلوا» فإنه عني في المودة فإنه لا يقدر أحد أن يعدل بين امرأتين في المودة“ ومش هتلاقي زلمة بقدر يعدل من ناحية الحب والمودة لازم يميل قلبهُ لشخص آكثر ، جواب سؤالك ، الغيرة شعور آساسي فينأ حواء او ادم ، وراح تلاقي النسبة الاكبرُ بيغار من غيرهُ من نجاحه ، من استقراره ، من أي شيء ممكن يكون هو فاقده بحياته ، هالشيء طبيعي ، الغلط بكون وقتُ ما تتغير هالغيرةة لحسدُ وكره ، نفس السؤال ، |
عيب علي أن أكذب عليك وأجعل من أنفسناملائكيه .. فالغيرةة موجودةة بداخلنا وعايشه رضي الله عنها غارت من خديجةة رضي الله عنها وهي تحت التراب فمن نحن حتى لانغار ولكن أيضاً للغيره آداب عملتها لنفسي إن لا اسب واغتاب واجرحها وهذا أيضاً مافعلته عائشه رضي الله عنه فهي صحيح تغار من خديجةة حينما يذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنها لم تسبها أو تغتابها .. فالغيرةة موجودةة لاضير ..! أما عن نفسي لا أغار من أي حواء بل أغار من حواء الناجحة التي قدرت أن تصل لما تريد واجعلها قدوةة لي كي أصل لما وصلت له وادعوا لها بالنجاح وافتخر بها أيضاً .. الغيرةة أراها بحواء أمر طبيعي ولكن الأمر الشاذ هو غيرة آدم من آدم فما تعليقك ..؟! |
الامر مش شاذ سواء من آدم او حواء ، فهو الامر ذاتهُ مثل غيرتكُ من حواء نآحجة ، ممكن تلاقي آدم بغار من شخص آخر ناجح وبتمنى ينجح مثلو ، نفس الشيء رأيك بفهم الشباب لجزء من السنة والفروَض وترك الباقي مثل النساء ناقصات عقل ودين وبتركوآ باقي الحديث وتفسيرهُ لهذا النقص ، لانتقاد حواء فيها ،، |
صدقني ياطيب أنا بحاول بكل موضوع لي أفهم الشباب والشابات بعض الأمور الخطأ ومنها هذا الشئ فالله سبحانه وتعالى والدين الإسلامي كرم المرأة أي تكريم فمن أنت تأتي لتفسر ما تريد ع حسب أهواك .. بعض الآيات القرآنية أو مثل هذا الحديث بنفهمها بالغلط فالمرأة ذات عقل لأن شهادتها كشهادةة رجلين ودين كونها لن تصوم كل الشهر ولن تصلي كل الفروض ولم يأتي هذآ القول لتفسره على حسب هواك .. وأيضاً هناك إيه فاضربوهن صار ماشاء الله الشاب يلطش في زوجته ويقول الدين قال .. ياخي أفهم الدين بعدين أتبعه .. رأيي يحتاجون مزيد من الجرعات التوعوية والرجوع إلى السيرةة النبويةة ..! هناك بعض من البنات تبحث عن الحب ويمكن تبحث عنه حتى بالنت فقط لتثبت إنها حواء محبوبه فهل مررت بإحداهن وماذا رأيك في هذآ النوع ..؟! |
اقتباس:
فإن الأمور التي شرع من أجلها الزواج: الإعفاف، وإنجاب الأولاد، لقوله صلى الله عليه وسلم " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم..." رواه البخاري ومسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه. وقوله صلى الله عليه وسلم " تزوجو الودود الولود فإني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة ". رواه أحمد وغيره عن معقل بن يسار رضي الله عنه، فإذا كان هذا الأمر حاصلا بواحدة، والحياة مستقرة وزوجتك ترفض ذلك، فنرى أن تترك الأمور مستقرة، وهذا من باب الإرشاد فقط. وإلا فإن التعدد شرعه الله تعالى في محكم كتابه بشروطه المعروفة فمن استطاع أن يقوم بتلك الأعباء، فلا مانع شرعاً من أن يعدد، ولا يحق لزوجته أن تعترض على ذلك، ومن لم يستطع فالواجب عليه أن يقتصر على واحدة. قال تعالى ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا ) (النساء:3) والأمر هنا ليس للوجوب وإنما للإباحة فقط. والحاصل أن الإسلام أباح التعدد بشروطه فإذا لم يستطع المسلم القيام بهذه الشروط فيجب عليه الاقتصار على واحدة، أو ما ملكت يمينه. |
بتهيألي ما مريتُ بمثل هيكأ ، او ما فهمتُ كل شخصُ مريت فيه بشكل صحيح ، والحب اصبحً مثل عادة تمارس بحياتنا اليومية ، وبس بنت تحبُ بتساويلهآ مشاركة ع جميع صديقاتهاُ وبصير كل صديقاتها بدهن يخوضن مثل هالتجربةة ، مع انها سيئة جداً خاصة بمجتمعنا ، واذا حواء بدها تشعر بالمحبة الحقيقية ف اهلها موجودين وصديقاتهاُ الحبِ مش شب وبس ، وقتها راح تكرهِ شيء آسمه حب نفس سؤالك |
| الساعة الآن 11:31 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.