ٱڷڷهم .. ٱڷڷهم .. ٱڷڷهم ..
ېٱ مؤنس ڪڷّ غرېب
ۆېٱ صٱحب ڪڷّ ۆحېد
ۆېٱ مڷجأ ڪڷ خٱئف
ۆېٱ ڪٱشف ڪڷّ ڪربة
أسأڷڪ ڷأن ٺقذف رجٱءڪ فې قڷبې حٺى ڷٱ ېڪۆن ڷې همُ ۆڷٱ شغڷُ غېرڪ
ۆأسأڷڪ أن ٺجعڷ ڷې من أمرې فرجٱً ۆمخرجٱً إنڪ عڷى ڪڷ شېء قدېر.
.
.
.ٱڷڷهم ـآمېن ..ٱڷڷهم ـآمېن ..
ٱڷڷهم ـآمېن ..

لآ أُرِيدُكَ صديقًآ ،


فـ أصدقَائِي بإستطاعتهم طعن ظهري في أيّ وقت ،
ولآ تكُن حبيبي ،
فـ أحبَّائي هجرهم ليْ يتقلّب بين أيديهم بِ سهوله !
و لآ حتَّىقرِيبًآ ،
فـ أقرِبَائِي جروحهم فيّ ستنضحْ بِ الدمَآء طوال العُمر .. ‘






كُن " مختلِف " عَن الجميْع ،
أو إرحل

غ ـآدرني الفرح وأعلن رحيله ..
ومكث بدآخلي حزن تسمع أنينه
حزنً ملئ خافقي جروح والآم ..
حزنً مكث فيني أيامً وأيام

يَقُوْل هِتْلَر أَسْتَطِيْع أَن أُحَارِب فَقَط مِن اجْل مَن احَب






- لَو كَآِن بَإِسْتِطَاعَتِي الْقِتَال لَا أَبْدَت الْبَشَر كُلُّهُم أََجْمَعِيْن
وَبَقِيَت انَا وَانْت الَى . يُوُوُم يُبْعَثُوْن

” مِحْتَـآجَهْ لَكَ “ صَدرُ وَشرَآيينٌ وأنفآسْ , بَ أشٌهق زَفيِركْ وَأكَتمْ الشٌوقْ فِينِي !!

هناك✋�� من ظلمني�� ..
هناك ✋��من جرحني ����..
هناك ����من قهرني���� ..
و'هناك����من جعلني آأتآلم ����
ربيّ أنت حسبي�� و'وكيلي ..��
أآجعل لهم نصيبا��ً مّما شعرت ���� ♡!

أَيــآ رَجُلًا بَدَّل مَلآمِحي
قَلَبْتَ كَيـآني رأسًـا على عَقبْ
إستَوطَنتَني وَإجْتَحتَ وِجدآني
كُنتَ إعصـآرً .. كُنتَ مَطَراً
يُهَروِلُ إلي لِيَسْقُط [[ بِرِقَـة وحَنـآن
تَعَـالَ تَعَـالَ إلي مَزقنِي وأسدُل سِتـآرَ ألليل
لِنَتَسـآمَر دَهرًا تَحتَ إنْسِكـآب ألقَمر
تَعَـال أُكتُبني عَلى جُدرآن قَلبكَ {أُحِبُكِ}
وأغفو بأحْضـآني كَـ طِفْلٍ رَضيع
وَدعنِي أُغني لَكَ ألشِعر بألألحآنْ
فَقَط تَعـال ..
تَعَـآلَ وَإقتَرب ..
كُن شَمسي وإمنَحنِي ألدِفئ
[ إمنَحنِي عِنآقًـا لآ تَختَزِلَهُ ألكَلِمـآت ]
حَررنِي مِن سَخط بُعدِكَ وأسْكِني
أحضـآنك وإهمِس لي أُحبك
لآ قُل أعشَقُك لآ بَل قُل أكثَر مِن ألكَلمآت
يآسَيدي..
لآ أعرِفُ ألطَريق مَعك
فَقط أشعُر بِضَيآعي .
أشعُر بِخَيـآلُك يُلازِمُني أينَمـا أكون


رآئِحَتُك تُعبق
هَوآء صَدري


وَتَسكُنُ رِئَتـآي ..


أنتَ دآخِلي تَنبُض كَـ ألروح
أيَــا رَجُلي ألشَرقي..!
كَيفَ تُخبِرني مَن تَكون؟َ!
دَعني أجولُ فيكَ وأفقِد نَفسي
دَعنِي أغرق فيكَ حَد ألتيه
فلآ يَعنيني إن سُمِعَت كَلِمآتي أم لآ
أو خُلدت كِتآبآتي ..
بَل تَخليدي في دَآخِلُك هو مآ يَعنيني

سَاظَل كـمَا آَنـا “ مْتَنـأَقْضـه ” فِي صِفَاتِي
” جَرِيئـه ” ، ” خَجـوَلَه ” , ” مُتـمُردِه “
“
وَفِي نَفْس الْوَقْت
” طَيِّبَة الْقَلْب ”
أَظْهَر” مَشَاعِرِي بـكل صَرَاحَه






” أُخْفِي” بِدَاخِلِي .. الـكثِيّر.
أَحَب الْجَمِيْع
وَاكْرَه الْبَعْض لْفَتْرة
” أَنَا فِي قِمَة ” آلتواااضَع
” مُجَرِّمِه “ بِدَرَجَة مُخَيْفَه ،،
.” بَرِئـيـه ” لَحْد الْسَّذَاجَة
إْحب سَرِيعاإ
ؤُلْا أَعْرِف ان إِكْرَه مَن أَحْبَبْتُهُم
لَآ انُسَى أَبَدا
انّي أَغْضَب دَائِمَا
وَأَصْبِر دَائِمَا
آَضَحِك كَالْشَّمْس
غامضَه غُمُوْض الْلَّيْل
و ساظَل كَمَآ آُنْآ
” آشْتَآق ب صَمْت
“و آتلهّف ب عُمْق . ,
و آَحِن ب سُرِعَة آلْبَرّق
و سَأَظَل كَمَآ آُنْآ
آَحَلَم كَثِيْرَا
وَلَا آَبَه بِالُوااقع
رَغْم تَجَريِيح الْوَاقِع لِي ..

أَصّعَبّْ إِحّسَآسّْ فِيْ اِلّحَيَآةْ
إِنِكّ تِعّتِقِدّْ إِنَ لِكّ أَهَمِيَةْ كِبِيِرَهْ
فِيْ قُلُبّْ شخص ..
وفِيْ اِلّنِهَآيَةْ .. تَكّشِفّْ لِكّ اِلأَيَآمّْ
إِنِكّ بِالّنِسّبَهْ لُهُ .. كنت شَيْ
حلوُ لِوَقّتْ مُحَدَدّ .. وُتِنّتِهِيْ
صَلآحِيِتِكّ