![]() |
الفقدُ ﻫﻮ ﺁﻥ ﺗُﺼِﺒﺢ ﻓﺂﺭغاً ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺫﺁﺗﮕﻚ ﻣُﺼﺂﺏ ﺏِ ﺁﻟﮕﺜﻴﺮُ ﻣِﻦ ﻭﻋكاﺕَ ﺍﻟﺨِﺬﻻﻥَ ﺗﺮﺗﺠُفُ ﺁﻃﺮﺁﻓكَ حنيناً |
|
كُلَ شَيء يَبقَىْ فِي دَاخِليْ إلى اﻷبد، شَالك،عَينيكِ،صَوتكِ وَحتى عَدمك، تَقاطِيع أصابِعك،حُزنَكِ النَرجَسيْ، لَونْ قَلبك الذي تغير فِي أقصى حُدود العالم |
غُرور! لا ليسَ غُروراً بِقَدر مَا هِيَ لامُبالاة، ﻷني أعرِفْ جَيداً كَيف أكسِر العالم بِحُزني، أعِرف جَيداً كَيف أكسر الحُروبْ وَالمُعَاناة وَالفلسفة الِتي داخلي. |
أيتها الغَائبة الغيابْ، ليس قاسيًا كما يظنُ الكثيرون إنهُ يتعلقُ بِقسوةِ الغائبْ الحضورْ، ليسَ جميلًا دائمًا إنه يتعلقُ بجمالِ الحاضرين أنتِ غيابكِ جميلٌ في قسوتهِ لكن حضوركِ صار مُلِحًا ليكتملَ الحُضور |
إن المسألة لا تتعلق بكونك جميلة،نرجسية،حزينة،طاهرة، بل المسألة تتعلق بهذا الكم الهائل من الصمت الذي يفسر رغبتك الحقيقية! |
الكثير من اللاوجود داخلي،الكثير من الصلاة،الكثير من التعاسة ،السعادة والعدم،الكثير مني لا يشبهني! |
أنتِ تحمليْن في فَراغِك الروحِيّ شَيئاً مِن اﻷبَد الذي لا ينتَهِي، أنتِ تختَصِريْن الجَمَالَ بالجُلوسِ وَحيدةً فِي أماكِن مُغلقَة! |
أتعرف شيئا يا صديقي! كل الذين قابلتهم في حياتي لم يغيروا حياتي،لا أحد أنا فقط الذي غير حياتي،أنا فقط. |
تُشكّلانْ ثُنَائِي رَائِع ، ألَنْ تَتَزوّجَها ؟ اَرغَبُ بِهَا أگثَرُ مِنْ أيّ وَقتٍ مَضَى ، إنَمَا هَذَا الوَطَن لآ يَرغَبُ بِنَا سَوِيَّةً. |
الساعة الآن 02:04 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.