سأذهب مبتسمآ أنيقآآ كمآ تعودت "

: كل عام وانتم بخير
كل عآم,وانتي بالف خير ..
كل عآآم وانتي جميلتآآ بارعه
كل عآآم وانتي انيقه بجمآآلك
وسعادة ابتسآمتك ..الغامره
اليوم : أن سمحت لي الفرصه ـ
سأذهب ـ انيق مبتسمآآ ك عادتي ـ امشي ـ ولا انظر للخلف بل انظر للامآم ـ فـكل خلف مضآآ على اثره حاجز غامض وما زالت الخطوه امامك للامل ـ وما زال الامل موجود وكمآ هي الجملة الشهيره : واثق الخطى يمشي ملكا ـ

ولا مره فقدت الامل هكذآ تعودت لانه الامل موجود ـِ دائمآ ـ بل من يذهب ، فـهو في ذمة الله ..

، سأذهب لمقابلتك ، ولسحر جمآآل عيونك من جدديد ـ كما تعودنآآ على تلك المقابلات الجميله بنكهات وذكريات حضرت وذهبت ـ
وان كان القدر لا يريد ـ ان يحدث هذآ ـ / فسأكتفي بك على جوانب الطرقات
ـ وأنظر اليك ـ حتا من بعيد ولابد من تلك الابتسآمه العريضه اللتي تظهر
اللتي تعودت عليهآ في كل لحظه كانت وكنت أتمعنهآآ بدقه وبصمت مثير ـ فأنآ متأكد ـ اننآ سنكمل السهره ـ ممآ كنا عليه بسابق
بـ اجواء جميله ـ ومثيره ومصمم على مقابلتك بشكل كبير ‘ ثاني ايام العيد هو عيد الاضحى ـ المباركـ له طعم خاص بنسبه لي ـ
في كل عاام ومن الاعوام القليله اللتي ذهبت ـ كانت حكايه جديده ـ مشوقه تزداد اثاره من احلا ليالي اللتي يعيشهآ اي شخص
يتذوق ـ حبآ لأخيه او لصديقه ـ اوحتا لـمعشوقته ـ الاولى : وان كان الحال هذآ ايضآآ بنسبه لي ـ انا ، متوهج ومتشوق ـ لي هذأ اليوم
اللذي يبدو جميل وربما يكشف عن ستاره اللليه بساعات المساء الاولى ـ ..

أشتهيتك يا مـطر ، تنزل من السماء ـ وتبلبل ـ افرآحي
وشتهيتك يا مــطر ـ تغسل وتلملم ذكريآتي ،
وشتهيت ـ : تلك الايام ـ . لمصادفتك بلمره الاولى
أنتظر رؤية هذا المطر من جديد ~ٍ لـيعيدنا للحياه ـِ من جديد "
الي لقاء قآدم ..
ممآ اخرجه قلمي ـ~ بدقائق قليله شغلت افكآري كثيرآآ "