![]() |
وأثناء سيرنا ظهر لنا ذاك الشيئ المخيف من العدم انها غوريلا ضخمة ، كانت تنظر الينا بشغف وكأننا طعامها القادم ، كان يبدو عليها الجوع فلقد كان لعابها يسيل |
ظننتُ أننآ نحن الجيآع في هذآ المكآن ’ بل أننآ اصبحنآ وجبة ضليئة الدسم لهذآ الكآئن الضخم ( الغوريلآ ) ’ بتُ لآ أعي مآذا أفعل و انآ المسؤول عن كل شيءٍ يحدث أرآني أُسلم نفسي للغوريلآ و لينتهي كل شيء .... و لكن انآ لستُ وحدي هنآ ! |
لا أدري إن كان ما رأيته سابقاً في أحد الأفلام قد يجدي نفعاً في هذه اللحظة، زمّلتُ الخوف في داخلي، وأسررت إليها أن لا تقومي بأي حركة، ففعلت. حتى إذا ما دنت مِنّا هذه الغوريلا، همست في أذن من معي " جربي أن تلاطفيها، لعلها تستجيب لكِ كما في ذاك الفيلم الأجنبي" . وبين ترددها وشعورنا بالهلاك القادم لا محالة، مدت يدها إلى الغوريلا، تتلمس يدها، وتُمسِّدُ على جسمها بحذرٍ، والخوف في داخلنا يكاد يشي بنفسه. ثم .. |
كانت يدها ترتجف وهي تلآمس ذاك الشعر الغليظ على جسد هذه الغوريلا ، ودقات قلبنا تصرخ وتصرخ ، حتى تراءى لنا بياض انيابها الطويلة ، تخرج من ابتسامتها المخيفة بلا وعي مني أخذت شهيقآ ً به بعض الرآحة ، وبدأت فتاتي تلآطف تلك آلغريبة . ! ! |
برغم كبر حجمها وشكلها المخيف ما كانت الا حيوان لطيف رحنا نلاطفها ونلعب معها ولكن لا بد ان نأكل شيئاً فنظرنا الى اعلى وشاهدنا جوز الهند المرتفع كيف لنا ان نحصل على حبه نروي بها عطشنا ونسد بها جوعنا فاومأت بنظري الى الغوريلا فصعدت الى اعلى وضربت بيدها مجموعه من الحبات التي تساقطت علينا كسرنا بعضها وخبأنا البعض الاخر ليمضي هذا اليوم على خير ونرى غدا ما سيحصل فنحن بحاجه شديده للطعام والبروتين فطرت ببالنا فكره .... |
م احلاااكم متابعة ي مبدعين تقيييمي ميناس الفكرة بتجنن |
أن نجد مأوى نختبئ فيه من اي اذآ ينتظرنآ ، ودعنآ الغوريلآ بكل حب ، و رحنآ نسير و نفكر و لكن الغريب بالأمر أن الغوريلآ تسير خلفنآ ! اظنهآ بلآ مأوى مثلنآ ! او أنهآ بلا طعام و تجد نفسهآ بغربة في مكان موحش كهذآ تمامآ مثلنآ ( هه بدأت اهلوس في اشياء لا صحةة لهآ ، فهذآ مكان الحيوآن ) توقفت مرام و همست لي : دعنا نصطحبهآ ' إني ارى في عينيهآ النجاه ... |
يآ شباب بدنآ اسماء للشخصيات لتكون القصةة احلى اقترحوا شي |
وبمحض الصدفة اتيت الى هنا وأي صدفة تلك التى جعلتنى اقف مذهولا مسمتمتعا بما قرأت لكن شعور بالخيانة انتابني حينها شعرت بخيانة الصديقين وافراد عصابتي حبيب العمر والرسام غوريلا مخيفة تواجهان ي رباه لما لم تدعواني للذهاب معكم لمواجهتها معكم فنحن فريق واحد نواجه السناجب ونقف بوجه الطاغيات ولو اعترضتنا غوريلا لا نستسلم ولا نهاب |
بصصرآحة إبداع وربي كلكم حلوة القصة كتير والفكرة كمآن حلوة تسسلمي بريئةة.. |
الساعة الآن 11:13 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.