-
المساحة التي أجلس فيها الآن ضيقة جداً ، ولا تسعني ؛ هلآ فتحت لي قلبك !

وقيل في حبّ رجل حزين :


أيا ليتني دموعك..❤

- ما بك ؟
- لا أدري فجأة شعرت بالكآبة والألم والضجر الحارق وتذكرت أني لا أستطيعِ الإنتحار ولا أحب الحياة وإني مجبر على العيش

من أين جائتْ عيّنيك بكُل هذا العُمق ، ليخونني عقليِ لتخونني
نفسي ليخونني كل شي وأُهزم ..!❤

هنيئا لليل مسكنا تحت عيني

انتَ بقلبي وجوآ الروح ❤

أقسمت يومًا أن لا أدع حُبًّا يَمسُ قلبي فيؤذيني فماذا فعلت بي حتى يميل قلبي لك ويعصيني ؟

أنا لست مهتمه و لم أكرس يومي لمراقبتك 24 ساعة ، لكن صورة بروفايلك التي غيرتِها في الرابع والعشرين من شهر سبتمبر الفائت الساعة السابعة ودقيقة جميلة جداً

‏لانملك غير البكاء والبكاء والبكاء

الخامسه قبل الألف :
ما اشتقتلك !
بتعرف إني ما اشتقتلك بالمرة ، حتى إنك ما خطرت على بالي ولا يوم ، ما فكرت فيك وشو بتعمل وكيف عايش ومع مين بتحكي ، واذا فكرت فيني ولا لاء ، أو اذا ضعت بعدي ولا لاء ، او اذا ندمان او لاء، هالحكي ما خطر على بالي بالمرة ، و دقات قلبي لما اسمع إسمك او اشوف عيونك إختفت ، و رجفت إيدي لما اكتبلك رسالة هاد اذا كنت بتذكر متى أخر مرة كتبتلك ، وغصة قلبي لما اتذكرك ، ودموع عيوني لما أحنلَّك كل هدول إختفوا ، و إنسيت متى تعرفنا على بعض وكم كانت مدة حبنآا ، كم صرلي بضيع بهالعمر مَعاك نسيت انك بتحب اللون الاسود ، إتصدق لو حكيت في غيابك صرت أضحك و ولا مرة مر علي حزن لأنه ولا مرة إطلعت من بالي ، في غيابك خسرت عادات ومبادئ كنت متمسك فيها عشانك وكانت خسارتها مكسب ، بس إكسبت عادات كانت كسبتها مخسر ، وأولها إني عم بكذب في كل شعور وفي كل كلمة بحكيها او بكتبها وفي كل نظرة وفي كل دقة قلب لما يكون الإشي بخصك انت ، مثل هسه تمامآ يا ريت لو تفهم خربطة قلبي ، يا ريت لو تفهمني لما احكيلك ما اشتقتلك�� !