!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > زوايا عامة

العطاءالحب هو لغة الوجود

الحب هو لغة الوجود كم من الوقت يذهب «سدى» من دون أن نغتنم اللحظة في التعبير عن مشاعرنا لمن نحب الحب لغة الوجود، بل هو أحد المقومات الأساسية في

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-06-2019
عاشق ولهان غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3773
 تاريخ التسجيل : May 2016
 فترة الأقامة : 2873 يوم
 أخر زيارة : 06-15-2021 (01:11 PM)
 المشاركات : 3,431 [ + ]
 التقييم : 990
 معدل التقييم : عاشق ولهان is a splendid one to beholdعاشق ولهان is a splendid one to beholdعاشق ولهان is a splendid one to beholdعاشق ولهان is a splendid one to beholdعاشق ولهان is a splendid one to beholdعاشق ولهان is a splendid one to beholdعاشق ولهان is a splendid one to beholdعاشق ولهان is a splendid one to behold
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 275
شكر (تلقي): 377
اعجاب (اعطاء): 1251
اعجاب (تلقي): 522
لايعجبني (اعطاء): 1
لايعجبني (تلقي): 0
XVA العطاءالحب هو لغة الوجود



الحب هو لغة الوجود


كم من الوقت يذهب «سدى» من دون

أن نغتنم اللحظة في التعبير عن مشاعرنا لمن نحب
الحب لغة الوجود، بل هو أحد المقومات الأساسية في الوجود.
سماء الحب كبيرة وواسعة وعميقة، تهذّب النفس،
وتلين القلب، وتسمو بالروح
في الحب يرتقي الإنسان ويدرك معاني الجمال في الحياة،
سيتأمل الوجود بصفاء الذهن وقلب خالٍ من المشاكسات
والأحكام وردود الأفعال،
سيتعلّم أن يدرك المعاني الباطنة في قلوب الآخرين،
سيشاهد بذور المحبة والخير فيهم،
وإن أخطؤوا سيدرك ضعف الإنسان وجهله،
مما يجعلنا نرحم بعضنا ونتجاوز عن جهلنا.

هنا تكون لغة الحب العميقة.
القلب «الخيّر» المحب دوماً يبحث عن الإيجابية في كل شيء،
إن عصفت به الظروف،
وإن قست به المواقف وتعرت النفوس أمامه،
يظل دائماً يبحث عن المغزى والرسالة
من تلك الوقفات في حياته برضا تام،
مع إرادة قوية ومحبة في صنع أي شيء
يجعله يتجاوز هذه المواقف والظروف.
ما لا ندركه أن طاقة الحب كبيرة،
تجعل النفس دوماً هادئة غير مستعجلة في إصدار الأحكام،
وهذا يعطيها فرصة في التأني لمعرفة
كيفية التصرف والتحدث والتعامل مع الآخرين،
عكس القلب القاسي أو المتشائم،
الذي ما إن يتعرض لمواقف خانقة تجده
منفعلاً عصبياً يصدر الأحكام والأفعال السلبية،
ثم بعد مرور الوقت يندم ويتراجع.
لنتعمق أكثر في مفهوم الحب والتعبير
والإفصاح عنه لقلوب الأحبة من حولنا،

كم مرة عبّرنا لأبنائنا عن مدى محبتنا لهم
قولاً واحتضناهم من دون مناسبة معينة!
عندما نتأمل هذا المشهد في بيوتنا سنجد
أن ضعف هذا الحب وعدم وضوحه قولاً وتعبيراً،
لأننا أَجدنا التعبير عنه من خلال الهدايا والكماليات،
والحقيقة أن الأبناء لن يصلهم شعور الحب،
بل ستزيدهم هذه العطايا رغبة في التملك والامتلاك،
لأننا ربطنا محبتنا لهم بهذه الأشكال والصور،
وللأسف نحن وأبناؤنا لن نشعر بتلك
المشاعر الدافئة،
بل سيشعرون بتلك الفجوة العاطفية المشاعرية المفقودة،
هم في حاجة
إلى ضمهم بين صدورنا بمحبة وقرب،
والتعبير لهم عن ذلك بصدق، والإنصات لهم بحب،
هذا ما يبني العلاقة الإيجابية والدافئة
بين الآباء والأبناء.

