!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈●

من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم

من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم = 500) this.width = 500; return false;" /> فضَّل الله تعالى نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم على جميع الخلق، فهو سيد ولد

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-10-2017
اميرة غير متواجد حالياً
اوسمتي
ذكرى للأعضآء الغايبين شكر من الاداره افضل مشآرك للمسآبقآت عطاء بلا حدود 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2329
 تاريخ التسجيل : Apr 2015
 فترة الأقامة : 3280 يوم
 أخر زيارة : 08-28-2019 (05:52 PM)
 المشاركات : 42,508 [ + ]
 التقييم : 13396
 معدل التقييم : اميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond reputeاميرة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 34
شكر (تلقي): 141
اعجاب (اعطاء): 35
اعجاب (تلقي): 272
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم





من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم

فضَّل الله تعالى نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم على جميع الخلق، فهو سيد ولد آدم، وهو خاتم الأنبياء وإمامهم، قال الله تعالى: {اللهُ يَصْطَفِي مِنَ المَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ} (الحج:75)، وعن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله اصطفى كِنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشاً من كنانة، واصطفى بني هاشم من قريش، واصطفاني من بني هاشم) رواه مسلم، وقال صلى الله عليه وسلم: (أنا سيد ولد آدم ولا فخر، وأول من ينشق عنه القبر، وأول شافع، وأول مشفع) رواه مسلم. ولا نجاة لأحدٍ كائناً مَنْ كان إلا بالإيمان به صلوات الله وسلامه عليه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (والذي نفس محمدٍ بيده، لا يسمع بي أحدٌ مِن هذه الأمةِ يهوديٌّ ولا نصرانيٌّ، ثم يموت ولم يُؤْمِنْ بالذي أُرْسِلْتُ به، إلا كان مِن أصحاب النار) رواه مسلم.

ومن المعلوم أن الله أوجب علينا حقوقاً كثيرة، ومن أهم هذه الحقوق ـ بعد حق الله تعالى ـ حق رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، الذي وردت في شأنه نصوص كثيرة في كتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وهذه الحقوق كثيرة، نذكر منها:

الإيمان به ومحبته

من حقه صلى الله عليه وسلم علينا أن نؤمن به، ونشهد أنه رسول الله حقاً، قال الله تعالى: {فَآَمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} (التغابن:8)، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ} (الحديد:28)، ومما يترتب على الإيمان به صلى الله عليه وسلم، ومعرفة فضله ومنزلته، والاطلاع على شمائله وأخلاقه ومعجزاته: امتلاء القلب بمحبته، وأن نحقق هذه المحبة اعتقاداً وقولاً وعملاً، ونقدمها على محبة النفس والولد والناس أجمعين، قال الله تعالى: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (التوبة:24). قال القاضي عياض معقباً على هذه الآية: "فكفى بهذا حضاً وتنبيهاً ودلالة وحجة على إلزام محبته، ووجوب فرضها، وعظم خطرها، واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم، إذ قرَّع سبحانه من كان ماله وأهله وولده أحب إليه من الله ورسوله، وأوعدهم بقوله تعالى: {فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ}، ثم فسَّقهم بتمام الآية، وأعلمهم أنهم ممن ضل، ولم يهده الله". وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) رواه البخاري.

الأدب معه

وذلك بتعزيره وتوقيره، وعدم رفع الصوت على صوته، كما قال الله تعالى: {لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ} (الفتح:9)، قال ابن كثير: "قال ابن عباس وغير واحد: يعظموه، {وَتُوَقِّرُوهُ} من التوقير وهو الاحترام والإجلال والإعظام"، وقال السعدي:" {وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ} أي: تعزروا الرسول صلى الله عليه وسلم وتوقروه أي: تعظموه وتُجِّلوه، وتقوموا بحقوقه، كما كانت له المنة العظيمة برقابكم". وقال ابن تيمية: "ومن ذلك: أن الله أمر بتعزيره وتوقيره فقال: {وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ} (الفتح:9)، و(التعزير) اسم جامع لنصره وتأييده ومنعه من كل ما يؤذيه، و(التوقير) اسم جامع لكل ما فيه سكينة وطمأنينة من الإجلال والإكرام، وأن يُعامَل من التشريف والتكريم والتعظيم بما يصونه عن كل ما يخرجه عن حد الوقار".

