آلكلآم ، آللي : يوّدي .. مآ يجيب
ليه ، آسولف / يآخفوقي ..خلّهآ

...
طآب جرح .. وجرح ، عيّآ / لآيطيب
وآنت ،، راعيهآ .. وأبوها : و وسمها

أنتِ العين من طول النظر و أنتِ القلب من كثر الجرآح ...

تواريخ فى القلب ثبتها الزمان
كانت الفرحة تملء وجوهنا
ونكتب بالحب اجمل حروفنا
والسعادة تملء ارواحنا
ويمر شريط الذكريات
مع كل ذكرة من ذكرياتنا
تريد النفس ان تعود لحظاتنا
هنا ينطفئ وميض صفحة بيضاء
وتهزمنا الايام

عاج الشقي على رسم يشاكله ** وعجتُ أسألُ عن خمارة البلدِ
يبكي على طلل الماضين من أُسد ** لا در درك قُل لي من بنوا أُسدِ
دع ذا واشربها معتقة ** صفراء تفرق بين الروح والجسدِ

سـَ يَكونُ لكِ كـَ لحنْ المَطرْ .. و حنَجرة الشَوقْ .. و مَيلادُ القَمرْ ..
سـَ يَرسَمُكِ فيْ لجةِ الجَنونْ اسَتثناءٌ لا يُشبهُ البَشر ..

كانت فلا نقرات قنبرةٌ بقيت ولا صيحات ناطور
وغصون زيتونٌ مقدسةٌ ذبُلت عليها قطرة النورِ

أينَ هُوَ مِني حِينَ يَبكِي الوَجَعُ قَهراً
وأينَ وَعداً قَدْ خَطَهُ لِي مُراهِناً بِهِ الزَمانْ
وأينَ خَاتَماً قَدْ طَوّق بِهِ خِنصَرَهُ لـ أجلِي ذَاتَ يَومْ !

"بنات حواء أعشاب وأزهار
فاستلهم العقل وانظر كيف تختار
ولا يغرنك الوجه الجميل فكم
في الزهر سم وكم في العشب عقار"

اليك يا من أحبك القلب
إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
... إليك يا من يرتعش كياني
من شدة حـبـيـبـي
الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك

هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي

فيا عجباً لمن ربيت طفلاً ** ألقمهُ بأطراف البنانِ
أعلمهُ الرماية كل يومٍ ** فلما اشتد ساعدهُ رماني
وكم علمتهُ نُظم القوافي ** فلما قال قافيةٍ هجاني

غيثانُ فالأنواءُ غيثٌ ظاهرٌ
لكَ وجههُ والصحو غيثٌ مضمرُ

ستُبدي لك الأيامُ ما كنتَ جاهلٌ ** ويأتيك بالأنباءِ ما لم تزودُ

ومن عجب إِني أَحنُ إِليهم
وأَسألُ ، شوقاً ، عنهُم وهم معي
وتبكي عيني وهم في سوادها
ويشكو النوى قلبي وهم بين أَضلعي

يا دار عبلة بالجواءِ تكلمي ** وعمي صباحاً دار عبلة واسلمي

رغم أنكِ تبتسمين كشفق الشمس
ونـــــداؤك لكل المحبين َفيهل إليكِ


ويحنُ الحَنين لجمالِ خديكِ
ويميل بصمته إذا دمعت عينيكِ

ويتهافتُ العشاقُ باللحنِ
ترى سأكون مجيبَ المدح وأراهُ بعينيكِ

فسويا أكون إذا تراضيتِ
كعودٍ ينشدْ القولَ ويصطنعُ اللحنِ

"لَيْلُنا بحرٌ جديدُ
صُبحُنا صبحٌ سعيدُ
غارُنا درعُ النِّداءِ
حلمنا وطءُ اللِّقاءِ
حين نامتْ في عيوني
همهماتٌ للشّجونِ".

"دَثِّرِيْنِي، دَثِّرِيْنِي
رَجْفةُ ضمَّتْ يَقِيْنِي
ضمَّنِي روحُ الأمينِ
واصْطَفَانِي لِليمِيْنِ
دعوةً تَزْهُو بِدِيْنِي
دَثِّرِيْنِي، دَثِّرِيْنِي".

مرَّ طيفٌ من عيوني
حاصدًا قبحَ الظُّنونِ
ناظرًا شعرى غديْرًا من جنونِ
بَاسطًا كفَّ الخروجِ
للحيَاءِ
من شجوني

هاهُنا الأسماءُ تَترى
هاهُنا الأرجاءُ كُبرى
هاهُنا لحنُ الخلودِ
قدْ سَقَاني ربُّ قلبي
جرْعةً خمرَ النَّقاءِ
فاصْطَفَيْتُ اللهَ دربًا لِلصعودِ
وانحنيتُ
ساجدًا للهِ شُكْرًا.

