![]() |
كم مرّة صرت قآيل هالمرّة خلص .. وبترجع بتكتشف إنّو مآ خلص شي! |
سُئل أحدهم عن تعريف يليق بإخفاء الشعور فقال: “كأنِ ألمس الجمرة في راحة يدي، ثم أدّعي أنها مُكعب ثلج.” |
معنى الراحة : "ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لن يضروك إلا بشيء قد كتبه الله لك فأطمئن" |
•لكِ وجهٌ مثل القمر! •نعم ، وحظي أسود أيضا كجانبه المظلم |
أنت أصغر من أن تتحمل كل هذا الضغط الهائل من الكون وحدك ، واكبر من أن تعود باكياً إلى والديك |
"قد تدفعك فتاة واحدة أن تحب مدينة، ثم حي، ثم شارع، ثم أصحاب الدكاكين الموجودة فيه، ثم الجيران، ثم بيتها، ثم والديها، ثم لونها، ثم قهوتها، ثم المشي لمسافات طويلة، ثم التفاصيل الصغيرة، فتاة واحدة...عيون واحدة قادرة على جعلك حَيْ بكل ما تحمله كلمة حَيْ من حياة مخزونة" |
حين يدفعك الله إلى الحافة ، فثق تمامًا بأنه إما سيلتقطك حين تقع أو سيُعلّمك كيف تطير |
انظر كيف أن حزنك لا يغير شيء، فلا زالت الشمس تُشرق، ولازال الناس يسيرون ويضحكون، ولا زالت نشرة الأخبار تنقل كل الكوارث عداك .. |
• لا أملكُ انتصاراتٍ مدهشة لكنني أستطيعُ إدهاشك بهزائم خرجتُ منها حيّاً |
دعيني أسألكِ للمرة الأخيرة : كيف حالك ؟ كيف حال العسليّ في عينيكِ أما زال فاتنا كآخر مرة رأيتكِ فيها كيف هو الكحل على جفنيكِ أما زال له تأثير البنج فقد كنتُ أتخدّر كلما رأيته يحيط بعينيكِ كيف هو الثلج الأبيض في خديكِ أما زال ناعماً كآخر مرة مررتُ أصابعي عليه كيف هو القرنفل الأحمر في شفتيكِ أما زال دافئا كآخر عهدي به ! كيف حاجبيكِ أما زالا أنيقين كما كانا دوماً وكيف هي الشامة الصغيرة عند شفتك السفلى أما زالت فاتنة كما كانت دوماً وكيف هي الخدوش الصغيرة في يديكِ ؟ أتذكرين كيف كنتُ أقبلكِ منها لتشفى .. وكيف أنتِ أنتِ كلكِ كيف ؟ |
الساعة الآن 05:17 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.