قال ابن القيم: "رأس الأدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم كمال التسليم له، والانقياد لأمره، وتلقي خبره بالقبول والتصديق، دون أن يُحَمِّله معارضة بخيال باطل يسميه معقولاً، أو يحمله شبهة أو شكاً، أو يقدم عليه آراء الرجال". ومن المعلوم أن حرمة النبي صلى الله عليه وسلم وهو ميت كحرمته وهو حي، والأدب معه بعد موته يلزم المسلم كالأدب معه وهو حي، قال القاضي عياضي: "واعلم أن حرمة النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته وتوقيره وتعظيمه لازم كما كان حال حياته".

عدم ذكر اسمه مُجَرداً، أو رفع الصوت فوق صوته

من حق النبي صلى الله عليه وسلم علينا ألا نذكر باسمه مجرداً، بل نذكره بوصف النبوة والرسالة، فلا يقال: محمد، ولكن: نبي الله، أو الرسول، ونحو ذلك .. وهذه خصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم دون إخوانه من الأنبياء، فلم يخاطبه الله تعالى ـ قَط ـ باسمه مجرداً، وحين قال الله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ} (الأحزاب:40)، قال بعدها: {وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ} (الأحزاب:40). وقال تعالى: {لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً} (النور:63)، قال ابن كثير: "قال الضحاك عن ابن عباس: كانوا يقولون: يا محمد، يا أبا القاسم، فنهاهم الله عز وجل عن ذلك؛ إعظاماً لنبيه صلى الله وسلم عليه، فقالوا: يا رسول الله، يا نبي الله". وقال قتادة: "أمر الله أن يُهاب نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن يُبَجَّل، وأن يعظَّم، وأن يُسَوّد".

أما عدم رفع الصوت على صوته فلقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ} (الحجرات:2)، قال ابن كثير: "هذا أدب ثان أدب الله به المؤمنين ألا يرفعوا أصواتهم بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم (فوق صوته)"، وقال الشنقيطي: "وهذه الآية الكريمة علَّم الله فيها المؤمنين أن يُعَظِّموا النبيَّ صلى الله عليه وسلم ويحترموه ويوقروه، فنهاهم عن رفع أصواتهم فوق صوته، وعن أن يجهروا له بالقول كجهر بعضهم لبعض، أي ينادونه باسمه: يا محمد، يا أحمد، كما ينادي بعضهم بعضاً، وإنما أمروا أن يخاطبوه خطاباً يليق بمقامه ليس كخطاب بعضهم لبعض"، وقال ابن القيم: "ومن الأدب معه صلى الله عليه وسلم: أن لا ترفع الأصوات فوق صوته، فإنه سبب لحبوط الأعمال، فما الظن برفع الآراء ونتائج الأفكار على سنته وما جاء به؟! أترى ذلك موجباً لقبول الأعمال، ورفع الصوت فوق صوته موجباً لحبوطها؟! ".

طاعته وعدم معصيته

من الحقوق الهامة للنبي صلى الله عليه وسلم: اتباعه وطاعته، وعدم معصيته ومخالفة أمره، وقد كثرت النصوص في ذلك، قال الله تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً} (الأحزاب:21)، وقال تعالى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (الحشر:7)، وقال تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (النور:63). وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله) رواه البخاري، وقال صلى الله عليه وسلم: (كل الناس يدخل الجنة إلا من أبَىَ، قالوا: يا رسول الله! ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبَى) رواه البخاري. قال القاضي عياض: "اعلم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته، وإلا لم يكن صادقاً في حبه، وكان مدّعياً، فالصادق في حب النبي صلى الله عليه وسلم من تظهر علامة ذلك عليه، وأولها الاقتداء به، واستعمال سنته، واتباع أقواله وأفعاله، والتأدب بآدابه في عسره ويسره، ومنشطه ومكرهه".

الصلاة عليه

من حقوق نبينا صلى الله عليه وسلم علينا الصلاة عليه، قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} (الأحزاب:56)، وقال صلى الله عليه وسلم: (ما جَلَس قومٌ مجلساً لم يذكروا الله فيه، ولم يصلّوا على نبيهم إلا كان عليهم تِرَة (حسرة وندامة)، فإن شاء عذبهم، وإن شاء غفر لهم) رواه الترمذي وصححه الألباني.

