![]() |
وٓ اتّسَعََت روحي لتشملَكْ ♥️ |
والآن! أعلنَ قلبي ضوء إسعافٍ حزين ..❤ |
' تغرس مخالبها في قلبي، تلك الاشياء التي كان بالإمكان أن تحدث، ولم تحدث.' |
"في القطار تبادلنا المقاعد، كنت تريد النافذة، وكنتُ أريدُ أن أطلَّ عليك." |
كُنت أبدو و كأنني استطيع أن أحمل العالم كله على كتفاي و أنا بالكاد أحمل نفسي . |
“يعلم هو و أعلم أنا، أنه لا يوجد في روحِي و روحه شخصٌ أعز علينا- منّا.” |
"إنني أجهل كيف أصوغ حجمك في داخلي، لكنك عميق ومتجذر بي، إنك الجزء الذي لا خلاص له ولا إنتهاء، الجزء الذي لا تظلله الحياة ولا عبور الناس." |
"لم يعُد الحديث بيننا عفويّ كالسابق، كلما حاولت الحديث معك شعرتُ أنه يتوجّب علي الاستئـذان." |
"كانت تفاصيلها تنتشل روحي مني،حاولت مراراً أن لا ألتفت، أن أهرب ولا أعود، في كل مرة هربت فيها خطوة واحدة عدت لها بعشر خطوات، زيادة عن ذلك قلبي ممتلئ بالشغف لها.. كانت فخي اللطيف، كانت وجعي الذي أحب." ❤ |
وإنّي بكلِّ ما اوتيت مِن قهرٍ وقسرٍ وتعب أُحبُّك |
'كيفَ يُمكن للمرء أن يُغضّ عينيه عن أحدهم وقلبُه يميل إليه كُلَّ المَيل.' |
لم ينساها .. ! و مازال يراها في كل مرة يحاول الابتعاد عنها والرحيل .. يراها في احلامه .. وفي يقظته ! يراها في مرآته في معصيته وتوبته ! يراها في كل مكان .. يراها لكننها تتلاشى امامه كالدخان .. لايستطيع الحصول عليها .. ولم يستطع النسيان ! انها لعنته الابديه..! انها الذنب الذي لن يعتقه ! |
أنظُر إليك و أجدني لا أريد التوقف عن تأمّل الحياة التي في عينيك |
“ﺳَﺄﻟﺘﻨِﻲ : ﻣﺎﻫِﻲ ﺃُﻣﻨﻴﺘﻚَ ؟ ، ﻓﻈﻠﻠﺖُ ﺃُﻓﻜِﺮ ﻛﻴﻒَ ﻳﺴﺄﻝ ﺍﻟﻤﺮﺀُ ﺳُﺆﺍﻻً ﻫُﻮ ﺇﺟﺎﺑﺘﻪُ؟” |
لو أعلمُ أنّ الحُلمَ يجمعُنا، لكنتُ أطبقتُ طول العُمر أجفاني |
ما في شي إسمو ” اختار الحد الصح “ ، الحب مش اختيار ، الناس اللي بتحبهم بيطلعو فجأة بحياتك ، وفجأة بتلاقي حالك بتحبهم ، بيطلعو حلوين ، بشعين صح ، او غلط ، إنت وحظك عاد ، بتكون خلص وقعِت |
سأظل أتذكر بأنك الإستثناء الوحيد لدي، وبأنني لم أشهد مثلك في حياتي، وبأن عمق علاقتنا لم يصله أحدٌ من قبلنا، وبأنني معك تجردت من غموضي، سأكون غبيًا إذا فكرت بالبحث عنك في شخصٍ آخر.. سأظل أحبك جدًا في داخلي، حتى وأن كنت يومًا سيئًا في علاقتي معك، حتى لو أنني لم أعرف كيف أحبك.. اعتذر حقًا.. |
- تخيل أن تكون فناجين القهوة و كؤوس الشاي أكثر حظاً منك ؟ تخيل أنها تلتصق بذات اليد التي دائماً ما تلعن المسافة لأنك لا تستطيع لمسها"❤!. |
- كيف الحال؟ - انت الحال فانظر كيف أنت لنا |
غارقٌ بك، مُتناسياً هذا العالم بأكمِله ! |
أنا أشتاق .. وهذا الأمر يا الله لا يتوقّف أو يقل، لا يهدأ ولا يخمد |
لينشغل كلٌ منا بِما يُحب ؛ أنا بك ، وأنتَ بي |
لله ما تركناه، لله ما ودعناه بحزن، لله نحن |
قلبي حزين جدًا يا الله! |
“أنا مُعتم ، ولست موطناً آمِناً كما تظُنّ، ولا أقدر أنْ أكون لك المَنفى في هذه الحياة، فَأنا أغرق في حُزني كُلّ يوم ولا أستطيع إنقاذ نَفسي.” |
إنني لا أرى في أي مكان شيئاً سواك ، و كل ما عداك فهو عندي سواء . لماذا أحبك ؟ و كيف أحبك ؟ لا أدري ! |
”أتمنى أن ألتقيك دون موعد، دون تخطيط مُسبق، هكذا دون أن يعي كلانا، أجدني أنظر إليك من مسافةٍ قريبة لا يفصل بيننا أي شيء، لعلّي أؤمن بالصُدف حينها” |
”لاتزال أنت كل رغباتي، الفكرة الأخيرة قبل النوم، والفكرة الأولى صباحًا.. والفكرة المستمرة طوال اليوم.“ |
ألف سيناريو مُقترح، لحوارٍ لن يحدثَ أبداً |
وقَد تَأويكَ مِسَاحة قَلبٍ ؛أكثر ممَا تَأويكَ الأمْكِنَه |
"بينما تتكلمين ؛ هناك من يستمع دون مبالاة وهناك من تهدأ دواخلهُ وتذوب عيناه في ملامح وجهك ." |
"مريضً بَفرط إنتبَاهي لتفَاصيلك الصَغيرة ، أناَ الذي لا أنتبِه كثيراً حُتى وأنا أجَتازُ الشٌارِع". |
نسيت انسآك |
أودّ حقاً لو أقطع رأسك وأزين به حافة سريري فأنا أخاف ليلاً وأطمئن لدى رؤية وجهك ! |
كيف اُخبرك بطريقة منمّقة أنك بداخلي ، رغم البعد وقلة الكلام وازدحام الأمور السيئة ، كيف اُخبرك أنك ثابت بقلبي❤️ |
بينما وجهك يضحك كنت أغرق في حُبك للمرة الألف. ❤ |
أود لو أن أُلقي رأسي بين ذراعيك،وأن أستريح معك من أذى هذا العالم و من كل شيء |
" أعُمم رسْائلي وأعنيك أنت ❤". |
ضِحكتك لازم يضيفوها للإسعافات الأولية |
بعتتلو نقطة : . ودغري بعتت : أسفة بالغلط رد عليها : بعرف مو بالغلط وانا اشتقتلك والله زكرتني فينا "( |
الساعة الآن 02:08 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.