![]() |
الرجل كالطفل الصغير اذا تغير عنك فعلمي ان احداهن اعطته الحلوة |
احذر من فتاة تضحك كثيرا لإنك ستقع في حبها رغما عنك |
الانثى لا تنسى رجلا قتل لها صرصورا.... وانقد لها حياتها...!! |
قالت لي كل الرجال كاذبين. قلت لها انت جميلة فابتسمت...!? |
اذا بدأتي تبتسمين لتعليقاته فقد حلت عليك اللعنة |
اذا كنت لا تستطيعين مواجهة الذئاب فلا تدخلي الغابة...! |
يبدوا ان احداهن دخلت صفحتي تبحث عن شي ما وخرجت..اخبيروها ان عطرها راق لي كثيرا....كثيرا |
الساعة 12.30 احدهم استيقض في عقلي وانا اريد ان انام |
هل وقعت في الحب يوما... لا انا اقع في المصائب فقط!!! |
كنت أخافك قبل أن أقترب منك وبعد ان اقربتُ منك خفتك اكثر .. فأنت في البعد أروع وفي البعد أدفأ.. وفي الحروف أصدق .. وفي شعرك المنضوم أأنق.. وفي حضورك أوجع.. في بعدك كنت أنت وفي اقترابك لم اعرف من أنت .. كان كل خوفي أن اخافك بيوم واليوم اثبت لي انني كنت بظني على حق لاتصدق بعيد حتى يقترب منك |
اكرهها واشتهي وصلها وانني احب كرهي لها احب ذاك اللؤما الذي في عينها وزورها ان زورت قولها...! |
منذ أن رحلت، لم يعد هناك بائعي ورد في شوارع بلدتي، ولم يعد هناك حب في قلب مدينتي،! |
لَيتني التقيتُ بكَ قبلَ وَجعي القَديم، قبلَ أَن أفقدَ ثقتي بالجَميع، وقبلَ أن أعرفَ عن الفقدانِ والخذلان، قبل أَن أفقدَ شَغفي بالحياةِ والحُبّ، وقبل أن تصيبَ الشيخوخةُ ربيعَ قَلبي ... جعلوا مني شخصًا يشعر بأن عليه... الذهاب دائمًا حتى في أجمل لحظاته..... |
لها ﻋَﻴﻨﺎﻥ ﺷﺎسِعتان ، ﻟﻮ ﺃبحر ﻓﻴﻬِﻤﺎ إِمرأة، بِـ ثَغْرِهَا يَفقِد التُوْتَ وعَيُه ويَموت الكرَزْ... |
الذنب ليس ذنبها،،انما ذنبي،،اخفتها بكلماتي،،لم ادرك انها حمامه،،تهرب بعيدا ان حاولت الاقتراب منها، لم ادرك ان حروفي تجعلها تهرب بهذا الالم بهذا الغموض،،اصبحت تخافني بعد ان كانت تشعر معي بالامان،،تبأ لي وتبأ لحروفي، |
اتدرين عندما اضع راسي على وسادتي،،تاخذني الافكار اليك،،،وخصوصا في الليالي البارده،،واسال نفسي اين هي الان،،وهي ياترى تشعر بالدف،،،ثم اكتب اسمك الى وسادتي،،واغطيه،،كي تشعري بالدف،،، |
اتدرين كل يوم. اعيش معك واكلمك،،،وامازحك واضمك، واضع. راسي،،،،على عنقك،،،واحكي،،لك حكايات قصيره وممتعه ،،تجعلك تضحكين بصوت مرتفع،،ثم اضع يدي على فمك،واقول لك،،ليس هكذا لايشعر بنا احدا،، ثم تضحكين، بصوت واطئ،،،ثم تعودين وتضحكين بصوت مرتفع،،،ثم اقول لك لن اكمل كلامي،،ثم تقولين هذه اخره مره،،، هكذا اعيشك،،كل ليله،،،،،،،، |
اتدرين،،،أنَّني أغربُ امرأة شعرَت بها،،وارغب بالنظراليك،،كثيرا،،، |
وإن أردت مُفارقتي لا تَجتهد بالأسباب، أنا من الذين يُفارقون من تلميح واحد فقط... |
وإن أردت مُفارقتي لا تَجتهد بالأسباب، أنا من الذين يُفارقون من تلميح واحد فقط... |
أَجمَل ما قيلَ بِالمُواساة وإنْ لمْ أستَطِع أنْ أُضيئك ، سَأنطفِئ مَعك.. |
اذا استرجعت أحداث حياتك ستجد أن أكثر شخص أنت مدين له بالإعتذار هو نفسك… |
يعز علي حين أديرُ عيني أفتّش في مكانكَ لا أراكَ .. |
