!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-04-2013 | #21 |
|
من الطائرة.. يرى الإنسانُ عواطفه بشكل مختلف يتحرّر الحبُّ من غُبار الأرض من جاذبيتها.. من قوانينها.. يصبح الحبُّ كرةً من القطن، معدومةَ الوزن. الطائرة تنزلق على سجّادة من الغيم المنَّتف. وعيناك تركضان خلفها.. كعصفوريْْنِ فضوليّينْ.. يلاحقان .. فراشة. |
|
05-04-2013 | #22 |
|
مادمت لي.. فحدود الشمس مملكتي والبر والبحر والشطآن والجزر مادام حبك يعطيني عباءته فكيف لا أفتح الدنيا.. وأنتصر سأركب البحر مجنوناً ومنتصراً والعاشق الفذّ.. يحيا حين ينتصر – |
|
05-04-2013 | #23 |
|
دعيني أنادي عليك، بكل حروف النداء.. لعلي إذا ما تغرغرت باسمك، من شفتي تولدين دعيني أؤسس دولة عشقٍ.. تكونين أنت المليكة فيها.. وأصبح فيها أنا أعظم العاشقين.. ... دعيني أقود انقلاباً.. يوطد سلطة عينيك بين الشعوب، دعيني.. أغير بالحب وجه الحضارة.. أنت الحضارة.. أنت التراث الذي يتشكل في باطن الأرض منذ ألوف السنين.. |
|
05-12-2013 | #27 |
|
إلى إمراة ٍ لا تعاد تسمى مدينة حزني إلى من تسافر مثل السفينة في ماء عيني وتدخل وقت الكتابة ما بين صوتي وبيني أقدم إليكِ موتي على شكل شعر فكيف تظنين أني أغنى |
|
05-13-2013 | #28 |
| لاتطلبي مني حساب حياتي ان الحديث يطول مولاتي كل العصور انا بها ..فكأنما عمري ملايين من السنوات تعبت من السفر الطويل حقائبي وتعبت من خيلي ومن غزواتي واليوم أجلس فوق سطح سفينتي كاللص أبحث عن طريق نجاة وأدير مفتاح الحريم..فلا أري في الظل غير جماجم الاموات اين السبايا؟ اين ماملكت يدي اين البخور يضوع من حجراتي اليوم تنتقم الخدود لنفسها وترد لي الطعنات بالطعنات مأساة هارون الرشيد مريرة لو تدركين مرارة المأساة أني كمصباح الطريق.. صديقتي أبكي ,ولا أحد يري دمعاتي العشق..كان مسكنا جربته لم ينه احزاني , ولا ازماتي والحب .. اصبح كله متشابها كتشابه الاوراق في الغابات انا عاجز عن عشق اية نمله او غيمة , عن عشق اي حصاة فمك المطيب..لايحل قضيتي فقضيتي في دفتري ودواتي كل الدروب أمامنا مسدودة وخلاصنا في الرسم بالكلمات |
|
05-13-2013 | #29 |
| لا تسـألوني... ما اسمهُ حبيبي أخشى عليكمْ.. ضوعةَ الطيوبِ زقُّ العـبيرِ.. إنْ حـطّمتموهُ غـرقتُمُ بعاطـرٍ سـكيبِ والله.. لو بُحـتُ بأيِّ حرفٍ تكدَّسَ الليـلكُ في الدروبِ لا تبحثوا عنهُ هُـنا بصدري تركتُهُ يجـري مع الغـروبِ ترونَهُ في ضـحكةِ السواقي في رفَّةِ الفـراشةِ اللعوبِ في البحرِ، في تنفّسِ المراعي وفي غـناءِ كلِّ عندليـبِ في أدمعِ الشتاءِ حينَ يبكي وفي عطاءِ الديمةِ السكوبِ لا تسألوا عن ثغرهِ.. فهلا رأيتـمُ أناقةَ المغيـبِ ومُـقلتاهُ شاطـئا نـقاءٍ وخصرهُ تهزهزُ قـضيبِ محاسنٌ.. لا ضمّها كتابٌ ولا ادّعتها ريشةُ الأديبِ وصدرهُ.. ونحرهُ.. كفاكمْ فلن أبـوحَ باسمهِ حبيبي حبر على ورق |
|
05-14-2013 | #30 |
|
"رآها تتسرّح مرة وتنثر الليل على كتفيها ..." يا شَعْرَها .. على يدي شَلالَ ضَوْءٍ أسودِ .. ألمُّهُ .. ألمُّهُ سنابلاً لم تُحْصَدِ .. لا تربطيهِ .. واجعلي على المساءِ مَقْعَدي .. من عُمْرنا .. على مخدَّاتِ الشذا ، لم نرْْقُدِ .. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
متجددة, تنتهي, وحكايات, نزار, نزاريات, قباني |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أكبر من كل الكلمات... نزار قباني | رفيعة الشأن | الــشعـر والـشعـراء | 6 | 04-05-2013 05:07 PM |
كاف وفاء تصرخ ... والف لا تنتهي | عشق الياسمين | زوايا عامة | 4 | 03-24-2013 11:28 PM |