إنزاله مكانته صلّى الله عليه وسلّم بلا غلو ولا تقصير

لا شك أن نبينا صلى الله عليه وسلم أفضل الأنبياء والمرسلين, وهو سيد الأولين والآخرين, وصاحب المقام المحمود، والحوض المورود, ومع علو منزلته وحبنا له فمن حقه علينا صلوات الله وسلامه عليه ألا نغالي فيه، ولا نرفعه فوق منزلة النبوة التي رفعه الله لها، فهو عبد لله ورسوله, وهو بشر لا يعلم الغيب، ولا يملك لنفسه ولا لغيره ضراً ولا نفعاً، قال الله تعالى: {قُلْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللهِ وَلَا أَعْلَمُ الغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ} (الأنعام:50)، وقال تعالى: {قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} (الأعراف:188). وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الهَ عليه وسلم قال: (لا تُطْروني (تبالغوا في مدحي) كما أطْرَتِ النصارى ابن مريم، فإنما أنا عبدُه، فقولوا: عبد الله ورسوله) رواه البخاري.

هذه بعض حقوق النبي صلى الله عليه وسلم علينا، ذكرناها لعل الله أن يزيد المُحِب حُبّاً، والمتبع اتباعاً، وأن يُبّدِّل الغالي قصداً واعتدالاً، والجافي حُبّاً وأدباً، والبعيد قرباً وطاعة لنبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم.



lk pr,r hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl hgkfn sld





رد مع اقتباس
قديم 10-10-2017   #2


ميمآآ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3796
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 08-03-2019 (01:20 PM)
 المشاركات : 102,887 [ + ]
 التقييم :  39377
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
كـ عطر ياسمينة على أحد جدران القدس انتِ
لوني المفضل : Black
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 5
شكر (تلقي): 288
اعجاب (اعطاء): 16
اعجاب (تلقي): 701
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 2
افتراضي



طرح قيم
بارك الله فيك


 
مواضيع : ميمآآ



رد مع اقتباس
قديم 10-11-2017   #3


ا رشدى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4292
 تاريخ التسجيل :  Oct 2017
 أخر زيارة : 10-11-2017 (11:49 PM)
 المشاركات : 25 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 10-12-2017   #4


عٌبِقِ أّلَيِّأَّّسمَيِّنِ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4131
 تاريخ التسجيل :  Feb 2017
 أخر زيارة : 08-09-2023 (12:56 PM)
 المشاركات : 51,831 [ + ]
 التقييم :  12170
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
يَسْألَونَني مَنْ أنَا..؟؟
فَأجـيبَهُم ’أنَا *أنْثَى* خُلِقَت بِرُوحِ*طِفلَة*،
..*تَستَوطِنْ عَرشهَا أحلاَمُ الأنَا*الَوَردِيَّة
لوني المفضل : Mediumorchid
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 45
شكر (تلقي): 102
اعجاب (اعطاء): 69
اعجاب (تلقي): 166
لايعجبني (اعطاء): 1
لايعجبني (تلقي): 1
افتراضي



يسلمو ديآتكك


بارك الله فيكي حبي


عوآفي


 

رد مع اقتباس
قديم 10-18-2017   #5
النجم الساطع
زائر



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية :
 أخر زيارة : 01-01-1970 (02:00 AM)
 المشاركات : n/a [ + ]
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء):
شكر (تلقي):
اعجاب (اعطاء):
اعجاب (تلقي):
لايعجبني (اعطاء):
لايعجبني (تلقي):
افتراضي



جزاكم الله الف خير وحسنه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, النبى, حقوق, سمي, عليه, وسلم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جولة في طفولة النبي صلى الله عليه وسلم أيلول ، ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 6 10-20-2016 06:54 PM
فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم adil ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 12 08-27-2016 03:46 AM
كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ بنات فلسطين ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 14 04-29-2015 11:57 AM
ماذا حدث عند موت النبي صلى الله عليه وسلم خالد ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 6 09-16-2014 01:55 PM
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم. جوهره نادره ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 18 01-12-2014 01:42 AM


الساعة الآن 11:27 AM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.