الجميع يدرك ما يعانيه العصر الحالي من جمود تلك العواطف،
على رغم أنها المحرك الأساس في العلاقات الإنسانية.
كل شيء يذهب،
لكن يظل هناك قلب يتذكر ويشعر بمعنى تلك المحبة.
والحب «إن وجد لن يغيب أبداً».
ونقيس على ذلك العلاقات الزوجية التي أصبحت «صورية»،
جيدة الشكل خالية المعنى،
كلا الطرفين ينتظر من الآخر أن يقدم السعادة على طبق جاهز،
ارتبط مفهوم الحب بكم تعطي من مادة أو هدايا أو سفر،
وعلى رغم أن كليهما يحاول إرضاء الطرف الآخر،
لكن هذا المفعول من الصور والأشكال المادية سرعان ما ينتهي،
لأنها لا تلامس العمق ولا تلامس المشاعر بصدق، الحب أعمق وأشمل،
العلاقة الزوجية تحتاج إلى التعبير عنها بحب،
وفي الحب من دون خجل أو خوف
من أن يتغيّر الطرف الآخر،
هناك اعتقاد عندما نعبّر عن مشاعرنا يعتبر ضعفاً منا،
وهو ما يجعل هناك مسافة بين الطرفين،
للأسف نخجل أن نعبّر عما في داخلنا من مشاعر جميلة،
مما يصنع مشكلات أخرى خطرة جداً، الأبناء يلجؤون للغير،
من يحتويهم ويسمعهم ويقدّرهم،
والأزواج يلجؤون إلى أطراف أخرى،
تسمعهم وتعبّر لهم عن مشاعرهم،
فَلِمَ لا نختصر تلك المسافات ونعبّر لمن نحب عن مشاعرنا بصدق؟
كما أن الحب ليس مقصوراً بين الأفراد،
بل محبة العمل والاستمتاع به ولا نشاهده كواجب،
والتعبير عن مدى إخلاصنا له وتقيدنا
بوقته وإنجاز أعمالنا على أحسن وجه،
هنا يكون التعبير عنه بالفعل والتطبيق والإنجاز،
من يحب عمله سيبدع وسينجز،
وفي آخر المطاف سيتفوق وسيساعد وطنه
على أن يكون أجمل وأفضل.

قيمة الحب عظيمة،
لها انعكاس على أنفسنا وعلى من نحب وعلى أعمالنا،
ومن ثم الأكيد على الحياة
نفسها التي ستعكس بدورها كل الحب لنا،
لأننا ندرك أن تأثير الداخل في أعماقنا في عالمنا الخارجي كبير وواضح.
هناك قاعدة أساسية:
«من يعرف الحب في داخله سيعرف الحب في كل الوجود».

كم من الوقت يذهب «سدى» من دون
أن نغتنم اللحظة في التعبير عن مشاعرنا لمن نحب
الحب لغة الوجود، بل هو أحد المقومات الأساسية في الوجود.
سماء الحب كبيرة وواسعة وعميقة، تهذّب النفس، وتلين القلب،
وتسمو بالروح
في الحب يرتقي الإنسان ويدرك معاني الجمال في الحياة،
سيتأمل الوجود بصفاء الذهن وقلب خالٍ من المشاكسات
والأحكام وردود الأفعال،
سيتعلّم أن يدرك المعاني الباطنة في قلوب الآخرين،
سيشاهد بذور المحبة والخير فيهم،
وإن أخطؤوا سيدرك ضعف الإنسان وجهله،
مما يجعلنا نرحم بعضنا ونتجاوز عن جهلنا.

