لستُ حزين
فَ أنا لم أهمل
أناقتي ..... عطري ...... لحيتي
وأصبحتُ أشرب قهوة الصباح بسكر أيضاً

أنا كّ الليل مهما كُنت مُظلم
سأبقى جميل
وكفى
حزين لا يعني إني أحتاج لأحد
إنما كانت لعبة لتحايل على القدر

لستُ سعيد
لكنٍ قد إمتلأت حزناً
ومات الكلام وتبعه موت قلبي
فأصبح كلمات الفرح والحزن
متساويتان في الكِتابة

لا شيء يكتمل
فَ كل الأشياء ناقصة
حتى حلقات الوداع لم تأخذ حقها
من الحديث

الحياة مستمرة
عشتها بحزن ولا بَ فرح
رح تمضي
وإنتَ الخسران الوحيد دائماً
لهيك لازم أفرح رغم كل شيء
خليها ع الله دائماً

لستُ هنا ولا هناك أيضاً
لا أعرف أين أنا كل ما في الأمر
أنني أريد أن أبقى هكذا
وأريد أفعل شيء لأتغير
كيف هذه كيف
إنها تلك
ولا أعرف ما هي تلك

قولُ لسجاني
أن قضباني أتسعت بعض الشيء
فل يضيق الخناق على خافقي
فلا أريد الموت ببطئ

طالما أنتَ تصرخ لن تسطيع شفاء وجعك
فَ الجلاد يستلذ بألم من يجلد فيه

أنا عاشق شرقي
وهي لا تجيد الرقص الشرقي
لا تجيد سوا الرقص على أوتار قلبي
وكلما زادت إنفعلاتي و زاد وجعي
تسرع تخذرماتها في الرقص
أهي أنثى ام خنجر
أهي حبيبة أم قاتلة
أهي حقيقة ام خيال


أو أنا وجع الروح وليس عشق الروح

لن تجد أحد يعطيك شيء دون مقابل
فّ البعض يريد أن يستعبدك
وشخص اخر يريد منكَ مصلحة


لكن هناك شخص لن يجد ما يمنحك أياه إلا قلبه وروحه يضعها بين يديك
فإن وجدت هذه الشخص لا تخسره
فَ تلك الأرواح لا تأتي إلا مرة في العمر لإنسان
وجع الروح