منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   مدونات الأعضاء المنقولة.يمنع الرد (http://www.bntpal.com/vb/f39/)
-   -   بَعيِداً عَنْ الضَجيجْ . (http://www.bntpal.com/vb/t14128/)

عَابِثْ‎ 06-28-2014 01:38 AM


.,



لا شُيَء مُلفُت كَلهُم يتَحُدثَون عنَ الحنُيِن وَالبُكاء وَالفُراق
وَاخروُن عَن الحُب وَأوُل القَاء َوفُ الحقَيِقُه جمَيِعهُم كَاذُبون . . مَاهُي إلا نَوبِة فرَاغ

عَابِثْ‎ 07-03-2014 05:08 PM




أنتِ لَستِ لِيْ .. وَلكنَني احبكِ .
. مَا زِلتُ احبكِ .. وَحنيني إليكِ يَقتُلَنِيِْ
وَكرَامَتيْ تَمنَعُنيْ .. وَكُل شَيء يَحول بَينِيْ وَبينك !




عَابِثْ‎ 07-06-2014 03:35 AM



متعب أناا . .
مني ، منهم ، ومن الحظ ، من الحزن ، من
الروح االتي لم تعد لهاا قدرة على شيء ،
من الخذلاان ،
من الصبر ، من الماضي ، من الغد الذي ليس لہ ملاامح ، من
الإنتظاار ، من الإختنااق ، ومن الأحلاام ..
من قوة التحمل ، من البگااء ، من الظروف الرديئہ
من إفتعاال النسياان ، ومن أحلاامي المجهده ..
من أمنيااتي المؤجلہ ، من قدرة أحتماالي ، من تعجبهم من هدوئي ،
ومن أياامي الباردة ومن ترديدي عباارة أناا بخير !





عَابِثْ‎ 07-07-2014 09:01 AM





عَنْ الغِيابَات السَبع التِي ارتَكَبت
عَنْ كُثَيِّر وَ عَزَّة وَ مَجنُون بُثَينة
عَنْ السنِين المَوبِقَات فِي الحِرمَان
عَنْ الابْتِسامَات المَكسُورة عِندَ اللِقاء
عَن العُيون التِي آثَرتْ الاطبَاق
عَنْ السُقُوط سَهوَاً و الانْكِسارِ جَبراً
عَنْ كَانَ و كَانَت و لَمْ يَكونوا
عَنْ أيِّ شَيء لَمْ يَكُن بِالحُسبَان
عَنْ الهَاء و الوَاو و الألِف الخَانِق
عَنيْ أنا .

عَابِثْ‎ 07-13-2014 09:05 AM




أولئك الّلذين يصرون علي الجلوس بِ مُحاذات النآفذه ، لو سألتهم عنْ تفاصيل الّطريق لآ يعرفونْ .

عَابِثْ‎ 07-25-2014 07:41 PM




أنتِ لن تفهمي بأنني سأنظرُ دائماً إليّكِ بعينِ الحُلمِ الذي لا أستطيعُ الوصولَ إليهِ ..
الحُلمُ الجميل الذي يكبرُ داخلي ..
أربيّهِ جيّداً .. أطعمهُ قلبي .. و أسكنهُ روحي ..
أعتني بِهِ كي لا يُغادرني سريعاً .. كي لا ينكرَ كُلَ ليالي الإلتحامِ بِـ عمقي .. كي لا أفقدكِ