هنا تكون لغة الحب العميقة.
القلب «الخيّر» المحب دوماً يبحث عن الإيجابية في كل شيء،
إن عصفت به الظروف،
وإن قست به المواقف وتعرت النفوس أمامه،
يظل دائماً يبحث عن المغزى والرسالة
من تلك الوقفات في حياته برضا تام،
مع إرادة قوية ومحبة في صنع أي شيء يجعله
يتجاوز هذه المواقف والظروف.
ما لا ندركه أن طاقة الحب كبيرة،
تجعل النفس دوماً هادئة غير مستعجلة في إصدار الأحكام،
وهذا يعطيها فرصة في التأني لمعرفة
كيفية التصرف والتحدث والتعامل مع الآخرين،
عكس القلب القاسي أو المتشائم،
الذي ما إن يتعرض لمواقف خانقة تجده
منفعلاً عصبياً يصدر الأحكام والأفعال السلبية،
ثم بعد مرور الوقت يندم ويتراجع.
لنتعمق أكثر في مفهوم الحب والتعبير
والإفصاح عنه لقلوب الأحبة من حولنا،

كم مرة عبّرنا لأبنائنا عن مدى محبتنا لهم
قولاً واحتضناهم من دون مناسبة معينة!
عندما نتأمل هذا المشهد في بيوتنا سنجد
أن ضعف هذا الحب وعدم وضوحه قولاً وتعبيراً،
لأننا أَجدنا التعبير عنه من خلال الهدايا والكماليات،
والحقيقة أن الأبناء لن يصلهم شعور الحب،
بل ستزيدهم هذه العطايا رغبة في التملك والامتلاك،
لأننا ربطنا محبتنا لهم بهذه الأشكال والصور،
وللأسف نحن وأبناؤنا لن نشعر بتلك
المشاعر الدافئة،
بل سيشعرون بتلك الفجوة العاطفية المشاعرية المفقودة،
هم في حاجة
إلى ضمهم بين صدورنا بمحبة وقرب،
والتعبير لهم عن ذلك بصدق، والإنصات لهم بحب،
هذا ما يبني العلاقة الإيجابية والدافئة
بين الآباء والأبناء.

الجميع يدرك ما يعانيه العصر الحالي من جمود تلك العواطف،
على رغم أنها المحرك الأساس في العلاقات الإنسانية.
كل شيء يذهب،
لكن يظل هناك قلب يتذكر ويشعر بمعنى تلك المحبة.
والحب «إن وجد لن يغيب أبداً».
ونقيس على ذلك العلاقات الزوجية التي أصبحت «صورية»،
جيدة الشكل خالية المعنى،
كلا الطرفين ينتظر من الآخر أن يقدم السعادة على طبق جاهز،
ارتبط مفهوم الحب بكم تعطي من مادة أو هدايا أو سفر،
وعلى رغم أن كليهما يحاول إرضاء الطرف الآخر،
لكن هذا المفعول من الصور والأشكال المادية سرعان ما ينتهي،
لأنها لا تلامس العمق ولا تلامس المشاعر بصدق،
الحب أعمق وأشمل،
العلاقة الزوجية تحتاج إلى التعبير عنها بحب،
وفي الحب من دون خجل أو خوف
من أن يتغيّر الطرف الآخر،
هناك اعتقاد عندما نعبّر عن مشاعرنا يعتبر ضعفاً منا،
وهو ما يجعل هناك مسافة بين الطرفين،
للأسف نخجل أن نعبّر عما في داخلنا من مشاعر جميلة،
مما يصنع مشكلات أخرى خطرة جداً، الأبناء يلجؤون للغير،
من يحتويهم ويسمعهم ويقدّرهم،
والأزواج يلجؤون إلى أطراف أخرى،
تسمعهم وتعبّر لهم عن مشاعرهم،
فَلِمَ لا نختصر تلك المسافات ونعبّر لمن نحب عن مشاعرنا بصدق؟
كما أن الحب ليس مقصوراً بين الأفراد،
بل محبة العمل والاستمتاع به ولا نشاهده كواجب،
والتعبير عن مدى إخلاصنا له وتقيدنا بوقته
وإنجاز أعمالنا على أحسن وجه،
هنا يكون التعبير عنه بالفعل والتطبيق والإنجاز،
من يحب عمله سيبدع وسينجز،
وفي آخر المطاف سيتفوق وسيساعد وطنه
على أن يكون أجمل وأفضل.

