![]() |
ذات مطر....... جاء صوته على الهاتف . وبرغم البرد ، بدا وكأنه خلع معطفه وهو يسألها : - كيف أنتِ ؟ أما زال لكِ ذلك الولاء للمطر؟ ولم تدرِ ، أكان لا بدّ أن تستنتج أنّ في أسئلته عودة إلى حبها ، أم أن المطر هو الذي عاد به إليها ؟؟؟!!! فهي لم تنسَ قوله مرّة " الأسئلة توّرطٌ عشقيّ " . تماماً كما تذكر ذلك الموعد الذي جمعهما مرّة في سيارته ، بينما كان المطر يهطل بغزارة . اكتشفت يومها جمال أن يكونا عاشقين ، لا عنوان لها سوى مسكن عابر للحبّ ، له حميمية سيّارة.. في لحظة ممطرة . كانت تشعر أنهما أخيراً وحيدان ..... ومختبئان عن كل الناس .... يغطيهما ستار من الأمطار المنزلقة على زجاج النافذة . يومها كانت تريد أن تقول له أشياء لا تقال إلا في لحظة كتلك . ولكنه أوقف سيّارته إلى جانب الرصيف . وكأنه يوقف اندفاعها بين جملتين . وقال وهو يشعل سيجارة : - لا جدوى من الاحتماء بمظلة الكلمات.. فالصمت أمام المطر أجمل ... |
اخر الكلام الله يفرجها |
أنا مين عندي بعدك و لمين قلبي يكون ؟ |
لو اخبروني بانك قبري .ااا ل...استعجلت الموت لتضمني ضلوعك الى الابد |
جمعتكم مباركة |
أنا تقريباً بطلت احاول افهم مُعظم تصرفات الأشخاص الي فـِ حياتي، تاركة كُل واحد يتصرف متل ما بده يقرب يبعد يسأل ما يسأل، يهتم ، ما يهتم، يحكي، يسكت، يتغير، يتحول، أنا بتفرج بس |
ي رب والباقي انت تعلمه |
لا تكون مثل صحن القزاز من اول وقعة بتنكسر خليك مثل طنجرة الضغط النار تحتك وبتصفر ومبسوط لا أعلم من القائل بس شكلو ماكل هوا :138: |
ضحكتيني هههه |
مشوشة و تعبانة و خايفة وحزينة و بحبك |
الساعة الآن 07:15 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.