"زَمِّلِيْنِي، زَمِّلِيْنِي
وِتْرُنَا حبلُ الوَتِيْنِ
واليَقيْنُ الحيُّ دِيْنِي
والنَّوَاهِيْ في يَمِيني
والنَّوَاصي منْ جَبِيْنِي
فاتْرُكِيْنِي ، وَاتْرُكِيْنِي
راكبًا بَرْقَ الحَنِيْنِ
زَمِّلِيْنِي، زَمِّلِيْنِي".

أَيُّها المبعوثُ نورًا لِلعبادِ
قدْ أَضَأْتَ الغفلَ قلبي بالجِهادِ
فارْتَضَيْتُ العمرَ أَمضي من سُهادٍ لِلسُّهادِ
طائعَ الأحلامِ أَسري من ودادٍ لِلودادِ
لا يُواتِيْنِي خداعٌ من قديمي أو جديدي
باسطًا كفَّ الخضوعِ
كَاسرًا وهمَ الرِّجوعِ
آمِنًا عندَ الخشوعِ.

لا أحد يا حبيبتي يفهعم طفولتي
فأنا أنتمي إلي مدينة لا تحب الأطفال
ولا تعترف بالبراءة
لم يسبق لها أن اشترت وردة أو ديوان شعر
أنا من مدينة خشنة الدين وخشنة العواطف

أغَمض قَلبكَ وَأهَمس فِي أُذنْ قَصائدكَ أحُبكِ فَـ بُدعة الْخَيال وَاقَعاً فِي فَضاءات مُوسِيقى الأرَواح..

عامان مارف لي لحن على وتر ولا استفاقت على نور سماواتي
أعتق الحب في قلبي وأعصره فأرشف الهم في مغبر كاساتي

معللتي بالوصلِ والموت دونه ** إذا مِتُ ظمآناً فلا نزل القطر

وهل لي قلب سوى قلب يهواااكـ

أدركت أن الفراق قد أحيا الشوق لك من جديد
والقوة التي اعترت كياني يوم الوداع
انقلبت إلى ضعف يكسر عرش مملكتي
و يرسل الحنين وليدا ًإلى شرفتي المنسية
تحت أضواء القمر
وضحكتك المرمية على طريق السفر
تبعث التساؤل في نفسي

إلى متى أبني لك قصوراً من دون حجر ؟

فلا نزلت علىَّ ولا بأرضي ** غمائمُ ليس تنتظمُ البلاد

غُرباء فِي أرَتِشاف أغَانِي الْفَرح
وَ أصَدِقاء فِي أقَتِنْاء قَصائد الْحُزن .

أنا لا أشتاقُكِ . . و لا حتى أفكُرُ بكِ . . !
نسيتُكِ . .
أخرجتُكِ من قامُوسِ حياتي . . !
أنا لا أحبُكِ ، ،
أنا أكرهُكِ .. !
أحرقتُ كُلَ شيء يُذكرُني بكِ . . !
رميتُ الساعة ، ، و المحفظة . . و القلم التي أهديتني إياها . . !
نسيتُكِ ، ، أنتِ . .
عفواً . . أنا أكذب و شُكراً .

لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ:
حُرٌّ أَنا قرب حريتي. وغدي في يدي.
سوف أَدخُلُ عمَّا قليلٍ حياتي،
وأولَدُ حُرّاً بلا أَبَوَيْن،
وأختارُ لاسمي حروفاً من اللازوردْ

^
^
^
^
هل كان حبا ابيات راااائعة المغزى


...........................................






أحببتُ مدَينة لم أعرِفهَا يوماً ،
لمْ اعتد عليهَاأبداً
وحتى أنني لم أزرها بعد
ولا أعرِف سكّانهَا الا عن بعد
ولكِن لِأجلِك أحْببتُها

هذا من ذوقك



جاءت ْ لتسْألني كلؤْلؤةٍ رنت
أينَ الطريقُ؟فقلتُ من يمناكِ
ضَحِكَتْ وطلَّ الثلجُ من أسنانها
واسترْسلتْ تحكي وقلتُ فداكِ
هلْ تأمرينَ على عيوني محبَّةٌ
قولي ولا تتردَّدي رحماكِ

يا مـن يعاتب مذبوحـاً على دمـه ***ونـزف شريانه، ما أسهـل العـتـبا
من جرّب الكيّ لا ينسـى مواجعه ***ومـن رأى السمّ لا يشقى كمن شـربا

.تتدحرجُ بينناَ الأيام وتعودُ إليناَ بِ الهدوءَ ولم أعُد تِلك العاشِقة الساهِرة

عُدتُ ك طالِبةُ عِلم باقيةَ منيَ ملابِسُ المدرسة وكِتابًا بِ اليدِ وقلمُ رِصاص

المنزِلُ هادئ وغيابُها نثر بِه الحُزن والجَمود والظلامَ

وأكثرتَ الإهتمام بِ أبي كطِفلًا بِحاجةُ أُمية

الحضورُ ك الأهازيجُ صباحًا ثُم عودتُها مساءً وكُنتُ مُستعِدة وباقيَة بِها .