نحتاج إلى من يجيدون الطعن من الأمام ..! المساحة في ظهورنا مخصصة للأحباب والأقارب فقط..!! |
لا تخبرني انهم تحدثوا عني بسوء ، اخبرني لماذا ارتاحوا للحديث عني أمامك.. |
كلما ٱتيت كي.. اودعك ٱقع في حبك مرة أخرى." |
"لم يلمسها يوماً أو يراها ! هي أنثى خارج التأكد.. ظهرت بومضة وستختفي بومضة أخرى ! كان يضحك معها من خلف شاشة.. يضمها إليه وهماً.. يسرد لها تفاصيل حياته، ويلقي على كتفيها آخر الليل تعب اليوم.. لم تمنحه الحياة يوماً فرصة أن يبوح بضجيج ضلوعه بأكثر من الكلمات البائسة... كم تمنى لو بوسعه أن يرتدي ذات يوم أجمل معاطفه الشتوية، ويضع عطره المفضل ويخرج ليلتقيها. هي أنثى ضبابية.. وهو رجل من كلمات ! هي أنثى غائبة.. وهو رجل لا يعرف أن ينساها ! كان يبحث عنها في زوايا الأمكنة وينسج زهو حضورها من خيط عتمة الغياب. كم تمنى لو بمقدوره أن يرفع لها خصلة شعرها التي هبطت على وجهها وهي تأكل.. أن يشاهدها بعينيه في حالات غضبها حين تصرخ في وجهه.. أن يتأملها وهي تسرح شعرها الطويل.. كيف تكون عيناها حين تسرح في الماضي ؟! كيف تتنهد . كيف تأكل . كيف تستيقظ من ثباتها وكيف تغرق فيه كيف ترفع حاجباها مندهشة أو يتقطّب جبينها في الاستغراب أو حين تحك طرف جبينها عفوياً عندما يستغرقها التفكير ! أن يسرح بها وهي واقفة أمامه تشرح له ضجرها من أيامها ومشاكلها اليومية وهي تحرك يديها المنفعلتين حيناً والتعبتين حيناً آخر ! كيف يرتعش بدنها حين يلسعها البرد.. طريقتها في هز رجلها المستمر في الانزعاج. كم حلم تأملها وهي على بعد أمتار تتقدم بها نحوه.. أن يجمعهما ذات يوم فقط كرسيين وطاولة وفنجاني قهوة، ليحاول أن يملك منها.. ما يملكه كل الناس ! ضحكتها وحديثها الذي كانت تمنحه للجميع، لكل الغرباء الذين لا معنى لهم ! كم حاول وحاول أن يتحسس وسط كل هذا الهدوء الممقت ضجيج همسها .. أو نعومة يديها وهي تنحني إلى الأطفال وتعانقهم ! الأشد وجعاً كان حزنه.. حزنه المستمر الذي لا يستطيع أن يتشاركه معها. ولا أتعس من عاشقين يعجزان أن يبكيا معاً ! هي أيضاً.. مثله ! كانت تفرد شعرها آخر ليل الحزن وتنتظر يديه اللتين لا تأتيا تحزنها كل الفساتين الجديدة التي اشترتها وارتدتها.. التي لم يرها بها أبداً ! كل الغرباء الذين قبلوها في الأعياد والمناسبات، كانوا أوفر حظاً منه ! لماذا تركنا كل الناس وأحببنا البعيدين ! ولماذا هذه المسافات اللعينة أنجبت حباً مشلولاً سيقاوم طيلة الوقت وعلى طول رحلة الوقت، ألا يموت ! - هما قلبين لو التقيا ذات يوم سأكتب عنهما لأخبركما عن عاشقين كيف يعبران كل الطريق الطويل بينهما بدمع المقل ! وإن لم يفعلا ، علينا ان ننسى ذلك حتى الابد ...وان نخفى كلناالسر الدفين داخلنا كى لا نوجعهم! كى لا نوجعهم آكثر مما اوجعتهم الحياه! وعندها ... سآحذف هذا النص آيضا! |
كانت هناك سحابة تلهو في السماء بخفة تحاول جاهدة أن لا تبكي رغم الغصة التي في قلبها. .في طريقها ألتقت بغيمة مثقلة فاحتضنتها وانهمرت دموعهما سويا... |
الساعة الآن 04:06 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.