قيمة الحب عظيمة،

لها انعكاس على أنفسنا وعلى من نحب وعلى أعمالنا،
ومن ثم الأكيد على الحياة
نفسها التي ستعكس بدورها كل الحب لنا،
لأننا ندرك أن تأثير الداخل في أعماقنا في عالمنا الخارجي كبير وواضح.
هناك قاعدة أساسية:

«من يعرف الحب في داخله سيعرف الحب في كل الوجود



hgu'hxhgpf i, gym hg,[,]





رد مع اقتباس
قائمة الشكر / الاعجاب
اعجاب اعجب/ت بهذه المشاركة
قديم 10-06-2019   #2


الصورة الرمزية آنثى الغرام
آنثى الغرام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 669
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : 09-24-2022 (12:21 PM)
 المشاركات : 42,839 [ + ]
 التقييم :  7642
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ساعات بتحس إنك سامع صوت حد بتحبه مِن كتر ما هو واحشك جداً
:”)❤
لوني المفضل : Crimson
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 107
شكر (تلقي): 1370
اعجاب (اعطاء): 2977
اعجاب (تلقي): 2162
لايعجبني (اعطاء): 8
لايعجبني (تلقي): 5
افتراضي



كلام جميل

وموضوع قيم

ولكن في أغلب الاوقات إذا عبرنا عن مشاعرنا

يحدث ما نخاف أن يحدث

تقبل مروري


 

رد مع اقتباس
قائمة الشكر / الاعجاب
شكر شكر/ت هذه المشاركة
اعجاب اعجب/ت بهذه المشاركة
قديم 10-06-2019   #3


الصورة الرمزية عاشق ولهان
عاشق ولهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3773
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 06-15-2021 (01:11 PM)
 المشاركات : 3,431 [ + ]
 التقييم :  990
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 275
شكر (تلقي): 377
اعجاب (اعطاء): 1251
اعجاب (تلقي): 522
لايعجبني (اعطاء): 1
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ontha_al_gharam مشاهدة المشاركة
كلام جميل

وموضوع قيم

ولكن في أغلب الاوقات إذا عبرنا عن مشاعرنا

يحدث ما نخاف أن يحدث

تقبل مروري
ازدان المتصفح بمرورك
دمتِ بخير

ولا مرة تخافي وعبري عن مشاعرك دائما


 

رد مع اقتباس
قائمة الشكر / الاعجاب
اعجاب اعجب/ت بهذه المشاركة
قديم 10-07-2019   #4
ام العز


الصورة الرمزية عزتي فوق الخيال
عزتي فوق الخيال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 221
 تاريخ التسجيل :  Jul 2013
 العمر : 23
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (07:22 AM)
 المشاركات : 45,806 [ + ]
 التقييم :  10864
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 37
شكر (تلقي): 56
اعجاب (اعطاء): 42
اعجاب (تلقي): 139
لايعجبني (اعطاء): 3
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



كلام جميل ورائع
يعطيكك العافية
دمت ودام تميزكك


 

رد مع اقتباس
قائمة الشكر / الاعجاب
شكر شكر/ت هذه المشاركة
اعجاب اعجب/ت بهذه المشاركة
قديم 10-07-2019   #5


الصورة الرمزية عاشق ولهان
عاشق ولهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3773
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 06-15-2021 (01:11 PM)
 المشاركات : 3,431 [ + ]
 التقييم :  990
لوني المفضل : Cadetblue
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 275
شكر (تلقي): 377
اعجاب (اعطاء): 1251
اعجاب (تلقي): 522
لايعجبني (اعطاء): 1
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزتي فوق الخيال مشاهدة المشاركة
كلام جميل ورائع
يعطيكك العافية
دمت ودام تميزكك
كم سعدت و سعدت حروفي بتواجدك الانيق
شكرا لمرورك واطرائك الراقي
لقلبك عبير المسك والكادي
،، تحياتي واحترامي ،،


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الودود ابو الملكات ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● 8 08-16-2017 12:12 AM
يا بائع النجوى حبيب العمر همس القوافي , النثر و الخواطر 10 01-01-2016 12:09 AM
ما عاد هذا الوجود يعنيني / بقلمي صمت المحابر ابداعات أعضاء بنات فلسطين الشعرية والنثرية 11 06-27-2014 06:23 PM
اغلى من في الوجود رفيعة الشأن زوايا عامة 13 04-18-2013 10:35 PM


الساعة الآن 05:12 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.