عَابِثْ‎ 07-25-2014 07:43 PM



إستسلمتُ للنومِ و أنا أتمنى أن لا أموتَ من فرطِ التعبِ , قبلَ أن أطلعكِ على حجمكِ في صدري !!
مرّ شهر بأكمله , و أنا أستيقظُ كُل يوم باكراً .. أتوجهُ لمنزلكِ .. أطرقُ نافذتكِ الخشبيّة , و لكنّكِ لم تفتحي !
و كنتُ في المساءِ قبلَ أن أصلَ غرفتي .. أتوجهُ إلى منزلكِ لأجدَ الأضواء تفضحُ عن وجودِ رجل .. الرجلُ ذاتهُ كُلَ ليلة !
الأسابيعُ ثقيلة .. و أنا أموتُ ببطء .. و أستسلمُ للمرضِ اللذيذ – عقاباً آخر –
.. دونَ مسكنات .. دونَ دعاءِ أمي .. دونَ وجهكِ ..
أما جسدكِ الحُلم .. أصبحَ يأتي عارياً في حُلمي ... عارياً حتى من الدفء .. ممتلئ بالرغبة !
ربما هيّ رحمةُ الله .. كي تحلّ عليّ لعنةُ فقدانكِ .. قبلَ أن تحلّ عليّ لعنةُ الإرتباطِ بِ إمرأةٍ تمضغُ قلبي صالحاً
.. و ترميّهِ فاسداً لا يصلحُ للحُبِ .. لا يصلحُ حتى للحُزن !
الحُب و الحُزن وجهان لعملةٍ واحدة .. نحنُ فقط نلتصقُ بالحُبِ كي نجدَ سبباً لحُزننا !!
أشعُرُ بأنّي سأموتُ قريباً يا .. سأموتُ لأنّكِ ما عدتِ تسقيني الحياة من إبتسامتكِ تلك ..
سأموتُ من شدّةِ الحُزنِ , و من حجمِ الخيبةِ , و من سذاجتي !!
لماذا لا أستطيعُ أن أتخلّصَ منكِ , أن أركلكِ من داخلي , أن أحبكِ بشكلٍ أقل , أن أكرهكِ قليلاً ..
لماذا تُصرينَ على أن تكبري داخلي .. دونَ رغبةٍ مني !
كيفَ جعلتِ مني رجُلاً .. تائهاً في إتساعِ عينيّكِ , مُسافراً في إبتسامتكِ , لا يجدُ نفسهُ مع إمرأةٍ غيّركِ !
كيفَ بدلتي قناعاتي بهذهِ السرعه , جعلتني أغرقُ في لومِ نفسي على فقدانكِ ,
ألومُ نفسي على إهمالكِ , أنا ذلكَ الوغدُ الذي ترككِ مع رجُلٍ آخر , دونَ أن يلتصقَ بِ خشبِ نافذتكِ , دونَ أن يسترقَ النظرَ إليّكِ !
أنا سيء !
ربما الآن أنتِ تكرهينني , صح !
رباه .. ماذا فعلتِ بي .. أنا لا أستطيعُ التخلّصَ منكِ , أنا لا أستطيعُ الكفاف عن التفكيرِ فيكِ !!

عَابِثْ‎ 07-26-2014 01:47 AM


, رحلتِ و أنا مازلتُ أراكِ تضعينَ يدكِ على صدركِ بشكلٍ مائل ,
و حقيبةُ يدكِ تتدلى من ذراعكِ ,
فيها قلبي .. و فرحُ صدري .. و طمأنينة روحي .. و ذاكرتي بأكملها ,
ما أقساكِ ... تركتني ألتهمُ الوحدة , وحدي !
تركتني .. و أخذتي كُلَ شيء .. كُل شيء ..
و ألقيتي بي إلى جحيمِ الوجعِ و الذاكرةِ المعطوبة !
وجهكِ علقتهُ بينَ ضلعيّ .. حملتهُ أعوامَ غُربتي كُلّها ..
بل نقلتهُ لأرضِ وطني ,
جسدكِ الحُلم هوّ فتنةُ السنينِ الراحلة ,
هوّ وحدةُ الضوء الذي مازلتُ أبصرهُ في منامي !

أما أنا ..
فأنا منذ رحلتِ و أنا مدفونٌ تحتَ أنقاضِ الهوى ,
بلا رئةٍ سليمة , و بقلبٍ مثقوب , و بلا رأس

عَابِثْ‎ 08-08-2014 05:03 PM





ومَاتْ حلميّ المنَتظْر !
ماتْ وأصبحَ رمَاداً , مُهشّما , لامَلامحْ تُزّينَه سُوى تمتمة الغيآب ..
كمّ أنتظَرتْ وكمّ وقفتْ أترقب آشْراقَة الفَرحْ , وعِند الغروِب , صَمتتْ الأشْياءُ حَولي ..
ولاح الفَرحْ ولاكنْ خلفْ داخَلي غّصهٓ أبتْ أن تُداويَها الأيامْ !
أدركَتُ وقتُها بأنيّ فقدتُه حقاً , ودفَنتْ حَلمْي .
​ ​​ ​ ​​​ ​​​ ​​ ​​​ ​ ​​ ​​​ ​ ​ ​ ​​​​ ​​​ ​​​ ​​ ​​​ ​ ​​ ​​​ ​ ​ ​ ​​​ ​​​ ​ ​​ ​​​ ​​​ ​​ ​​​ ​​​ ​​​ ​ ​ ​ ​​​ ​​​ ​ ​ ​​​ ​​​ ​​ ​​​ ​ ​​ ​​​ ​ ​​​ ​​​ ​​ ​​​ ​ ​​ ​​​ ​ ​​​ ​ ​​ ​​​ ​​​ ​​ ​​​ ​ ​​ ​​​

عَابِثْ‎ 08-14-2014 12:02 AM



قَمراآ. إن نُطقك لهذا الإسم وحسب يجعلك تحبّ فاهك
لأنه ينطق جمالاً ليس كأيّ جمال. قَمراآ وليت كل الأسماء قَمراآ


الساعة الآن 02:04 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.