"المشاعر الصامتة لا تُنسى".

أجدك العنوان الرئيسي لذلك الكتاب الذي سأقدم على امتحانه غدا ، وجهكِ في خلفية الصفحه وعينك ما بين كل فاصله ورمشك بعد كل سطرٍ وضحكتك تآلف بين السطورِ نسيجأ وعروقك الزرقاء كأنما ياسمينةٌ تغزو ذلك السواد و تتشابك بين تلك الأحرف ،حتى صوتكِ كان بآخر كل نُقطه ...
لم أشى أن اقلب الصفحه وقد كُتب إسمُها بين طياتها.

يا رب قد عزّ علي طلبي وهو عليك هيّن

“فهَي لم تعُد قَادرة عَلى المَزيد مِن الأَلم ، لمَ تعُد قَادرة حَتى عَلى روحِها.”

‏في منتصف الضياع أنت.. الاستقرار!

‏"أخشى أن يأخذك مني شخص أحمق، لم يستيقظ يومًا من نومه لأجل تأمل صورك ..

نيال الناس آللي بيقعدوا مع الناس الي إحنا بنحبهم ..

آنت الشخص الغلط لِ عشت معو قصة مشآعري الصح و أنآ الحدا الصح لِ فآت حيآتك بِ الغلط ..

وكأنّما على تفاصيلِ وجهه يرتاحُ الكوكبُ المتعَب!

‏أعظم ماقيل في الإشتياق :
أذن بلالٌ في المدينةِ يومًا بعد وفاة النبي بأعوام، وعندما وصل إلى أشهد أنّ محمدًا رسول الله بكى، وضجت المدينة بالبكاء.