مليئة بالكثير من التعب ، و لا أطيق محادثة احدا من الناس

مَن يُدمِنُ شخصاً لا تُسعِفهُ كُل الوُجوه

ي رب قويني
والله تعبت

سقط حنيني اليك كنيزكً على نافذتي مصطحبا ذلك الطيف ، ليرسم على ظلال اضائتي الخافته وغرفتي البارده جسدك يلوح لي ، فأرى نفسي أنهض لذلك الجدار ، القي السلام وغزلٌ بهمسٍ وضحكات ٌ بهيام ... اششش سيستيقظ البيت ليعلم ان لدي زائر ، أو ان يظنو بأني مجنونٌ اكلم ظلاً رسمته على الجدار ، لم يخلق ذلك الجدار لينطوي قبيل أن احتظن ذلك الظل الذي سيتلاشى مع شروق الشمس ، ليذهب ويترك الحنين يؤرق ظلّي.

هام قلبي للدعاء . .
وراحت اعيني تبحث عن تلك الشهب لترتجي امنيه ، حتى بلغت إحدى عشرٙ شهابً ، واحده لي والبقيه لِ ملاذي . . .

سلامٌ لِ كُلّٙك يا كُلّي . .

"‏تَمتلك وجه مريح كما لو أني كنت أنظر للسماء."

لا انسى ذكراه . .

الإنسان يمكن أن يعيش عشر سنين في سنة

تلومني النجوم والقمر ، تتسائل نراك ساهراً كل ليله..! , تائها في عتمة الليل وتلك الحاله التي تصيبك ، تذرف دمعا تبتسم كذباً ، تتصاعد انفاس قلبك حتى تُرمق فجراً في ذلك الفراش تعباً ..! ؛ يبدو أني أُعاني من سكرة الاشتياق , ك سكرة الموت لا محاله ، إلا ان الموت ينتهي وشوقي لا يموت